ساعة المسلة:الاميركان تفاجأوا بالخطوات الاقتصادية السريعة وعلاقة الحكومة بالفصائل “طيبة”
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
29 ديسمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء هشام الركابي خلال حوار متلفز:
– عام 2024 سيكون عام “الإنجازات” والحكومة وضعت أولويات كثيرة
– “مدينة الجواهري” السكنية هي ضمن مدن اخرى ستنطلق قريبا
– الحكومة تسابق الزمن لتقديم الخدمات الى المواطنين
– الخدمات توقفت في العراق منذ نهاية حكومة المالكي عام 2014
– حكومة السوداني هي حكومة “خدمية” بامتياز
– الحكومة حلت مشكلة أصحاب الشهادات العليا والعاطلين عن العمل منذ تشكيله
– عام 2024 سيكون عام “الإنجازات” والحكومة وضعت أولويات كثيرة
– “مدينة الجواهري” السكنية هي ضمن مدن اخرى ستنطلق قريبا
– الحكومة تسابق الزمن لتقديم الخدمات الى المواطنين
– الخدمات توقفت في العراق منذ نهاية حكومة المالكي عام 2014
– حكومة السوداني هي حكومة “خدمية” بامتياز
– الحكومة حلت مشكلة أصحاب الشهادات العليا والعاطلين عن العمل منذ تشكيله
– الاطراف السياسية لديها ثقة كاملة بالسوداني
– السوداني متابع ويسابق الزمن لحسم الملفات العالقة
– مشاريع فك الاختناقات المرورية اصبحت واقع حال
– المواطن بدأ يلمس العمل الذي تقوم به الحكومة
– ترويض “ازمة الدولار” والقضاء عليها بدأ بخطوات قوية
– المعركة مع الدولار اوشكت على النهاية
– المسؤولون الاميركان تفاجأوا بالخطوات الاقتصادية السريعة التي اتخذتها الحكومة
– لا يوجد “حصار اميركي” اقتصادي على العراق
– الحديث عن وجود حصار اميركي على العراق “غير دقيق”
– تم تحييد الكثير من الجهات التي تمارس غسيل الاموال
– “سوق المضاربين” اصبح محدودا جدا
– سنصل الى السعر الرسمي لـــ “الدولار” قريبا
– الحكومة قدمت مشاريع خدمية وعالجت مشاكل كثيرة للمواطن
– الحكومة ترسخ وجودها يوما بعد اخر وتحظى بمقبولية في الشارع
– الحكومة ماضية بانهاء وجود قوات “التحالف الدولي”
– العراق لديه التزامات ومواثيق مع العالم تنص على حماية البعثات الدبلوماسية
– الاعتداء على “البعثات الدبلوماسية” يدخل العراق في مشاكل كثيرة
– العراق ملتزم بالقانون الدولي وموقفه واضح من الاعتداءات التي تمارس من الجانب الاميركي
– الاعتداءات الاميركية “استهتار” واضح وتجاوز صارخ على سيادة العراق
– الحكومة تنأى بنفسها عن الصراع السياسي
– الحكومة لا تريد تحويل العراق الى ساحة صراع
– العراق لا يحتاج اليوم الى قوات اجنبية قتالية
– الحكومة رفضت المنهج الاميركي وعبرت عن استنكارها للعدوان الاخير
– استهداف الاراضي العراقية مخالف للقانون الدولي
– الحكومة اتخذت الخطوات الصريحة ردا على العدوان الاميركي
– علاقة الحكومة مع فصائل المقاومة “طيبة”
– الحكومة ملزمة بانهاء وجود قوات التحالف الدولي
– الحكومة حريصة على استماع وجهات النظر السياسية لتقديم مشروع قانون المحكمة الاتحادية
النائب السابق الا طالباني خلال حوار متلفز:
– معادلة الاغلبية لا تنجح في كركوك ويجب ادارة المحافظة من قبل الجميع
– لايوجد تفاهم بين البارتي واليكتي على ادارة كركوك
– الخطاب المتشنج تسبب بتراجع مقاعد الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني
– سياسات الحزب الديمقراطي تسببت بتراجع اصواته في كركوك
– كنا متأكدين من التلاعب بنتائج انتخابات تشرين وانا من ضمن الذين طعنوا بالنتائج
