شركة البريقة تكشف عن سبب عرقلة إمدادات الوقود إلى المحطات بمنطقة طرابلس الكبرى
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
ليبيا – أرجع الناطق باسم شركة البريقة لتسويق النفط والغاز أحمد المسلاتي،سبب عرقلة إمدادات الوقود إلى المحطات بمنطقة طرابلس الكبرى إلى العمل خلال اليومين الماضيين على تحوير في منصات تعبئة الوقود داخل ميناء طرابلس البحري.
المسلاتي وفي مداخلة له عبر قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا “،قال إن مهمة عمليات الإمداد أسندت إلى مستودع مصراتة النفطي، مشيرًا إلى أن تأخر وصول الإمدادات وفق النسق الطبيعي جاء تزامنا مع إغلاق طريق البيفي في تاجوراء.
ولفت المسلاتي إلى رسو الناقلة “أنوار الخليج” التي تحمل شحنة تقدر بـ 34 مليون لتر من الوقود، إلى جانب ناقلة وقود أخرى تنتظر في منطقة المخطاف لتفريغ حمولتها.
وعن توزيعات الوقود في الجنوب، أكد المسلاتي أن شركة البريقة مستمرة في تسليم مخصصات الوقود إلى المنطقة الجنوبية من خلال شركات التوزيع، وتواصل أعمالها في الكشف عن المخصصات بشكل يومي من خلال صفحة الشركة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».