صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد التعاون الإسلامى تؤيد الحفاظ على أمن مصر والسودان المائى، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بالاتفاق بين مصر وإثيوبيا؛ للشروع في مفاوضات للانتهاء من الاتفاق بين مصر وإثيوبيا والسودان؛ .، والان مشاهدة التفاصيل.

"التعاون الإسلامى" تؤيد الحفاظ على أمن مصر والسودان.

..

رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بالاتفاق بين مصر وإثيوبيا؛ للشروع في مفاوضات للانتهاء من الاتفاق بين مصر وإثيوبيا والسودان؛ لملء سد النهضة وقواعد تشغيله، وبذل الجهود الضرورية كافة للانتهاء منه خلال 4 أشهر، وفق بيان للمنظمة.

وأكدت الأمانة العامة أهمية الحفاظ على الأمن المائي لكل من جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان، رافضة المساس بحقوق جميع الأطراف في مياه النيل، مرحبة باستئناف الحوار والمفاوضات بين الأطراف؛ للتوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالحها.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد استقبل الخميس الماضى، رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، آبي أحمد، لاستئناف المناقشات بينهما.

ووفقًا لبيان مشترك بين البلدين، جدد الزعيمان تأكيد إرادتهما السياسية المتبادلة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، سياسياً واقتصادياً وثقافياً، انطلاقاً من الرغبة المشتركة في تحقيق مصالحهما المشتركة وازدهار الشعبين الشقيقين، بما يسهم أيضاً بشكل فعال في تحقيق الاستقرار والسلام والأمن في المنطقة، وقدرة الدولتين على التعامل مع التحديات المشتركة.

 ‏ 

وناقش الزعيمان سبل تجاوز الجمود الحالي في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي، حيث اتفقا على النقاط التالية في هذا الصدد:

1. الشروع في مفاوضات عاجلة للانتهاء من الاتفاق بين مصر وإثيوبيا والسودان لملء سد النهضة وقواعد تشغيله، واتفقا على بذل جميع الجهود الضرورية للانتهاء منه خلال أربعة أشهر.

2.  خلال فترة هذه المفاوضات، أوضحت إثيوبيا التزامها، أثناء ملء السد خلال العام الهيدرولوجي 2023-2024، بعدم إلحاق ضرر ذي شأن بمصر والسودان، بما يوفر الاحتياجات المائية لكلا البلدين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین مصر وإثیوبیا مصر والسودان للانتهاء من فی مفاوضات الحفاظ على

إقرأ أيضاً:

