البحث عن دولة الاحتلال.. مناظرات حول علم الآثار وتاريخ إسرائيل الكتابية (2من2)
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
يواصل المؤرخ الفلسطيني أحمد الدبش، في الجزء الثاني من قراءته لكتاب "البحث عن إسرائيل: مناظرات حول علم الآثار وتاريخ إسرائيل الكتابية"، للباحثين إسرائيل فنكلشتاين وعميحاي مزار، تحرير: بريان شميت، حيث يتناول هذا الجزء، الأهمية التاريخية للكتاب، ودولتي إسرائيل ويهوذا، ومضامين علم الآثار على الحقائق التاريخية.
الفصل الرابع.. اختبار جديد حاسم حول الأهمية التاريخية للكتاب
العصر الذهبي للملك سليمان بين الأسطورة والتاريخ
يؤيد البروفيسور فنكلشتاين تاريخية داود وسليمان، فهو يرفض تمامًا الاحتمالية التاريخية لوجود ملكية موحدة في القرن العاشر ق.م، وبدلًا من ذلك، ينقل فنكلشتاين، ما يمكن أن يشكل مثل هذه الملكية الموحدة، إلى زمن يلي ذلك بقرون تقريبًا، أي القرن التاسع ق.م، بينما "يثبت" حكم الأسرة العمرية، وعاصمتهم السامرة، في الشمال. كما يؤكد فنكلشتاين صعوبة، بالأخرى انعدام، قراءة الكثير من رواية داود وسليمان في أسفار صموئيل والملوك كشهادة تاريخية مباشرة من القرن العاشر ق.م.. حيث لم تكن مملكتهما إمبراطورية كبرى متحدة بطبيعتها، بل كانت مشيخة هامشية في أقصى جنوب الشام، لا يوجد ما يشير إلى وحدتهما على يد لأي من حكام هذه المشيخة في القرن العاشر ق.م.
باختصار، تبدو القصة الكتابية حول مملكة متحدة عظيمة كنتاج يوشياني لاحق لتوحيد الدولتين تحت راية عاصمة جنوبية أو يهوذية في أورشليم. وتم تضمين مجدو وحاصور وجزر في نص المحرر الكتابي اللاحق لأنها كانت من أهم المدن في الشمال خلال القرن الثامن ق.م، مما يبرر ما يراه فنكلشتاين على أنه طموح المؤلف اللاحق لعموم "إسرائيل" في وضع المنطقة بأكملها تحت سيطرة أورشليم عندما حكم يوشيا كملك على يهوذا.
البحث عن داود وسليمان.. وجهة نظر علم الآثار
يراجع البروفيسور دعمًا لما وصفه بـ"تاريخية النظام الملكي الموحد" عدة خطوط من الأدلة الدلعمة. فيوضخ أولًا، ما يسميه "التحقيب التقليدي المعدل"، حيث يجب أن ينظر إلى القرنين العاشر ق.م والتاسع ق.م على أنهما يشكلان معًا فترة أثرية واحدة أطول. لذلك سيكون من الصعب للغاية تحديد هيكل أو قطعة أثرية محددة بدقة أكبر في هذه الفترة لأي من هذين القرنين. ثم يقوم بتسليط الضوء على أهمية قائمة حملة الفرعون المصري شيشنق الأول، التي تحدد الطابع التاريخي لبعض المواقع المعروفة أيضًا من الرواية الكتابية للحدث ذاته.
يستعرض مزار، بعد ذلك، المؤشرات الأثرية التي تشير إلى مكانة أورشليم كقاعدة سلطة في القرنالعاشر ق.م. ويرفض مزار أن يكون الوصف الكتابي لمعبد وقصر أورشليم اختراعًا يعود إلى القرن السابع ق.م، أو بعده. وهكذا يصل مزار إلى رأي يري اعتبار التقاليد مبكرة وموثوقة تاريخيًا. ويبرر مزار ندرة النقوش العبرية من القرن العاشر ق.م، وبالتالي من القرن التاسع ق.م في الشمال ــ على الرغم من توافق الجميع لافتراض وجود إدارة مركزية ــ على احتمال الاستخدام الواسع لمواد الكتابة القابلة للتلف، وليس دليلًا على نقص معرفة القراءة والكتابة.
