اليوم السابع : "التعاون الإسلامى" تؤيد الحفاظ على أمن مصر والسودان المائى
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد التعاون الإسلامى تؤيد الحفاظ على أمن مصر والسودان المائى، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بالاتفاق بين مصر وإثيوبيا؛ للشروع في مفاوضات للانتهاء من الاتفاق بين مصر وإثيوبيا والسودان؛ .، والان مشاهدة التفاصيل.
"التعاون الإسلامى" تؤيد الحفاظ على أمن مصر والسودان...
رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بالاتفاق بين مصر وإثيوبيا؛ للشروع في مفاوضات للانتهاء من الاتفاق بين مصر وإثيوبيا والسودان؛ لملء سد النهضة وقواعد تشغيله، وبذل الجهود الضرورية كافة للانتهاء منه خلال 4 أشهر، وفق بيان للمنظمة.
وأكدت الأمانة العامة أهمية الحفاظ على الأمن المائي لكل من جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان، رافضة المساس بحقوق جميع الأطراف في مياه النيل، مرحبة باستئناف الحوار والمفاوضات بين الأطراف؛ للتوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالحها.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد استقبل الخميس الماضى، رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، آبي أحمد، لاستئناف المناقشات بينهما.
ووفقًا لبيان مشترك بين البلدين، جدد الزعيمان تأكيد إرادتهما السياسية المتبادلة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، سياسياً واقتصادياً وثقافياً، انطلاقاً من الرغبة المشتركة في تحقيق مصالحهما المشتركة وازدهار الشعبين الشقيقين، بما يسهم أيضاً بشكل فعال في تحقيق الاستقرار والسلام والأمن في المنطقة، وقدرة الدولتين على التعامل مع التحديات المشتركة.
وناقش الزعيمان سبل تجاوز الجمود الحالي في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي، حيث اتفقا على النقاط التالية في هذا الصدد:
1. الشروع في مفاوضات عاجلة للانتهاء من الاتفاق بين مصر وإثيوبيا والسودان لملء سد النهضة وقواعد تشغيله، واتفقا على بذل جميع الجهود الضرورية للانتهاء منه خلال أربعة أشهر.
2. خلال فترة هذه المفاوضات، أوضحت إثيوبيا التزامها، أثناء ملء السد خلال العام الهيدرولوجي 2023-2024، بعدم إلحاق ضرر ذي شأن بمصر والسودان، بما يوفر الاحتياجات المائية لكلا البلدين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین مصر وإثیوبیا مصر والسودان للانتهاء من فی مفاوضات الحفاظ على
إقرأ أيضاً:
ديكتاتور..غالبية الفرنسيين والألمان والبريطانيين لا تؤيد ترامب
قال أكثر من نصف الفرنسيين، والألمان، 59%، والبريطانيين، 56%، إن دونالد ترامب"ديكتاتور"، وهو رأي أيده أيضاً 47% في بولندا، حسب استطلاع للرأي لمركز "ديستان كومان" للأبحاث، في وقت يحاول الرئيس الأمريكي فرض اتفاق سلام بين كييف وموسكو.
جاء الاستطلاع الذي نُشر السبت، في وقت تتعرض فيه أوكرانيا التي تكافح لمواجهة ضد الروس، لانتقادات شديدة من دونالد ترامب.وجمدت واشنطن هذا الأسبوع مساعداتها العسكرية والاستخباراتية لكييف.It's despicable to stop sharing intelligence with Ukraine, and it embodies how Trump does business: it's all personal. He thinks Putin is his friend and he's never liked Zelensky, not since the famous "perfect phone call" in 2019. pic.twitter.com/3LfHBVRkMG
— John Bolton (@AmbJohnBolton) March 8, 2025وفي المقابل، يحشد الأوروبيون جهودهم لتعويض انخفاض المساعدات الأمريكية وإنشاء قدرة دفاعية موثوقة في القارة.
وأظهر نحو 35% من الفرنسيين الذين شملهم الاستطلاع تعاطفاً أكبر مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، منذ لقائه العاصف مع ترامب في واشنطن في نهاية فبراير (شباط). وقال 9% فقط إنهم أقل تعاطفاً معه.
إلى ذلك، فإن ربع الفرنسيين فقط لا يزالون يعتبرون الولايات المتحدة حليفة، ويبدو أن أكثر من نصفهم 57% "يجدون صعوبة في وصف العلاقة، ويترددون في الاعتراف باحتمال تراجع في التحالف".
وعن احتمالات نشوب حرب في أوروبا في السنوات المقبلة، يرى 6 من كل 10 فرنسيين 60%، أن من المحتمل أن تغزو روسيا دولاً أوروبية أخرى، مقارنة مع 68% في بريطانيا وبولندا، و53% في ألمانيا.
ويقول ما يقرب من 8 من كل 10 فرنسيين 76% إنهم قلقون أو قلقون جداً "من امتداد الصراع في أوروبا في السنوات القليلة المقبلة".
As they jointly take the lead on Europe’s effort to salvage support for Ukraine, the tie between Britain and France seems more solid than it has for many years https://t.co/fbAW1nP4FP
— The Economist (@TheEconomist) March 5, 2025ويرغب 66% من البولنديين والبريطانيين في مواصلة دعم أوكرانيا، حتى دون دعم الولايات المتحدة. وتبلغ النسبة في فرنسا 57%، وفي ألمانيا 54%.
زفي بريطانيا، أعرب 57% عن تأييدهم "إلى حد ما أو إلى حد كبير" لإرسال بعثة لحفظ السلام، مقارنة مع 44% في فرنسا، و41% في ألمانيا، و27% فقط في بولندا.
وحسب الاستطلاع نفسه، فإن 6 من كل 10 فرنسيين 61% "يؤيدون إعادة فرض شكل من أشكال الخدمة العسكرية الإلزامية"، مع وجود نسبة عالية جداً في أوساط اليمين واليمين المتطرف.