غارة جوية تشعل منطقة القرن الأفريقي.. قذائف طائرة مسيرة تثير الجدل بين جيبوتى وإثيوبيا.. وأديس أبابا تلتزم الصمت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أثارت غارة جوية بطائرة مسيرة بدون طيار، جدلا كبيرا خلال الأيام القليلة الماضية، بين جيبوتى وإثيوبيا الدولتين الجارتين فى منطقة القرن الأفريقي. وأكدت وزارة الدفاع الجيبوتية تنفيذ ضربة بطائرة بدون طيار فى ٣٠ يناير الماضى فى منطقة أدورتا، وهى منطقة داخل أراضى جيبوتي، على بعد حوالى ستة كيلومترات من الحدود الإثيوبية، مشيرة إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل "ثمانية إرهابيين" وسقوط ضحايا من المدنيين. وجاء فى البيان الصادر عن الدفاع الجيبوتية فى الأول من فبراير الجارى أن الموقع كان "تحت المراقبة لمدة أسبوع" وتم تحديده على أنه "قاعدة لوجستية وعملياتية" تستخدمها المجموعة. وزعم البيان أن ثمانية أفراد "تم تحييدهم" فى الضربة. ومع ذلك، أقرت الوزارة بوقوع "أضرار جانبية" لحقت بالمدنيين الجيبوتيين، موضحة أن التحقيق جار لتحديد ظروف وجودهم وأضافت أنه تم إرسال مساعدات إنسانية إلى المتضررين. وذكرت الوزارة الجيبوتية أن المجموعة المستهدفة كانت "تقوم بأعمال عدائية، بما فى ذلك التسلل عبر ثلاثة طرق مختلفة"، وهو ما قالت إنه "يشكل تهديدًا محتملًا لمواقعنا الأمامية والبنية التحتية الاستراتيجية لبحيرة العسل". كما زعمت أن المجموعة "كانت متورطة فى عمليات اختطاف مستهدفة لمعلمى المدارس الريفية" و"هددت أمن ممر بحيرة العسل - تاجورة". وعلى النقيض من ذلك، كشفت صحيفة أديس ستاندرد الإثيوبية أن تقارير تحدثت عن وقوع هجوم فى منطقة عفار الإثيوبية، حيث قال السكان للصحيفة إن أكثر من ثمانية أشخاص قتلوا فى غارات بطائرات بدون طيار فى نفس الليلة فى قرية سيارو كيبيلي، بمنطقة إيليدار، بالقرب من الحدود الإثيوبية الجيبوتية. وقال أحد السكان، الذى طلب عدم الكشف عن هويته للصحيفة الإثيوبية، إن المنطقة "تعرضت لقصف عدة مرات خلال الليل"، مما أسفر عن مقتل أكثر من ثمانية أشخاص، بما فى ذلك امرأة حامل وشقيقان. كما وردت أنباء عن إصابة أربعة أشخاص آخرين على الأقل، حيث تلقى اثنان منهم العلاج فى مستشفى دوبتى العام. وزعم أحد السكان أن الضربة كانت "المرة الثانية خلال شهرين" التى تستهدف فيها طائرات بدون طيار المنطقة، وزعم أنها أجريت "بذريعة مهاجمة جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية"، وهى جماعة مسلحة معارضة للحكومة الجيبوتية. وزعمت الرابطة الجيبوتية لحقوق الإنسان أن الهجوم كان أكثر دموية، حيث ذكرت أن "١٤ شخصًا لقوا حتفهم، بينهم أربع نساء" وأن الطائرات بدون طيار "استمرت فى قصف مخيمات البدو طوال الليل". ووصفت المنظمة الهجوم بأنه "جريمة حرب تستهدف المدنيين من عفار عمدًا". ولم تعلق الحكومة الإثيوبية على الحادثة حتى الآن. وتقاتل جماعة مسلحة من عفار تسمى جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية (FRUD) قوات الأمن الجيبوتية منذ أكثر من عقدين من الزمان. ويستخدم مقاتلو عفار الأراضى الإثيوبية أيضًا. وتعمل جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية فى المناطق الحدودية بين جيبوتى وإثيوبيا وإريتريا. وتتهم جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية حكومة الرئيس الجيبوتى إسماعيل عمر بارتكاب فظائع ضد سكان عفار فى جيبوتي. وينتمى إسماعيل عمر إلى عشيرة عيسى الصومالية. وتتهم جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية قبيلة عيسى الصومالية بإنكار الحقوق المتساوية لشعب عفار فى جيبوتي. فى عام ١٩٩١، أطلقت الجبهة المتحدة للديمقراطية والتنمية، التى نشأت فى مجتمع عفار فى شمال جيبوتي، تمرداً مناهضاً للحكومة، مدعية أنها تمثل مصالح عفار ضد عيسى، المجموعة العرقية الكبرى الأخرى فى الدولة الصغيرة الواقعة فى القرن الأفريقي. وفى وقت لاحق، انقسمت المجموعة، وانضمت إلى ائتلاف مكون من أربعة أحزاب يدعم الرئيس جيلي، لكن جناحها المسلح، المسمى FRUDA، واصل تنفيذ الهجمات ضد القوات الحكومية.

مقالات مشابهة

  • اختتام الجولة الثانية من مفاوضات التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون و إندونيسيا
  • محافظ أسوان: مهلة شهر للانتهاء من ملف التقنين بشكل كامل
  • غارة جوية تشعل منطقة القرن الأفريقي.. قذائف طائرة مسيرة تثير الجدل بين جيبوتى وإثيوبيا.. وأديس أبابا تلتزم الصمت
  • خبير: إيران لن تسارع إلى الدخول في مفاوضات مباشرة مع أمريكا
  • قطر: مفاوضات المرحلة الثانية بغزة قد تبدأ في أي يوم
  • بعد إعلان ترامب.. أستراليا تؤيد حل الدولتين في غزة
  • حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق في غزة
  • أهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي الزراعي.. توصيات ورشة العمل لتطوير السياسات الزراعية
  • حماس: مفاوضات المرحلة الثانية باتفاق غزة بدأت
  • المهرجانات الشتوية بالمحافظات ..تعزز الثقافة وتسهم في الحفاظ على التراث