الدفاع المدني يحذر من عبور الأودية والشّعاب أثناء جريانها: مخالفة تصل عقوبتها لـ10 آلاف ريال
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني، الجمعة، من عبور الأودية والشّعاب أثناء جريانها.
وقالت مديرية الدفاع المدني، في تغريدة عبر حسابها بمنصة إكس، إن عبور الأودية والشعاب أثناء جريانها «يعرّض حياتك للخطر ويعد مخالفة تصل عقوبتها إلى (10,000) ريال».
عبور الأودية والشّعاب أثناء جريانها يعرّض حياتك للخطر ويعد مخالفة تصل عقوبتها إلى (10,000) ريال.
وكان المركز الوطني للأرصاد توقع في تقريره عن حالة الطقس اليوم الجمعة أنه لا تزال الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على أجزاء من مناطق مكة المكرمة، القصيم، حائل، تبوك ،الحدود الشمالية، الرياض، الشرقية والأجزاء الشرقية من منطقة المدينة المنورة.
وأوضح أنه الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة على أجزاء من مناطق جازان، عسير، الباحة. كما لا يستبعد تكون الضباب على أجزاء من تلك المناطق.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدفاع المدني عبور الأودية أثناء جريانها
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
#سواليف
أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.
ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.
انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.
وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.
وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.