بوابة الوفد:
2025-03-04@06:59:32 GMT

أمينة تطرح كليب "ابو سماره" بعد ساعات

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

تستعد المطربة الشعبية أمينة، لطرح أحدث أغنياتها بعنوان "ابو سماره"، على طريقة الفيديو كليب خلال الساعات المقبلة تزامناً مع إحتفالات رأس السنة، وذلك عبر مختلف المنصات الموسيقية وموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

كليب "ابو سماره" كلمات ياسمينا، ألحان خالد سلطان ومحمد غنيم، توزيع إسلام شيبسي وميكس وماستر أحمد جودة وإخراج هيثم عنتر.

 

آخر أعمال المطربة أمينة 

وفى سياق أخر تنتظر المطربة أمينة، عرض أحدث أعمالها السينمائية وهو فيلم «حمص وحلاوة»، الذى تدور قصته فى إطار كوميدي رومانسى مغلف ببعض الأغانى لمجموعة من المطربين داخل أحداثه، ومن المقرر عرضه بدور العرض السينمائى يوم 18 يناير المقبل بمصر والوطن العربى.

وكشفت أمينة، أنها تطرح داخل سرد أحداث فيلم "حمص وحلاوة" أغنية تحمل إسم «زغاريط» وهى من كلمات أحمد غريب وألحان حسين زكريا وتوزيع ميدو مزيكا وهندسة صوتية محمد جوده.

وجدير بالذكر بأن طرحت الشركة المنتجة خلال الفترة المنصرمة البوستر والبرومو الدعائى الأول ل فيلم "حمص وحلاوة"، وتصدر تريند السويشيال ميديا، بطولة أمينة، محمود الليثى وآخرين وتأليف سيد السبكي وإخراج  أحمد البدري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: امينة المطربة امينة ياسمينا خالد سلطان محمد غنيم أحمد جودة

إقرأ أيضاً:

لعبة القفز من النافذة لهدى الشماشي.. قصص تطرح تساؤلات وجودية

الرباط "العمانية": تطرح قصص "لعبة القفز من النافذة" للكاتبة المغربية هدى الشماشي تساؤلات وجودية، في محاولة للتوفيق بين حيوات الأبطال ومآسيهم الخاصة، وتلك المآسي الجمعية المتواترة عبر العصور. تفتتح الشماشي قصتها الأولى "حكايات الغابات والنسور" بعبارة تؤصل لمنهجها على امتداد صفحات المجموعة، مهما كانت الظروف المحيطة بأبطالها، فتقول: "هذه حكاية عن الأمل"، وإن كنا بعد قراءة القصة نظل نتساءل: هل هي حكاية عن الأمل، أم التماس له بعد ذلك العصف الذهني الذي عرضتنا له الكاتبة حتى الكلمة الأخيرة في القصة؟ تقول الراوية قرب نهاية القصة:

"حولهم كانت تنتشر أصوات الطبيعة الهائلة المبهمة، وكانوا يطمئنون كل لحظة على وجودهم كنقطة صغيرة تتحرك في خريطة على الهاتف. إن المشي في الغابة شاعرية تقريبًا. نفض حسن عنه أوهام القصائد التي كتبها في الجامعة وأهازيج أمه بصعوبة، وحاول أن يكون عاقلًا تمامًا وهو يدخل نومه عندما توقفوا للاستراحة أثناء الليل. همس لقلبه الذي كان يخفق بشدة: (كل هذا سيمضي)، غير أنه حلم حلمًا بشعًا فيه عيون جهنمية وأجساد مبتورة ونسور حانقة تحمل صديقه وتغادر محلقة إلى الأعلى".

وفي قصتها الثانية التي اختارت لها نهاية فانتازية، والتي عنونتها "المرأة التي تحولت إلى دخان"، تطرق الشماشي باب الحروب وما تخلفه من مآسٍ وحكايات إنسانية مؤثرة، إذ تقول:

"دَامَت الحرب طويلًا جدًا، ودهست الجميع بلا هوادة، حتى أولئك الذين نجوا. كانت الحكاية قريبة جدًا منا دائمًا، وبعيدة أيضًا لأنه لا يحب أن يتذكرها أحد. إنها قصة عن جدتي، المرأة التي تحولت إلى دخان. هذه قفزة كبيرة إلى الأمام واستباق غير مهذب للنهاية. قالت لي أمي إن الرجال كانوا في الجبال حينها، أما النساء فكن يختبئن مرتجفات في القرية ويستعرضن الاحتمالات السيئة كلها. تشارف الشمس على المغيب فيبدأن بالدخول إلى بيوتهن بسكون ثقيل لا يخالفه حتى الأطفال".

