بوابة الوفد:
2024-10-05@06:46:40 GMT

تطورات الحالة الصحية للموسيقار حلمي بكر

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

الموسيقار حلمي بكر، تصدر أسمه تريندات محرك البحث العالمي "جوجل"، بعد تدهور حالته الصحية خلال الساعات الأخيرة الماضية.

وتداولت أخبار عن فقدان الموسيقار حلمي بكر للحركة ورفضة الدخول للمستشفى للإطمئنان على حالته الصحية.

وكانت أكدت سماح القرشي، زوجة الموسيقار حلمي بكر، أنه في كامل قواه العقلية،وما زال يتذكر كل شيء حوله، وليس لديه مشكلة عقلية، ولكنه يعاني خلال الفترة الأخيرة من توقف كامل لحركة رجليه، كما طالبت من جمهوره ومحبيه الدعاء له بالشفاء العاجل.

ويشار إلى أن الموسيقار حلمي بكر، قضى في يناير الماضي، 15 يوم في مستشفى الشبراويشي، التي نقل بعد  معاناته من ارتفاع نسبة السكر، و قصور في وظائف الكلى والكبد، والتهاب رئوي، بالإضافة إلى زيادة نسبة المياه في الجسم والقدمين.

 

الموسيقار حلمي بكر

يذكر أن لحّن الموسيقار حلمي بكر، حوالي 1500 أغنية لكبار المطربين العرب، منهم : "ليلى مراد، وردة الجزائرية، نجاة الصغيرة، محمد الحلو، علي الحجار، مدحت صالح".

كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: "سيدتي الجميلة، حواديت، موسيقى في الحي الشرقي"، واكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية ولحّن الكثير من الأغاني الناجحة، من أشهرها "الحلم العربي".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر الحالة الصحية للموسيقار حلمي بكر سماح القرشي مدحت صالح الموسیقار حلمی بکر

إقرأ أيضاً:

دعم شعبي عربي كامل للفلسطينيين.. ومطالبات بإنهاء التطبيع

القاهرة «أ.ف.ب»: بعد سنة على اندلاع الحرب في قطاع غزة، لم يخفت الدعم الشعبي الثابت للفلسطينيين في البلدان العربية، لكن دون أن يقترن بقرارات أو بخطوات موازية من جانب حكومات هذه الدول التي يطالبها المتضامنون بقطع علاقاتها مع إسرائيل.

على المستوى الرسمي، تجمع الدول العربية على إدانة الرد الإسرائيلي على الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس على الأراضي الإسرائيلية في 7 من أكتوبر 2023.

لكن الحرب المستمرة في غزة والمتمددة إلى لبنان لم تسفر عما هو أبعد من الانتقادات العلنية، باستثناء قرار السعودية رفض أي تطبيع للعلاقات مع إسرائيل من دون إقامة الدولة الفلسطينية.

كذلك، لا يشارك في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة سوى الوسيطين التقليديين مصر وقطر.

وجاء الرد الأقوى في المنطقة الثلاثاء من طرف إيران التي شنّت هجومًا صاروخيًا على إسرائيل.

قبل فترة قصيرة، قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي: «السؤال المطروح هو هل إلغاء اتفاقية السلام يخدم فلسطين ويخدم الأردن، نحن لا نعتقد ذلك»، رغم إقراره أن الاتفاقية الموقعة عام 1994 «باتت وثيقة يملأها الغبار».

في المقابل، ترتفع الأصوات المؤيدة للقضية الفلسطينية في الشارع، وتجمع التظاهرات على اعتبار «فلسطين أمانة»، كما يردد المتظاهرون في البحرين والمغرب اللذين طبعًا على غرار الإمارات والسودان في علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل منذ أواخر عام 2020 برعاية أمريكية.

في الرباط، يوضح عضو (مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين) رشيد فلولي أن المغرب شهد منذ بدء الحرب في غزة حوالي 5 آلاف تظاهرة، إضافة إلى عدة مسيرات وطنية للتضامن مع فلسطين والمطالبة بإسقاط اتفاق التطبيع.

«كابوس»

يعد فلولي الذي يتظاهر مرتين في الأسبوع بالرباط، أن المكسب الأهم يتمثل في حشد «جيل جديد» مؤيد للقضية الفلسطينية.

