قائمة الشخصيات الأكثر بحثا في 2023
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
شهد العام الحالي 2023 العديد من الأحداث والمفاجأت المثيرة للجدل، حيث تصدرت أسماء العديد من الشخصيات مؤشر البحث«جوجل» خلال العام.
وأثرت الكثير من الشخصيات في 2023 المجتمع إذا كان ذلك بالإيجاب أو السلب، وتصدرت أسمائهم التريند، وفيما يلي الأسماء الأكثر بحثا في 2023:
الشخصيات الأكثر بحثا في 20231- إمام عاشور.
2- جوري بكر.
3- باسم يوسف.
4- أبو عبيدة.
5- أحمد طنطاوي.
6- رضا سليم.
7- ياسمين عز.
8- أنطوني موديست.
9- محمد سلام.
10- عصام السقا.
لم تقتصر 2023 على تصدر التريند للأشخاص فقط بل تصدرت الأخبار والمسلسلات والمواقع.
قائمة الأخبار الأكثر بحثا في 20231- حرب فلسطين وإسرائيل.
2- «التعويم».
3- زلزال مصر.
4- زلزال تركيا.
5- زلزال المغرب.
6- أزمة السودان.
7- الانتخابات التركية.
8- قرش الغردقة.
9- إعصار ليبيا.
10- حادث الصحراوي.
المسلسلات الأكثر بحثا في 20231- مسلسل جعفر العمدة.
2- مسلسل الأجهر.
3- مسلسل بالطو.
4- مسلسل سفاح الجيزة.
5- مسلسل بابا المجال.
6- مسلسل ضرب نار.
7- مسلسل موضوع عائلي.
8- مسلسل الأصلي.
9- مسلسل وبينا معاد.
10- مسلسل أزمة منتصف العمر.
العناوين الأكثر بحثا بخصوص حرب فلسطين وإسرائيل في 20231- علم فلسطين.
2- سيناء.
3- عاصمة فلسطين القدس.
4- معبر رفح.
5- خريطة فلسطين.
6- أبو عبيدة.
7- طابا.
8- الشهيد محمد صلاح.
9- طوفان الأقصى.
10- صحراء النقب.
المنصات والمواقع الأكثر بحثا في 20231- نتيجة الثانوية العامة.
2- تذكرتي.
3- بسطتهالك للمرحلة الثانوية.
4- أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
5- مكتب تنسيق القبول بالكليات العسكرية.
6- سكك حديد مصر.
7- واتساب ويب.
8- موقع دفع المخالفات المرورية.
اقرأ أيضاً«يا قمر» تتصدر التريند.. أغاني ألبوم الهضبة الجديد «مكانك»
بسبب التريند.. أحمد سعد يصدم جمهور عمرو دياب بتصريح غامض
إسعاد يونس تظهر في التريند بسبب «عصابة عظيمة».. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاكثر بحثا التريند الشخصيات الأکثر بحثا فی 2023
إقرأ أيضاً:
بدء مؤتمر حزب العدالة والتنمية المغربي.. فلسطين والغنوشي أبرز الحاضرين
انطلقت فعاليات المؤتمر الوطني التاسع لحزب العدالة والتنمية في مدينة بوزنيقة المغربية، وسط حضور لأغلبية الأحزاب والقوى السياسية المغربية، وغياب رئيس الحكومة عزيز اخنوش والكاتب العام للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ادريس لشكر.
وشهدت فعاليات المؤتمر رفع أعلام فلسطين بشكل واسع، مع ترديد لشعارات الانتصار لفلسطين ودعم المقاومة في قطاع غزة، مع شعارات أخرى تطالب بإسقاط التطبيع حضور لضيوف أجانب من عدد من الدول العربية والإسلامية.
ويشهد اليوم الأول من المؤتمر افتتاح الأشغال الداخلية، حيث من المرتقب أن يتم تشكيل لجنة البيان الختامي، وتقديم تقرير حصيلة أداء الحزب خلال الفترة الماضية.
وسيم يتم عرض قيادة الحزب مشروع البرنامج العام المحين، المتمثل في الورقة المذهبية، إلى جانب مشروع التوجهات السياسية للمرحلة المقبلة (الأطروحة السياسية)، ومشروع تعديل النظام الأساسي للحزب.
ومن المنتظر أن تقدم الجهات الحزبية المختلفة تقاريرها حول المشاريع المعروضة للنقاش والمصادقة، قبل أن يلقي الأمين العام للحزب كلمته أمام المؤتمرين. والمصادقة على البرنامج العام المحين، والورقة المذهبية، والأطروحة السياسية، إضافة إلى النظام الأساسي المعدل.
وتتواصل أشغال المؤتمر صباح غد الأحد 27 نيسان/ أبريل، حيث ستعقد الجلسة الثانية المخصصة لإعلان نتائج انتخاب أعضاء المجلس الوطني للحزب والأمين العام الجديد للحزب.
وتشير غالبية المؤشرات إلى أن الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، يتجه إلى ولاية ثانية، رغم تأكديه أن موضوع استمراره في ولاية جديدة على رأس الحزب لا علاقة له به، وأنا لا أرشح نفسي، والقرار بيد 1700 مؤتمر من أعضاء الحزب".
وخلال انطلاق فعاليات المؤتمر، وقف الأعضاء عند عرض صورة الشيخ راشد الغنوشي وهتفوا باسمه، ثم غنوا النشيد التونسي الشهير "إذا الشعب يوما أراد الحياة".
وأوقف الأمن التونسي الغنوشي في 17 نيسان/ أبريل 2023، إثر مداهمة منزله، ثم أمرت محكمة ابتدائية بإيداعه السجن في قضية "التصريحات المنسوبة له بالتحريض على أمن الدولة".
وراوحت أحكام السجن بين 5 أعوام و54 عاما بحق 41 من "السياسيين والصحفيين والمدونين ورجال الأعمال"، وبينها سجن الغنوشي 22 عاما.
وبهذا المؤتمر يسعى حزب العدالة والتنمية إلى ترميم صفوفه الداخلية واستعادة موقعه في المشهد السياسي بعد التراجع الكبير الذي شهده في انتخابات 2021.
وبعد أن قاد الحكومة لولايتين متتاليتين في 2011 و2016، لم يحصل في سباق 2021 على غير 13 مقعدا برلمانيا، ما حرمه من تشكيل فريق برلماني، ودفعه لعقد مؤتمر استثنائي أفرز عودة عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة السابق لقيادته.
وبين مؤشرات التعافي الداخلي وواقع العلاقة المتذبذبة مع بعض قياداته التاريخية، تبدو طريق الحزب نحو انتخابات 2026 مشروطة بقدرته على تجديد نفسه من الداخل والخارج.