اكتشاف زهرة تخفض مستوى السكر في الدم
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
اكتشف علماء جامعة أوتاغو في نيوزيلندا زهرة تخفض مستوى السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من داء السكري.
إقرأ المزيد ستة أحاسيس يمكن أن تكون مؤشرا مبكرا لمرض السكري
وتشير مجلة Life Metabolism إلى أن العلماء اختبروا في تجربة سريرية عشوائية ومضبوطة ومتقاطعة استمرت ثماني سنوات، ثلاثة مركبات مستخلصة من بتلات زهرة الداليا (اختبرت سابقا على الحيوانات واتضح أنها تقلل من التهاب الدماغ وتزيد من حساسية الأنسولين في الدماغ وتساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم)، على أشخاص يعانون من مقدمات أو يعانون من النوع الثاني من داء السكري.
واتضح للعلماء أن الجزيئة النباتية المشتقة من مستخلص الداليا تنظم مستوى السكر في دم الأشخاص الذين يعانون من داء السكري.
واستنادا إلى هذه النتائج حصل الباحثون على براءة اختراع رسمية وابرموا اتفاقية شراكة مع شركة تجارية لتسويق هذا المكمل الطبيعي الذي يساعد على الحفاظ على مستوى طبيعي للسكر والأنسولين في الدم.
المصدر: لينتا. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا اكتشافات تجارب مرض السكري یعانون من فی الدم
إقرأ أيضاً:
رئيس تعليم الشيوخ: 2 مليون حرفي في مصر يعانون من البطالة
طالب الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ رئيس برلمانية حزب مصر الحديثة بضرورة وجود قاعدة بيانات حقيقية لكافة بيوت ومراكز الثقافة علي مستوي الجمهورية علي أن تكون البيانات واضحة تماما من حيث من يعمل بالفعل ومن هو موجود فقط كمبني أو علي ورق ومن هو يؤدي دوره علي الوجه الاكمل وبالتالي نتعرف علي العلاج الصحيح.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ والمنعقدة الآن برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس المجلس والتي تناقش طلب النائبة دينا هلالي، وأكثر من عشرين عضوا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن البرامج الثقافية وآثارها على المدارك المعرفية للشباب وكذا تطوير قصور الثقافة وقال دعبس لابد من دعم وتقوية بيوت الثقافة في كل المجالات سواء من حيث المحتوي الثقافي أو من حيث تدريب وتاهيل العاملين فيه من الكوادر البشرية او يتم دعمه بكافة الوسائل التكنولوجية الحديثة والانترنيت وغيرها من تلك الامور لمواكبة مستجدات العصر ولجذب الشريحة الشبابية لبيوت الثقافة والمراكز الثقافية.
وطالب دعبس بالاهتمام بالمكتبات العامة ودعمها وتدريب العاملين بها وكذلك التواصل مع المثقفين في كل ربوع مصر وعن تنمية الحرف اليدوية في الوقت التي تعاني فيه الآن.
وقال دعبس أنه طبقا لمعومات مجلس الوزراء هناك 2 مليون حرفي في مصر يعانون البطالة ، وهناك مشاكل ومعوقات تواجهم وتلك المشاكل تتمثل أساسا في التمويل وربط الانتاج بالتسويق ، وهذا الامر يؤدي إلى خروج تلك العمالة المهره من حرفهم ، ولذلك لابد من العمل علي حل تلك المشاكل وبسرعة والتوسع في عمل المعارض للتسويق للشباب والحرفيين.
وطالب دعبس بضرورة العمل علي تدريب وتأهيل الشباب والحرفيين الجدد علي يد الخبراء من ذوي المهن وما كان يطلق عليهم المعلمين.
وقال دعبس أن هذا الأمر ضروري لتنمية المهارات و"شرب الصنعه"، خاصة وأن المدارس الفنية تدرس المهن بطرق نظرية، وعلي الدولة أن تضم إليها المعلمين وخبراء المهن لتدريب الحرفيين الجدد.