– نتائج الانتخابات الحالية كشفت التلاعب الذي جرى في انتخابات تشرين 2021
– اعضاء في الحزب الديمقراطي عللوا تراجع اصواتهم في سنجار الى الآلية الانتخابية
– المعطيات الحالية تشير الى وجود مساع لتأجيل انتخابات برلمان كردستان
– يجب ان يكون هناك ممثلين حقيقيين للتركمان والمسيح في برلماني بغداد واربيل
– جميع موظفي الاقليم رواتبهم متأخرة والتظاهرات تخرج في السليمانية فقط بسبب الاريحية الموجودة
– لم تتوصل بغداد واربيل لغاية الان على اتفاق يخص الموازنة
– سعر برميل النفط الابيض في السليمانية بلغ 270 الف دينار مع غياب الرواتب
– حكومة الاقليم لم توافق على ربط رواتب الموظفين ببغداد لاسباب سياسية
– لدى البرلمان أكثر من مسودة لقانون النفط والغاز منذ عام 2007 ومازال مختلف عليه
– قانون النفط والغاز سيحل المشاكل بين بغداد واربيل
– نساند الموقف الحكومي الرافض للاعتداءات الاميركية على السيادة العراقية
– حكومة الاقليم لن تدين اي قصف تركي يحدث على اراضي شمال العراق
– الشهيد القائد ابو مهدي المهندس كان قريبا من الجميع ولم يسد احد فراغه
– زيارة الشهيد الحاج قاسم سليماني للرئيس الراحل جلال طالباني تمت خلال فترة العلاج في طهران
– لو لا ابو مهدي المهندس وسليماني لكانت اربيل بيد داعش
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
استشراف الصيف القادم.. 22 ساعة متوقعة بلا كهرباء ولا حلول تلوح بالأفق - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
يواجه العراق أزمة طاقة متصاعدة تهدد بانهيار شبكة الكهرباء، مع تحذيرات من توقف إيران عن تزويد البلاد بالغاز بحلول عام 2025، حيث كشف المقرر البرلماني الأسبق محمد عثمان الخالدي لـ"بغداد اليوم" عن هذه المخاطر، مشيرًا إلى أن إيران تعاني من أزمات داخلية وعقوبات دولية أعاقت قدرتها على تلبية احتياجات العراق من الغاز، الذي يعتمد عليه لتشغيل "30%" من محطات توليد الكهرباء.
وتأتي هذه التحذيرات في وقت يعاني فيه العراق من انقطاعات كهرباء متكررة، خاصة في بغداد والجنوب، مما يهدد بإشعال غضب شعبي مع اقتراب فصل الصيف.
جذور الأزمة.. بين التبعية والإهمال
يعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات توليد الكهرباء، حيث يستورد يوميًا نحو "50 مليون متر مكعب" من الغاز، تُستخدم لتشغيل محطات كهربائية حيوية مثل محطة "بسماية" جنوب بغداد، التي كانت تنتج "3,500 ميغاوات" قبل توقفها، ومحطة "الصدر" في العاصمة بقدرة "560 ميغاوات"، ومحطة "المنصورية" في ديالى بإنتاج "770 ميغاوات".
لكن هذه الإمدادات تواجه تحديات جذرية، أبرزها الأزمة الداخلية في إيران، حيث تعاني طهران من نقص في إنتاج الغاز بسبب ارتفاع الاستهلاك المحلي خلال موجات الحر والبرد، إضافة إلى العقوبات الدولية التي أعاقت تحديث قطاع استخراج الغاز، مما أدى إلى انخفاض إنتاجها بنسبة "40%" خلال العقد الماضي. كما أن البنية التحتية القديمة لأنابيب نقل الغاز تتسبب في تسرب "15%" من الإمدادات قبل وصولها إلى العراق.
وتتفاقم الأزمة بسبب عوامل داخلية في العراق، مثل أزمة المياه التي قلصت إنتاج سد الموصل من "755 ميغاوات" إلى "375 ميغاوات"، والفساد الإداري الذي أعاق مشاريع استثمار الغاز المحلي، رغم أن العراق يحرق "17 مليار متر مكعب سنويًا" من الغاز المصاحب للنفط، وفقًا لتقديرات البنك الدولي، مما يجعله ثاني أكبر دولة في العالم بعد روسيا في حرق الغاز.
