أكد  الدكتور فؤاد عودة رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، أن المتحور الجديد jn1 هو متحور جديد من أوميكرون وهو متحور من بيرولا فالفارق بينه وبين بيرولا هو انه لا يسبب أعراض خطيرة، فكل متحورات اوميكرون الخطيرة سريعة بالانتشار ولكنها ليسا خطيرة بالاعراض، فأعراض jn1 اخف من الأنفلونزا.

أعراض المتحور الجديد جي إن ون 


ولفت عودة خلال مداخلة هاتفية لبرنامج هذا الصباح، المذاع على فضائية اكسترا نيوز، الى  أن هذا المتحور يأتي بأعراض أوجاع في الزور وسعال مستمر، وهذا ما يميز اعراض هذا المتحور عن الأنفلونزا، مشيرا الى ان أعراض الانفلونزا تظهر من يوم الى أربعة أيام.

وجع فى الزور وسعال شديد ومستمر وجاف

وأشار رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، الى ان أعراض متحور jn1  تظهر اعراضه من يومين إلى 7 أيام وأهم أعراضه وجع في الزور، والسعال المستمر، وتكسير الجسم، والألم في العضلات، وقلة النوم المستمر، وقلة التركيز.

وتابع: متحورات الأميكرون في الفترة الأخيرة لديهم أعراض مثل فقدان الشم للطعام وفقدان حاسة الطعام ولكن اليوم أعراض  jn1 هو السعال المستمر والجاف، وليش شبيه بسعال نزلات البرد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اوميكرون سعال مستمر الأنفلونزا أعراض المتحور الجديد نزلات البرد اعراض المتحور الجديد jn1

إقرأ أيضاً:

تسع كوارث مدمرة بدنية وصحية ناجمة عن إدمان الهاتف المحمول.

إدمان الهاتف المحمول من الأمور الشائعة لدى الكثير من الأشخاص، وعلى الرغم من فوائد التكنولوجيا الحديثة واستخدام الهواتف المحمولة، إلا أن الاستخدام المفرط قد يؤثر بالسلب على صحة الإنسان، حيث يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن، والإصابة بالعمي المؤقت، بالإضافة إلى انتشار البكتيريا، وغيرها من الأضرار الأخرى، نذكرها لكم وفق ما أورد موقع "bestlifeonline.إعلان

- زيادة الوزن:

تعلم أن الضوء الأزرق المنبعث من شاشة هاتفك يمكن أن يتداخل مع نومك، إذ ربط علماء في جامعة غرناطة بإسبانيا اضطرابات النوم مثل تلك التي يسببها هاتفك بالسمنة ومرض السكري.وتمنع هذه الاضطرابات جسمك من إنتاج هرمون الجريلين واللبتين، وهما هرمونان للجوع يساعدان في تنظيم شهيتك أثناء ساعات الاستيقاظ، فأي ضوء يصدره هاتفك أثناء النوم، سواء كان من إشعار أو الساعة على شاشتك، يمكن أن يعبث بالهرمونات التي يحتاجها جسمك لإنتاج أثناء نومك، لذا يجب إيقاف تشغيل الهاتف قبل الذهاب إلى النوم.

- تغيير بنية دماغك:

يقترح بحث نُشر في المجلة العلمية PLoS One، أنه بالإضافة إلى تقصير فترة انتباهك، يمكن أن يؤدي تعدد المهام في الوسائط إلى تغيير البنية الفيزيائية لعقلك، فالأشخاص الذين ينخرطون في قدر أكبر من تعدد المهام في الوسائط لديهم في الواقع كثافة أقل للمادة الرمادية في الجزء الأمامي من القشرة الحزامية من الدماغ، وهو ما يرتبط بانخفاض التحكم المعرفي والتنظيم الاجتماعي والعاطفي.

