أعلن حزب الله، استهدافه رافعة تحمل تجهيزات ومعدات تجسس في مزارع دوفيف، وإصابتها بشكل مباشر، وفقا لما نقلته قناة «الجزيرة».

ويتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الرابع والثمانين، بقصف من الجو والبر والبحر، في الوقت الذي تضرب فيه المقاومة الفلسطينية القوات المتوغلة في جميع محاور القتال في القطاع.

وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال المستمر على غزة، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 55 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، غالبيتهم من الأطفال والنساء.

وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

اقرأ أيضاًجيش الاحتلال: إصابة ضابط وجندي بجروح خطيرة خلال المعارك شمال غزة

جيش الاحتلال يعلن مقتل ضابط برتبة نقيب في معارك غزة

«الصحة الفلسطينية»: جثامين شهداء غزة تصل إلينا ممزقة بسب سرقة الاحتلال لأعضائهم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي حزب الله ضحايا العدوان الإسرائيلي غزة فلسطين مزارع دوفيف

إقرأ أيضاً:

حزب الله يستهدف تجمعات الاحتلال بالصواريخ والمسيّرات الانقضاضية

أعلن حزب الله اللبناني مساء اليوم السبت، استهدافه تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في بوابة العمرا عند الأطراف الجنوبية لمدينة الخيام بالمسيرات الانقضاضية، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.

وأضاف حزب الله أنه استهدف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في مستوطنات المنارة والمالكية وبرعام برشقات صاروخية.

ومنذ قليل كشف حزب الله عن قصفه قاعدة مشمار الكرمل للدفاع الجوي والصاروخي جنوب مدينة حيفا بالصواريخ النوعية.

العدوان الإسرائيلي على لبنان

وبدأ الاحتلال الإسرائيلي في الأيام الأخيرة توسعة هجماته وغاراته بشكل عنيف على لبنان وضد حزب الله، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناته، ليتساقط بعدها عدد كبير من الشهداء والجرحى في وقت قصير، حيث أكدت الصحة اللبنانية اليوم

السبت 23 نوفمبر 2024 أن عدد الشهداء بلغ نحو 3670 شهيدا، وأن عدد المصابين بلغ نحو 15413 مصابا.

تصعيد الاحتلال في الشرق الأوسط

ولا يزال التصعيد في الشرق الأوسط مستمرا بشكل أكبر من ذي قبل، حيث أن مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي وتصعيده الكبير ضد حزب الله في الأيام الأخيرة، زاد الأمور تعقيدا، فيما تشير التوقعات إلى أن جيش الاحتلال سيزيد من هجماته على جنوب لبنان، تحت مزاعم الضغط على حزب الله من أجل تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناتهم.

وما زاد من حدة التوترات في المنطقة، هو اغتيال الاحتلال الإسرائيلي، لـ حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، بعد مجموعة الاغتيالات الأخرى التي نفذّت ضد عدد من قيادات حزب الله.

وبعد استشهاد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في اشتباك مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، لا يمكن توقّع إلى أي مدى سيصل مستوى التصعيد، خصوصا مع استمرار بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال في وضع العراقيل أمام أي مفاوضات لتحقيق صفقة تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، وحرصه على استمرار حرب الإبادة في غزة، وكذلك مواصلة الاعتداءات على الضفة الغربية.

ولا يمكن تجاهل الوضع الكارثي الذي يمر به سكان قطاع غزة، الذين يواجهون الموت بسبب الجوع ونقص الدواء، جراء استمرار العدوان المتواصل منذ 7 أكتوبر الماضي، ولا شك أن سياسات حكومة بنيامين نتنياهو تؤكد أن الإقليم مقبل على تحديات خطيرة نتيجة تأجيج الصراع من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

وتواصل مصر وساطتها الدبلوماسية بمشاركة قطر، من أجل الضغط على الاحتلال الإسرائيلي، لإتمام صفقة تبادل المحتجزين مع حركة حماس، والقبول بوقف إطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين.

اقرأ أيضاًحزب الله يستهدف كريات شمونة ويوقع قوة للاحتلال بين قتيل وجريح

حزب الله يستهدف للمرة الثانية تجمعا لقوات الاحتلال بمدينة الخيام

«نعيم قاسم»: حزب الله استرد عافيته.. و المقاومة تقاتل جيش الاحتلال حيث يتقدم

مقالات مشابهة

  • تزامناً مع غارات على لبنان.. قصف إسرائيلي يستهدف ريف حمص
  • «حزب الله» يستهدف تجمعات لجيش الاحتلال الإسرائيلي بصواريخ ومُسيرات
  • عدوان إسرائيلي على شمال لبنان يستهدف ريف حمص
  • حزب الله يستهدف قاعدة عسكرية للاحتلال في الجولان السوري.. للمرة الأولى
  • مقاومون يتصدون للاحتلال في الضفة الغربية
  • تصريحات متصاعدة للاحتلال حول اتفاق خلال أيام لوقف إطلاق نار مع لبنان
  • الصحة الفلسطينية تكشف ارتفاع حصيلة الحرب على قطاع غزة لـ44211 شهيدا
  • الإعلام الحكومي: مستشفى كمال عدوان هدفًا للتدمير والقتل ونطالب بحماية الطواقم الطبية
  • مدير مستشفى كمال عدوان وعدّة كوادر طبية يصابون بطائرة مسيرة للاحتلال شمال غزة
  • حزب الله يستهدف تجمعات الاحتلال بالصواريخ والمسيّرات الانقضاضية