تداعيات ميدانية.. بين الغضب الشعبي والانهيار الاقتصادي
أدت الانقطاعات المتكررة للغاز الإيراني إلى انهيار جزئي لشبكة الكهرباء في العراق، خاصة في بغداد والجنوب، حيث وصلت ساعات الانقطاع إلى "20 ساعة يوميًا" خلال صيف 2023 و2024، مع توقعات بتجاوزها "22 ساعة" في صيف 2025.
وحذر المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى، في وقت سابق، من أن انقطاع الإمدادات الإيرانية سيتسبب في "كارثة حقيقية"، مشيرًا إلى أن المحطات المذكورة تعتمد كليًا على الغاز القادم من إيران، وأن أي انخفاض في التدفق سيؤدي إلى انهيار إنتاج الكهرباء.
وتكبد العراق خسائر اقتصادية فادحة بسبب هذه الأزمة، حيث تُكلف استيراد الكهرباء من إيران نحو "4 مليارات دولار سنويًا"، بينما تُقدَّر خسائر القطاع الصناعي بسبب الانقطاعات بنحو 7% من الناتج المحلي الإجمالي. كما تهدد الأزمة بزعزعة استقرار حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، التي تعهدت بتحسين الكهرباء كأولوية، مع مخاوف من عودة احتجاجات 2019 التي اندلعت بسبب تردي الخدمات الأساسية.
استراتيجية الحكومة.. بين الطموح والتحديات
كشف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن خطة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز عبر استثمار الغاز المصاحب للنفط، الذي يُحرق العراق منه "17 مليار متر مكعب سنويًا". وتشمل الخطة مشاريع مشتركة مع شركات عالمية مثل "شل" في مشروع "باسراك" لالتقاط "700 مليون قدم مكعب يوميًا" من الغاز المحروق بحلول 2025، إضافة إلى التحول إلى الطاقة المتجددة عبر مشروع "المنظومة الشمسية" الذي يهدف لإنتاج "12,000 ميغاوات" بحلول 2030.
لكن هذه الخطة تواجه عقبات جسيمة، منها معارضة كتل سياسية لشروط العقود مع الشركات الأجنبية، وتأخر إقرار الموازنات الاستثمارية بسبب الخلافات بين بغداد وإقليم كردستان. كما تعمل الوزارة على حلول بديلة، مثل تحويل بعض المحطات للعمل بالنفط الأبيض، رغم أن تكلفته أعلى بنسبة "300%" مقارنة بالغاز، مما يجعله حلًا مؤقتًا غير مستدام.
تحذيرات الخبراء وحلول مُقترحة
حذر الخبراء من تداعيات استمرار الأزمة، حيث أكد محمد عثمان الخالدي أن "العراق أمام خيارين: إما التحرر من التبعية لإيران عبر استثمار غازه، أو الغرق في أزمات لا نهاية لها". من جهته، أشار المتحدث الرسمي بوزارة الكهرباء أحمد موسى إلى أن الوزارة تعمل على حلول بديلة، لكنها مكلفة وغير مستدامة.
ودعا الخبراء إلى إجراءات عاجلة، مثل توقيع عقود طارئة مع دول خليجية مثل قطر لاستيراد الغاز المسال، وإعادة تأهيل المحطات القديمة لتعمل بالطاقة الشمسية. كما اقترحوا إنشاء "هيئة وطنية للطاقة" للإشراف على ملف الغاز والكهرباء، وتعزيز التعاون الإقليمي مع دول مثل تركيا لزيادة إطلاق المياه نحو سد الموصل، والانضمام إلى "مشروع الربط الكهربائي الخليجي".
اختبار مصيري للحكومة والمواطنين
العراق يقف عند مفترق طرق: إما أن تنجح الحكومة في تحويل خططها الورقية إلى واقع ملموس، أو تواجه انفجارًا اجتماعيًا مع صيف قد تكون ساعات انقطاع الكهرباء فيه أطول من ساعات توفرها. التحديات جسيمة – من الفساد إلى البيروقراطية – لكن الثمن الأعلى سيدفعه المواطن العادي إذا تأخرت الحلول.