حجز 9420 قرص صاروخ.. إمرأة ضمن شبكتين للمتاجرة بالمهلوسات في وهران
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
تمكنت عناصر من شرطة وهران في عمليتن متفرقتين من تفكيك شبكتين إجراميتين مختصتين في المتاجرة بالمؤثرات العقلية.
العملية الأولى نفذتها فرقة البحث والتدخل بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية. تمكنت خلالها من توقيف 4 أشخاص تتراوح أعمارهم مابين 24 سنة إلى 50 سنة وحجز 955 قرصا مهلوسا. 17 غ من مسحوق مادة اكستازي، ميزان رقمي، 4 هواتف نقالة ومبلغ مالي قدره 20000 دج من عائدات الترويج.
العملية التانية نفذتها عناصر من الأمن الحضري التاسع، أسفرت عن توقيف توقيف إمرأة في عقدها الثالث تنشط ضمن شبكة إجرامية لترويج السموم مع حجز 8465 قرصا طبيا من نوع بريقابلين 300ملغ. مبلغ مالي من عائدات الترويج يفوق 236000دج إضافة إلى حجز سلاح أبيض محظور من نوع بوشية من الحجم الكبير .
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ضبط مستودع مخدرات جديد بريف دمشق تابع لماهر الأسد
أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم الثلاثاء، ضبط مستودع مخدرات في منطقة الصبورة بريف دمشق، تابع لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقالت الوزارة، في بيان مقتضب، إن المستودع يتبع لماهر الأسد شقيق الرئيس المخلوع. وأرفقت البيان بمجموعة من الصور للمستودع والمواد المخدرة المضبوطة فيه.
إدارة مكافحة المخدرات تضبط مستودع مخدرات يتبع للمجرم "ماهر الأسد" في منطقة الصبورة بريف دمشق.#الجمهورية_العربية_السورية #وزارة_الداخلية pic.twitter.com/GHTrKoc96H
— وزارة الداخلية في الجمهورية العربية السورية (@syrianmoi) January 21, 2025
وأعلنت الوزارة الأحد الماضي ضبط شحنات من حبوب مادة الكبتاغون المخدرة مجهزة للتصدير عبر مرفأ اللاذقية (شمال غرب) إلى عدة دول عربية وغربية، مشيرة وقتها إلى أن "ملكيتها تعود للهارب المجرم ماهر الأسد".
وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، كان نظام الأسد متورطا في توفير 80% من الإنتاج العالمي للكبتاغون.
وعُرف حكم بشار الأسد، الذي أطاحت به فصائل معارضة قبل أكثر من شهر، بإنتاج الكبتاغون الذي أغرق الأسواق في المنطقة وخاصة دول الجوار.
ودعمت عائدات بيع الكبتاغون حكومة الأسد طوال سنوات الحرب (13 عاما)، وحوّلت سوريا إلى أكبر دولة في العالم تعتمد على عائدات المخدرات.
إعلانوقالت وكالة الأناضول إن التقديرات تشير إلى أن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.