اختارت الكاتبة أن تجعل العناوين هي نفسها قصة وكأن فهرس المحتويات هو من يحكيها، فعن المرأة التي تحولت إلى دخان، والرجل الذي يحمل مصباحًا في يده، والبنت التي سمعت والولد الذي يسقط؛ تنسج هدى الشماشي تلك القصص وأخواتها، وكأنها تقصد الجمع بين كل أبطال الحياة اليومية المعيشة. ففي قصة "الرجل الذي يحمل مصباحًا في جيبه" تقول الراوية:

"شغل موسيقى على الحاسوب وضغط وجهه على الطاولة. رقدت أمامه ثلاث أوراق مكرمشة كان قد خط عليها بعض الجمل. همس لنفسه: (قصة عن رجل يريد الموت، قصة عن فتاة تقع في الحب وينكسر عنقها، قصة عن الرجل الذي يحمل مصباحًا في جيبه)".

وفي قصتها "بينما تنتظر" تؤكد الكاتبة فكرتها التي افتتحت بها المجموعة، وبنفس الألفاظ تقريبًا، إذ تقول: "هذه قصة أخرى عن الأمل". فهل أرادت الشماشي الاستمساك بالأمل وحث القارئ عليه أيًا كانت الظروف، أم إنها تسخر في النهاية من كل شيء! تقول الراوية في سياق تلك القصة:

"وهذه تفاصيل أكثر مما يجب لليلة واحدة، ولكن ليالي كثيرة حلت، وسرعان ما تعودت على كل شيء. إن هذه -كما قلنا- قصة عن الأمل، ولذلك فلنركز على موضوعنا: لقد كانت ليلى تنتظر الحب".

ولا يأتي عنوان القصة الخاتمة في المجموعة اعتباطيًا، بل إنه كالمخطط له؛ يثبت وجهة النظر التي تتبناها المجموعة، وهي الاستمساك بالصبر والأمل، وينطلق من مقولة "كل مر سيمر". تقول الساردة في القصة الأخيرة بالمجموعة "لن تكون حزينًا أبدًا":

"ينظر الجد إلى واحد من تلاميذه بتمعن ثم يقول له إنه لن يكون حزينًا أبدًا. إن التلاميذ الآخرين يحسون بالخدر والذهول وسرعان ما يشتعل الحسد في قلوبهم أيضًا، وعندها تكون هي ذلك التلميذ المتورد الوجه وتتوقف فجأة عن أن تكون نفسها".

يذكر أن الشماشي حاصلة على الإجازة في الفيزياء، تعمل بميدان التعليم، تكتب القصة والمقالة في عدد من المنصات العربية، حازت على جائزة سرد الذهب للقصة غير المنشورة عن قصتها "مرثية العطر والبحر" (2023).

مقالات مشابهة

  • لعبة القفز من النافذة لهدى الشماشي.. قصص تطرح تساؤلات وجودية
  • مجموعة دلة البركة تطرح وظائف شاغرة
  • في الحلقة الرابعة من مسلسل الشرنقة.. أحمد داود يسلم باسل الزارو للبوليس
  • هواوي تطرح الجهاز اللوحي الجديد MatePad Pro 13.2 2025 عالميا
  • تتعلق بمصير الأسد.. دمشق تطرح 3 شروط مقابل بقاء القوات الروسية
  • قبل ساعات من إعلانها.. هل يتوج "Conclave" بجائزة الأوسكار؟
  • أحمد داود يعيش أحلام اليقظة في الحلقة الثانية من مسلسل "الشرنقة"
  • OpenAI تطرح نموذج الذكاء الاصطناعي GPT-4.5.. تعرف على خدماته
  • OpenAI تطرح نموذج الذكاء الاصطناعى GPT-4.5.. تعرف على خدماته
  • آبل تطرح رسميا هاتف iPhone 16e للبيع