ويستعرض مزار أيضًا الدليل الأثري للقرن العاشر ق.م حول بدايات التمدن بين جيران "إسرائيل" الذين ورد ذكرهم في القصص الكتابية: الفلستيون والأدميون والموآبيون والعمونيون والفينيقيون والآراميون. ويثير، بناءً على حالات محدودة يدعمخا السجل الأثري، احتمال أن تكون "إسرائيل" في القرن العاشر ق.م أقامت علاقات تجارية مع أكثر من طرف واحد من هذه الأقوام. لقد كانت الملكية الموحدة بالنسبة لمزار دولة تعيش إرهاصاتها التطورية الأولى، برغم ابتعادها كثيرًا عن أن تكون الإمبراطورية التي يصورها الكتاب. على أي حال، يلغى نقش دان، بالنسبة لمزار فكرة اختراع شخصيتي داود وسليمان.
الفصل الخامس.. بصدد البحث عن خلفية صلبة: إسرائيل ويهوذا في العصر الحديدي الثاني
مملكتي إسرائيل ويهوذا
يلخص البروفيسور فنكلشتاين الفترة الزمنية الطويلة التي تغطي أواخر القرن العاشر ق.م حتى أواخر القرن الثامن ق.م. في منطقة غرب الأردن [الضفة الغربية الفلسطينية] في أربع حلقات: ظهور التوطن المتسلسل أولًا في المرتفعات الشمالية؛ وإنشاء الدولة العمرية هناك؛ والتطور اللاحق للمرتفعات الجنوبية؛ وأخيرًا، النمو المفاجئ ليهوذا بعد زوال دولة الشمال.
المملكة المنقسمة، تعليقات على بعض القضايا الأثرية
يستعرض البروفيسور مزار الأدلة الأثرية المتحصل عليها خلال العقود القليلة الماضية ومساهمتها المتزايدة في فهمنا للمراحل اللاحقة من العصر الحديدي الثاني (930- 586 ق.م)، أو ما يشير إليه العلماء غالبًا بالمملكة المنقسمة في الرواية الكتابية إلى نصفين: شمالي (إسرائيل) وجنوبي (يهوذا). ثم يحول تركيزه إلى ثلاثة مجالات أحرز فيها تقدم كبير في السنوات الأخيرة؛ ظهور يهوذا ككيان سياسي إزاء "إسرائيل"، وتأثير الحرب على الحياة اليومية، وبعض التطورات الجديدة في الدين "الإسرائيلي". ويجادل مزار بظهور يهوذا كدولة، مثل "إسرائيل" في القرن التاسع ق.م وليس بعد ذلك.
الفصل السادس.. مضامين علم الآثار على الحقائق التاريخية والناس
الكتاب وعلم الآثار
يشير البروفيسور فنكلشتاين إلى أنه لا نستطيع استعراض التاريخ المبكر لـ"إسرلئيل" بالأسود والأبيض، بسيناريو نعم أو لا، بأن هذا حدث وهذا لم يحدث، وبالتالي، وجود هذا أو هي/ هو كان مجرد محض خيال مختلق. الصورة أكثر تعقيدًا بكثير، وفي حالات عدة يمكن تلخصيها على النحو التالي: إن حدثًا كذا وكذا لم يقع كما هو موصوف في النص على الرغم من احتواء النص، ربما، على بعض ذكريات غامضة عن الماضي، والسبب في أن النص تم تدوينه بهذه الطريقة كانت... ولك أن تضع ما تشاء بعد ذلك. فلا ينبغى لنا أن نضع الإيمان بجانب البحوث التاريخية.
رسالة علم الآثار
يستحضر البروفيسور مزار مقاله يائير زاكوفيتز، أستاذ الأدب الكتابي في الجامعة العبرية، بعنوان "الكلمات، والأحجار، الذاكرة والهوية"، التي يستنج يائير فيها: "حتى لو تم إثبات أن كل ما هو مكتوب في الكتاب ليس تاريخيًا، فإن جوهر هويتي وذاكرتي التاريخية التي تقوم على الكتاب لن تهتز". يتفق مزار مع هذه الكلمات، على الرغم من كونه أثري ييبحث عن الأدلة المادية للماضي بالقول: "الرسائل الفكرية للكتاب لا تحتاج إلى تأكيدات أثرية. فهذه القيم والأفكار والرسائل... إلخ تقف بمفردها كأحد الإنجازات الفريدة من نوعها في إسرائيل القديمة. وليس دور علم الآثار التأكيد على المرويات الكتابية، بل محاولة تحديد الخلفية التاريخية لتشكيل هذه القصص في الكتابية.
وأخيرًا، يتضح وجود خلاف جوهري بين فنكلشتاين ومزار، في مقاربتهم للموضوعات المختلفة بين فصول هذا الكتاب، مزار يعطى النص الكتابي قيمة كمصدر للمعلومات "التاريخية" أكبر من تلك التي يعطيها فنكلشتاين فيما يتعلق بالبيانات الأثرية.
