موقع 24:
2024-11-23@22:26:41 GMT

ماذا يفعل الملك تشارلز في الرابعة فجراً؟

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

ماذا يفعل الملك تشارلز في الرابعة فجراً؟

قد يبدو الروتين اليومي للملك البريطاني تشارلز الثالث مختلفاً قليلاً عن الرجال العاديين، حتى في روتينه الصباحي، الذي يستدعي أن يستيقظ في الرابعة فجراً.

الممثلة الإنجليزية السابقة صوفي وينكلمان، وزوجة اللورد فريدريك وندسور - نجل إبن عم الملكة إليزابيث الراحلة الأمير مايكل كينت – أضاءت في حوار مع مجلة "تاتلير" على عادات الملك، ونقلت تفاصيلها صحيفة نيويورك بوست الأمريكية.


 الملك صديق عزيز

وصفت وينكلمان (43 عاماً) الملك تشارلز بـ "الصديق العزيز". وأشارت إلى أن الملك"نشيط جداً"، إذ يعمل طوال اليوم ويتناول عشاءً سريعاً وينام ثم يستيقظ الساعة الرابعة صباحاً ليبدأ بكتابة الرسائل لأنه "يراه الوقت المناسب للاهتمام بالتفاصيل الصغيرة والتوصل إلى حلول رائعة"، حسب وصفها. أما في أحيان أخرى يسهر لوقت متأخر في كتابة الرسائل، خاصة عندما يكون يومه التالي مزدحماً بالارتباطات الملكية.

فيلم وثائقي يكشف التفاصيل

اعتبرت صوفي أن من يريد معرفة المزيد من التفاصيل حول روتين الملك تشارلز اليومي، فما عليه إلا متابعة الفيلم الوثائقي الذي أنتجته منصة "أمازون برايم" عام 2015 بعنوان "خدمة العائلة المالكة"، والذي يكشف قائمة مطالب تشارلز اليومية.
وذكّرت بأنّه في الفيلم، يكشف بول بوريل، كبير الخدم السابق لدى الأميرة الراحلة ديانا، أن موظفي تشارلز تلقوا تعليمات صارمة للعناية به، حيث يجب القيام بكل شيء من أجل راحته، والاهتمام بأناقته.

أما روتين الملك تشارلز الثالث الصباحي، فأشارت إلى أنه على الفطور، يتناول خبزاً إنجليزياً محلي الصنع، إضافة إلى صحن من الفاكهة الطازجة والقليل من العصائر الصحية. وعندما يضطر إلى السفر، يصطحب معه "صندوق الإفطار"، بما في ذلك 6 أنواع من العسل.


صديقة مع الأمراء الآخرين

وإذ لفتت إلى أنها "صديقة مقرّبة لجميع أفراد العائلة المالكة"، وصفتهم بأنهم "أشخاص مرحون وأذكياء ولطيفون، عندما يكونون خلف الكاميرا، دون قيود أو رسميات تفرضها مناصبهم الملكية والأميرية".
وأكدت أنها من أشد المعجبين بولي العهد البريطاني الأمير ويليام وزوجته أميرة ويلز كيت ميدلتون، لكنها لا تتواصل معهما كثيراً، بسبب انشغالاتهما، وعدم تواجدهما الدائم في لندن، بل يستقران حالياً في قصر وندسور.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملك تشارلز الثالث الملک تشارلز

إقرأ أيضاً:

تسريب مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. ماذا كشفت التفاصيل؟

نشرت وسائل إعلام عبرية مقتطفات مسربة لمسودة اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في لبنان، تشمل منح الجيش الإسرائيلي مهلة 60 يوما لاستكمال انسحابه من جنوب لبنان.

وتشمل مسودة الاتفاق، “منح الجيش الإسرائيلي مهلة 60 يوما لاستكمال انسحابه من جنوب لبنان بعد دخول الاتفاق حيز التنفيذ والتزام الطرفين بتنفيذ قراري مجلس الأمن 1559 و1701″، بحسب ما نقلت “القناة 13” الإسرائيلية.