- تجعل الأشخاص في خطر:

القيادة وهاتفك في يدك ليست الطريقة الوحيدة التي تعرض نفسك فيها للخطر على الطرق، فقد وجدت دراسة نُشرت في مجلة Journal of Community Health التي لاحظت وجود 21760 من المشاة في خمسة تقاطعات مزدحمة في مانهاتن، أن نصف الأشخاص الذين كانوا يعبرون على الرغم من إشارة عدم المشي كانوا يرتدون سماعات الرأس ويتحدثون في الهاتف، أو ينظرون إلى جهاز الكتروني، لذا فإن الهواتف تجعل الأشخاص في خطر.

- القلق:

على الرغم من كونه هو الشيء الذي يبقيك على اتصال بدائرة أصدقائك بأكملها، إلا أن هاتفك قد يسبب لك قلقًا اجتماعيًا، وبالنسبة للكثيرين ، قد يكون هذا القلق نتيجة الشعور بالحاجة إلى الرد فورًا على كل رسالة نصية أو بريد إلكتروني أو إشعار تتلقاه.

- عمي مؤقت:

بالإضافة إلى العبث بدورة نومك، فإن النظر إلى هاتفك في السرير يمكن أن يسبب أيضًا عمى مؤقت، فإذا استلقيت على جانبك في الظلام ونظرت إلى هاتفك بعين واحدة، يمكنك أن تصاب بالعمى المؤقت، لذا من الأفضل التوقف عن إحضار هاتفك إلى السرير.

- انتشار البكتيريا:

تأخذ هاتفك معك في كل مكان المطبخ، وغرفة النوم والمرحاض، لذلك قد يصبح أرض خصبة للجراثيم والبكتيريا، ثم تضعه على وجهك، فقد تم العثور على بكتيريا MRSA في الهواتف المحمولة، وحتى إذا لم تكن هناك جرثومة MRSA على هاتفك، فهناك بالتأكيد بعض الجراثيم الأخرى التي تزحف على هذا الشيء.- إجهاد العين:بين الوقت الذي تقضيه في النظر إلى الكمبيوتر والوقت الذي تقضيه في التحديق في هاتفك، من المحتمل إلى حد ما أنك تجهد عينيك بشكل منتظم.

- ضرر السمع:

يعد توصيل سماعات الرأس بأذنيك وإطلاق بعض الإيقاعات من هاتفك طريقة رائعة لحجب أصوات حركة المرور في طريقك إلى المنزل، لكن لسوء الحظ، إنها أيضًا طريقة لإلحاق الضرر الدائم بحاسة السمع.

- الإدمان:

من الممكن تمامًا أن تصبح مدمنًا على هاتفك، لذا يمكن أن يسبب الانسحاب من الهاتف الذكي أعراضًا جسدية مثل القلق والأرق والاكتئاب، كما إنه في الواقع يزيد من إنتاج هرمون الإجهاد الكورتيزول، وهي مادة سامة للقلب

مقالات مشابهة

  • دراسة تُثير القلق: ثغرات أمنية خطيرة في "ديب سيك" وترويج لمحتوى ضار وتحريضي
  • اكتشاف مقبرة جماعية في ريف دير الزور تضم جثث أطفال
  • سنغزو العالم.. بيتر ميمي يروج لفيلمه الجديد مع كريم عبد العزيز
  • البيت الأبيض :مصدر فايروس كورونا هو مختبر يوهان الصيني ..فيديو
  • طبيب يحذر من اعتبار خفقان القلب مجرد شعور بالقلق
  • تسع كوارث مدمرة بدنية وصحية ناجمة عن إدمان الهاتف المحمول.
  • معاناة سكان دير الزور في التنقل بين ضفتي نهر الفرات
  • سيناريو كورونا.. مستشفى مكناس يدعو إلى تقليص عدد الزوار وارتداء الكمامات للحد من انتشار بوحمرون
  • اكتشاف علاقة بين لقاحات كورونا والتهاب عضلة القلب
  • كهربا يثير القلق في أحدث ظهور على انستجرام