*مؤرخ فلسطيني
إقر أيضا: البحث عن دولة الاحتلال.. مناظرات حول علم الآثار وتاريخ "إسرائيل" الكتابية (1من2)
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي أفكار كتب تقارير كتب الكتابية سوريا كتاب عرض نشر كتب كتب كتب كتب كتب كتب أفكار أفكار أفكار سياسة سياسة أفكار أفكار أفكار أفكار أفكار أفكار أفكار أفكار سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة علم الآثار البحث عن فی القرن
إقرأ أيضاً:
ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب بتفكيك ألغام الاحتلال
تضغط الإدارة الأميركية لإطلاق عملية التفاوض بين لبنان وإسرائيل، وهي تحصر هذا الملف بيدها، إذ أن تحقيق الانسحاب الإسرائيلي يفرض إنتاج تفاهم أو اتفاق ينهي حالة الحرب
وكتب ابراهيم حيدر في" النهار":كل ما يخرج من معلومات عن مسؤولين أميركيين يؤكد وقوف واشنطن إلى جانب إسرائيل ودعمها وتغطية احتلالها للنقاط الحدودية، وأيضاً في منحها الضمانة لحرية التحرك وضرب أهداف لـ"حزب الله" والاستمرار في الاغتيالات، وهو ما يعكس تفسيرها لاتفاق وقف النار ونزع السلاح، ومنع اي تحرك لعناصر الحزب جنوب الليطاني، وصولاً إلى منع إعادة الإعمار قبل الاتفاق على توفير الأمن إسرائيل بالتوازي مع التفاوض حول الحدود النهائية مع لبنان.
يتضح وفق الوقائع الميدانية جنوباً، أن الولايات المتحدة تمنح إسرائيل تغطية لحرية الحركة في الجنوب، ووفق معلومات ينقلها مصدر ديبلوماسي مطلع أن واشنطن تضغط على لبنان لا بل أبلغته بوجوب التفاوض أولاً حول الحدود البرية للتوصل الى اتفاق قد يتجاوز القرار 1701، إذ أن ما فرضته الحرب الأخيرة يفرض على لبنان القبول بالتفاوض مع إسرائيل في ظل الاحتلال، أي أن على لبنان أن يدفع ثمناً لقاء الانسحاب، على أن تشمل المفاوضات النقاط العالقة منذ العام 2006، وبالتالي إنهاء أي مقاومة لتحرير المناطق المحتلة.
يتبين من خلال ما يعلنه الأميركيون أن إدارتهم تريد من لبنان الوصول الى اتفاق ينهي الصراع مع إسرائيل. وهذا الاهتمام الأميركي يعيده المصدر الديبلوماسي إلى توجه لفرض واقع يضمن في النهاية مصلحة إسرائيل ضد "حزب الله" تحديداً. وهو ما طرحته نائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس قبل اطلاق سراح الأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل بدعوتها إلى التفاوض للتوصل الى اتفاق شامل. ووفق المعلومات أنه على الرغم من أن واشنطن تعتبر أن الجيش اللبناني يؤدي مهماته في الجنوب وقطع شوطاً كبيراً في تنفيذ طلبات مصادرة مخازن السلاح التابعة لـ"حزب الله"، إلا أنها تسعى لإطلاق التفاوض تحت مظلة الاحتلال الإسرائيلي، ومنه التقدم أكثر لنزع سلاح الحزب نهائياً.
هذه الوجهة الأميركية في التعامل مع لبنان مع استمرار الاحتلال الإسرائيلي للنقاط الخمس، تؤكد السعي لفرض شروط سياسية، جرى تسريب بعض نقاطها أخيراً، ورفضها لبنان متمسكاً باتفاق الهدنة 1949 وترسيم الحدود وفق ما كانت سابقاً. لكن المعلومات تشير إلى أن لبنان الرسمي سيذهب إلى التفاوض تحت غطاء القرار 1701، وقد بدأت الحكومة البحث في تشكيل لجان للتفاوض غير المباشر على الترسيم. لكن ذلك يشترط وفق المصدر تفكيك ألغام الاحتلال الذي يسعى للحصول على نقاط مختلف عليها وأبرزها نقطة رأس الناقورة مع خط عازل على الحدود.