وأوضحت أن “الاتفاق يتضمن ملحقا إضافيا بين إسرائيل والولايات المتحدة، يقدم ضمانات أمريكية بشأن دعم حرية العمل العسكري الإسرائيلي في لبنان للرد على تهديدات فورية أو انتهاك للاتفاق، ويفتح الاتفاق، وفقا للمسودة المسربة، الباب أمام مفاوضات مستقبلية غير مباشرة بشأن ترسيم الحدود البرية”.

واعتبرت القناة أن “القرارين يهدفان إلى منع تعزيز قدرات حزب الله في لبنان، كما تنص المسودة على أنه مع دخول الاتفاق حيز التنفيذ، فإن حزب الله وجميع الفصائل المسلحة في لبنان لن تهاجم إسرائيل، في مقابل تعهد إسرائيل بعدم تنفيذ عمليات داخل لبنان، بما يشمل أهدافا مدنية وحكومية”.

ويتيح الاتفاق للجيش الإسرائيلي، وفقا للمسودة، “البقاء في جنوب لبنان لمدة تصل إلى 60 يوما بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وبعدها ستكون ملزمة بالانسحاب الكامل. كما يدعو الطرفان الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إلى دعم مفاوضات غير مباشرة بشأن ترسيم الحدود البرية، بهدف التوصل إلى تسوية دائمة تستند إلى الخط الأزرق”.

وتشير المسودة إلى أن الجيش اللبناني “سينتشر في جميع المعابر البرية والبحرية، سواء الرسمية منها أو غير الرسمية، مع إنشاء لجنة خاصة تحت قيادة الولايات المتحدة للإشراف على الانتهاكات المحتملة للاتفاق”. وتشمل مهام اللجنة “الإشراف على تفكيك مواقع الإرهاب وبناه التحتية فوق الأرض وتحتها”.

وينص “ملحق الضمانات الأمريكية” بين تل أبيب وواشنطن، بحسب “القناة 13″، على أن “لإسرائيل الحق في التحرك ضد التهديدات الفورية القادمة من لبنان، لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها وضمان أمنها على الحدود الشمالية، تلتزم الولايات المتحدة بمساعدة إسرائيل في الدفاع عن أمنها”.

وأشارت القناة إلى “وجود نقاط خلافية في الاتفاق، أبرزها البند الذي يمنح إسرائيل حق التحرك ضد التهديدات الفورية من لبنان، بالإضافة إلى إشراف واشنطن على اللجنة المخصصة لمراقبة الانتهاكات”، وهو ما ترفضه لبنان في ظل انحياز الولايات المتحدة الكامل لإسرائيل ودعمها المطلق لها.

وعقد المبعوث الأميركي الخاص، آموس هوكستين، فور وصوله إلى إسرائيل، اجتماعا مع وزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر، و”وصفه بأنه بنّاء”.

وأفادت مصادر لقناة 12 الإسرائيلية، أنه “إذا تم التوصل إلى اتفاق بشأن النقطتين الخلافيتين، فإنه يمكن تحقيق وقف إطلاق النار خلال أسبوع”.

وتتعلق النقطتان الرئيسيتان للخلاف، بحرية العمل الإسرائيلي في لبنان في حال حدوث انتهاك، وتشكيل اللجنة المشرفة في لبنان. وتعتبر إسرائيل حرية العمل في لبنان “خطًا أحمر غير قابل للتفاوض”، وهو أمر يرفضه لبنان.

ووفقا للقناة فإن إدراج هاتين النقطتين “قد يكون في اتفاق جانبي مع الولايات المتحدة وأنه لا يزال الأمر غير واضح”.

ومن المقرر أن يواصل هوكستين اجتماعاته في إسرائيل على مدار الخميس.

