بورصة مدينة سمالوط للبناء المخالف
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
تصاعد البناء المخالف وسط مدينة سمالوط في العقار الكائن 5 شارع 6 اكتوبر متفرع من شارع هشام أمام ورشة محمود ابوعوف ‘وقد هرع الجيران والمتضررون إلي كافة الأجهزة المعنية إلا أن البناء المخالف يتصاعد ويطالب المتضررون من إزالة المبني فورا وقد بحت اصواتهم ونكثفت شكواهم إلي رئيس مجلس مدينة سمالوط إلا أنهم لا يجدون إلا بناءا غير مطابق لمواصفات البناء يتصاعد ويكتفي المسئولون بسمالوط بإجراءات شكلية وصدور قرار إزالة جاء متأخرا وبشق الأنفس الأمر الذي مكن عصابة المخالفين من التطاول في البنيان وشدد الجيران ومن بينهم الكاتب الصحفي أحمد الشوكي علي سرعة الازالة وايقاف الاعمال المخالفة التي لم تتوقف يوما فيما طالب الجيران من عائلة الساعي وأبوعوف والمقدس صبحي بإزالة هذا البناء المخالف واتخاذ اجراءات صاذقة غير كاذبة من قبل مجلس مدينة سمالوط الذي اعتاد موظفوه الكذب واللف والدوران وخداع محافظ المنيا الذين يروون له حكايات عن جديتهم في الإزالة ولا يمتثلون لأمر السيد المحافظ خاصة وأنه يعاني من ظروف صحية تغري الفاسدين بالتلاعب به وأن الوساطة والنفوذ وكافة أشكال الفساد هي التي وراء تصاعد هذا البنيان وعدم ازالته ويطالب أهل المنطقة من السبد المحافظ أسامه القاضي محافظ المنيا بالتدخل السريع ومتابعة مجلس مدينة سمالوط لحظة بلحظة لا ثقفة لمن يترك المخالفه ولكي يوقي المخالفون شر أنفسهم
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة سمالوط الاجهزة المعنية الأعمال المخالفة سمالوط
إقرأ أيضاً:
زوجه تطالب بخلعها: زوجي مراهق بيحب بنت الجيران
وقفت الزوجة الثلاثينية أمام محكمه الأسرة بالجيزة تطالب بخلعها بعد اكتشافها أن زوجها يحب بنت الجيران ويقوم بالتودد إليها.
قالت الشابه تزوجت منذ خمس سنوات من زميلى بالعمل بعد قصه حب قصيرة ولدى ولدى طفلان،عشت مع زوجى حياة شبه مستقرة في البداية، مثل أى زوجين كانت الخلافات البسيطه تلاطم سفينه حياتى لكن سرعان ما كانت تتلاشى بسبب التفاهم الموجود بيننا
فجأة عادت بنت الجيران إلى أسرتها بعد أن توفى زوجها في حادث تصادم لتنقلب حياتى رأسا علي عقب وتتدهور حياتى إلى أسوء حال .
تروي الزوجة في دعواها أنها اكتشفت أن زوجها بدأ يظهر اهتمامًا غير عادي بجارتهم " التي كانت في نفس عمره تقريبا حيث أكتشفت أن زوجى كان علي علاقه عاطفيه بجارته قبل أن تتزوج وبعد وفاة زوجها عاد الأمل إليه في الإرتباط بها مرة أخرى متناسيا أسرته وأطفاله الصغار.
قالت الزوجه والقهر يملئ قلبها بدأت علاقه زوجى بجارته بقضاء الكثير من الوقت في الحديث معها أو مساعدتها في أمور مختلفة. ومع مرور الوقت، بدأت أشعر بالقلق من تصرفاتهم فقررت مراقبته.
قالت "لم أعد أحتمل تلك العلاقة المزعومة بين زوجي وبنت الجيران. كان يعاملها بطريقة تختلف عن معاملته لي، وكان يعرض عليها المساعدة في الكثير من الأمور الشخصية.
وعندما اكتشفت حبه لها وعلاقتهم السابقه واشتعال فتيل الحب بينهما مرة أخرى شعرت أنني فقدت الثقة فيه ولم أعد أستطيع العيش معه بشكل طبيعي.
وحتى لا أخسر بيتى قررت التحدث معه ومواجهته بما أكتشفت لكن كانت إجاباته غير مقنعة، وقال لي إنه لا يوجد شيء بينه وبين جارتهم إلا أن تصرفاته أكدت لي عكس ذلك، مما جعلني أشعر بالإهانة والخذلان.
وقف الزوج يدافع عن نفسه نافيا علاقته العاطفيه بها مضيفا أنها جارتهم منذ الصغر وعاش معها سنوات طفولته ويحمل في قلبه لها كل الاحترام والشفقه لفقدها زوجها.
قال الزوج لم أتصور أن زوجتى تتهمنى بأقامه علاقه مع جارتى وحاولت كثيراً تبرئه نفسي لكنها اصرت علي معتقداتها.
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.