النقطة الخطرة مع استمرار الاحتلال الإسرائيلي تتعلق بالضغط الأميركي للتوصل إلى اتفاق التطبيع بين لبنان وإسرائيل. ويؤخذ على لبنان الرسمي أنه لا يتحرك بشكل كافٍ لوقف الحرب الإسرائيلية المستمرة، ولا يستفيد من الموقف الأوروبي خصوصاً الفرنسي الداعم لبنان، فيما لا يترك "حزب الله" الفرصة للحكومة بل يضغط عليها ولا يسهّل مهمتها إن كان في ما يتعلق باتفاق وقف النار وتحقيق الانسحاب وإطلاق إعادة الإعمار. ويطرح الأمر أيضاً مسالة السلاح ووظيفته، في ظل اختلال موازين القوى لمصلحة إسرائيل، إذ تبين أن معادلة الصواريخ لم تسعف لبنان ولم تسند غزة، وبالتالي فإن ضغط الحزب ضد الحكومة، يسهم في منح الذرائع لإسرائيل وأيضاً للراعي الأميركي لمزيد من الضغوط وإضعاف لبنان.
مواضيع ذات صلة المفاوضات مع الاحتلال تقنية عسكرية ولبنان لم يتبلّغ أي طلب أميركي Lebanon 24 المفاوضات مع الاحتلال تقنية عسكرية ولبنان لم يتبلّغ أي طلب أميركي 17/03/2025 05:35:32 17/03/2025 05:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الحرس الثوري الإيراني يعلن تفكيك "شبكات تجسس" أميركية ـ إسرائيلية في محافظة مازندران Lebanon 24 الحرس الثوري الإيراني يعلن تفكيك "شبكات تجسس" أميركية ـ إسرائيلية في محافظة مازندران
17/03/2025 05:35:32 17/03/2025 05:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وكالة الأنباء الفرنسية عن وزير الخارجية الإيراني: لا تفاوض مع الولايات المتحدة في ظل الضغوط القصوى Lebanon 24 وكالة الأنباء الفرنسية عن وزير الخارجية الإيراني: لا تفاوض مع الولايات المتحدة في ظل الضغوط القصوى
17/03/2025 05:35:32 17/03/2025 05:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 العربية: القاهرة وضعت خطط طوارئ للتعامل مع أي ضغوط أميركية بشأن ملف التهجير Lebanon 24 العربية: القاهرة وضعت خطط طوارئ للتعامل مع أي ضغوط أميركية بشأن ملف التهجير
17/03/2025 05:35:32 17/03/2025 05:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
تصعيد عسكري من الجنوب إلى الحدود الشرقية
Lebanon 24 تصعيد عسكري من الجنوب إلى الحدود الشرقية
23:11 | 2025-03-16 16/03/2025 11:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي"
Lebanon 24 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي"
23:14 | 2025-03-16 16/03/2025 11:14:00 Lebanon 24 Lebanon 24 307 ملايين دولار أضرار الكهرباء في الحرب
Lebanon 24 307 ملايين دولار أضرار الكهرباء في الحرب
23:16 | 2025-03-16 16/03/2025 11:16:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيدٌ مُقلق والقرار 1701 في مجلس الأمن اليوم
Lebanon 24 تصعيدٌ مُقلق والقرار 1701 في مجلس الأمن اليوم
23:08 | 2025-03-16 16/03/2025 11:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله
Lebanon 24 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله
16:40 | 2025-03-16 16/03/2025 04:40:49 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج
Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج
07:57 | 2025-03-16 16/03/2025 07:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة
Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة
11:27 | 2025-03-16 16/03/2025 11:27:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي
Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي
06:59 | 2025-03-16 16/03/2025 06:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع"
Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع"
03:45 | 2025-03-16 16/03/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من القضاء إلى "النافعة"
Lebanon 24 من القضاء إلى "النافعة"
02:30 | 2025-03-16 16/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
23:11 | 2025-03-16 تصعيد عسكري من الجنوب إلى الحدود الشرقية 23:14 | 2025-03-16 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي" 23:16 | 2025-03-16 307 ملايين دولار أضرار الكهرباء في الحرب 23:08 | 2025-03-16 تصعيدٌ مُقلق والقرار 1701 في مجلس الأمن اليوم 16:40 | 2025-03-16 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله 16:39 | 2025-03-16 بو عاصي: وداعاً أنطوان كرباج لك نرفع القبعة فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو)
Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو)
04:42 | 2025-03-16 17/03/2025 05:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير
Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير
02:31 | 2025-03-16 17/03/2025 05:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو)
Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو)
00:27 | 2025-03-16 17/03/2025 05:35:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24