يقول الباحث في معهد دول الخليج العربية بواشنطن حسين إبيش: إن الدول التي أقامت علاقات مع إسرائيل «كانت لديها أسباب لذلك، وهذه الأسباب لا تزال قائمة».

من جهته، يؤكد مدير منطقة شمال إفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية ريكاردو فابياني وجود الكثير من المصالح التي تحول دون تغيير الوضع، مثل اتفاقيات التعاون الأمني والدعم الدبلوماسي ونقل التكنولوجيا العسكرية فضلا عن الاستفادة من الدعم الأمريكي.

ويتابع: «هناك أيضا مسألة عدم التراجع أمام الضغوط الشعبية، التي قد تشكل سابقة خطرة بالنسبة لجزء غير يسير من تلك البلدان».

ويرى حسين إبيش أن «كابوس» المنطقة يتمثل «بعودة ظهور كل المطالب التي رفعت خلال الربيع العربي والتي لم تتم الاستجابة لها».

ويوضح «المعادلة هي أن قمع (الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين) سيعطي الكلمة لأولئك الذين يمكن أن يطرحوا قضايا سوء الإدارة والمعاملة القاسية وغياب دولة القانون والبطالة».

ويعتبر أن ثمة انفصالًا إلى حد كبير بين الشعوب ومسارات صنع القرار التي تظل مغلقة من طرف القادة، بحيث لا يبقى أمامها سوى التعبير عن «عواطفها» إزاء الحرب، رافضًا في الوقت نفسه فكرة وجود «شارع عربي» موحد، ويخلص إلى أن السلطات «قررت أن السماح بالتظاهرات يتيح تنفيس الضغط ويعد أكثر أمانًا».

«أجيال جديدة»

يتخذ التضامن مع الفلسطينيين أشكالًا أخرى، في مصر، وهي أول دولة عربية توقع اتفاقية سلام مع إسرائيل في العام 1979، يعبر عن هذا التضامن من خلال حملة لمقاطعة الشركات التي تعتبر داعمة لإسرائيل، بينما تم تفريق تظاهرات في الشارع بسرعة العام الماضي.

في هذا الصدد، طرح مؤيدون للقضية الفلسطينية تطبيقًا يحمل على الهاتف لكشف ما إذا كانت السلع من إنتاج إحدى الشركات التي يجب مقاطعتها. ويوضح مصممو التطبيق المسمى «قضيتي» أن «فلسطين ليست قضية تخص الفلسطينيين وحدهم».

يرى فابياني بقوله: إنه «من الواضح برأيي أن هذا ليس له تأثير». لكنه يستطرد: «هناك أجيال نشأت بعد الربيع العربي ولم تعرف بالتالي إمكانية التعبير بحرية عن آرائها، واليوم يتشكل لديها وعي سياسي من خلال القضية الفلسطينية».

ويضيف: «السؤال المطروح هو ما إذا كنا سنرى بروز أجيال جديدة من السياسيين في غضون 5 أو 10 أعوام في تلك البلدان».

في انتظار ذلك تتيح مواقع التواصل الاجتماعي حرية أكبر للتعبير، حيث لا يزال هاشتاج «لا ننسى» متداولا منذ عام.

مقالات مشابهة

  • بعد دخوله في غيبوبة.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ الإعلامي اللبناني علي جابر
  • غيبوبة ورعاية مشددة لمدة 19 يوما.. تفاصيل الحالة الصحية للإعلامي علي جابر
  • عاجل.. أول رد فعل من كهربا بعد أزمته الصحية الأخيرة.. مفاجأة لجمهوره
  • علي جابر| تفاصيل حالته الصحية وسر غيابه عن Arabs Got Talent
  • أصيب بنزيف في المخ.. تطورات الحالة الصحية للإعلامي علي جابر
  • دعم شعبي عربي كامل للفلسطينيين.. ومطالبات بإنهاء التطبيع
  • محافظ المنيا يُتابع الحالة الصحية لمصابي حادث انقلاب سيارة على كوبري أبو شناف
  • بعد دخوله في غيبوبة.. نجل علي جابر يكشف تفاصيل حالته الصحية
  • وكيل اللاعب السعودي ”فهد المولد” يكشف آخر تطورات حالته الصحية ويتوعد مطلقي الشائعات
  • الاستعلام عن الحالة الصحية لمبلط سيراميك أشعل شقيقه النيران بجسده