واعتبر المبعوث الأميركي خلال مشاوراته مع القيادات اللبنانية في بيروت، أن هناك فرصة حقيقية للوصول إلى اتفاق لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحزب الله، مشيرا إلى أن النقاشات التي عقدها ركزت على تضييق الفجوات للوصول إلى اتفاق.

ومن المقرر أن يجتمع هوكستين، يوم الخميس، مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، لمناقشة القضايا ذات الصلة، وسط اتفاق نهائي محتمل خلال الفترة المقبلة، علما بأنه لا تزال هنالك بعض المسائل الخلافية.

وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس خلال اجتماعه مع قادة شعبة الاستخبارات، أن أي تسوية سياسية في لبنان ستكون مرهونة بـ “القدرة والأحقية” الإسرائيلية في العمل ضد “حزب الله”.

هذا وأكد أمين عام حزب الله اللبناني الشيخ نعيم قاسم، أن “نجاح المفاوضات يعتمد على رد إسرائيل وجدية نتنياهو”، مشيرا إلى شرطين رئيسيين باعتبارهما “خطوطا حمراء” في أي اتفاق، وهما “الوقف الكامل للعدوان الإسرائيلي، والحفاظ على سيادة لبنان”.

نيوزيلندا تدرج “حزب الله” اللبناني و”أنصار الله” على قائمة الإرهاب
وفي سياق آخر، أعلنت نيوزيلندا تصنيفها “حزب الله” اللبناني وحركة “أنصار الله” الحوثية في اليمن “منظمتين إرهابيتين”، وحظرت التعامل معهما تحت طائلة الملاحقة القضائية بموجب قانون محاربة الإرهاب.

ونشرت السلطات النيوزيلندية في الجريدة الرسمية يوم أمس: “اليوم 20 نوفمبر 2024، وبموجب المادة 22 من قانون مكافحة الإرهاب لعام 2002، تم تصنيف منظمة “حزب الله” ككيان إرهابي في نيوزيلندا”.

وقال المنشور في الجريدة الرسمية: “أي شخص يتعامل مع هذه الكيانات المدرجة أو يوفر لها الممتلكات أو الخدمات المالية أو ذات الصلة، قد يتعرض للملاحقة القضائية بتهمة ارتكاب جريمة بموجب المادتين 9 و10 من قانون مكافحة الإرهاب”.

تجدر الإشارة إلى ما أعلنه الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي، عقب زيارته إلى بيروت، أواخر يونيو الماضي، وأن “الجامعة لم تعد تصنف حزب الله كمنظمة إرهابية”.

وكانت جامعة الدول العربية صنفت في مارس 2016 “حزب الله” منظمة إرهابية، وطالبته بـ”التوقف عن نشر التطرف والطائفية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول وعدم تقديم أي دعم للإرهاب والإرهابيين في محيطه الإقليمي”.

مقالات مشابهة

  • هندي يعود لأهله بعد 5 أيام من جنازته.. ماذا حدث؟
  • ماذا كان يفعل “عالم آثار” يهودي في أرض المعركة؟
  • ماذا كان يفعل عالم آثار يهودي في أرض المعركة؟
  • ماذا يفعل الخياط إذا ترك شخص ملابسه فترة طويلة؟ الإفتاء ترد
  • 90 مليون دولار تكلفة تتويج الملك تشارلز على عرش بريطانيا
  • ماذا كان يفعل الرسول يوم الجمعة ؟
  • هل كان انفجار كبير على وشك أن يهز عدن؟ الحزام الأمني يكشف التفاصيل
  • ماذا نعرف عن المؤرخ الإسرائيلي الذي قُتل في معارك لبنان وماذا كان يفعل؟.. عاجل
  • جلالة الملك يأذن بانعقاد المجلس العلمي الأعلى
  • تسريب مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. ماذا كشفت التفاصيل؟