تجاوزت الـ 11 مليون دولار.. ابنة زوج نائبة الرئيس الأمريكي تجمع التبرعات للفلسطينيين
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: ساهمت إيلا إيمهوف، ابنة زوج نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، في جمع تبرعات تجاوزت قيمتها الـ11 مليون دولار في إطار حملة لمنظمة صندوق إغاثة الأطفال الفلسطينيين “PCRF”.
وإيلا إيمهوف هي ابنة زوج هاريس الحالي دوغ ايمهوف من زوجته الأولى كيرستين إيمهوف.
وبلغت الأموال التي جمعتها الحملة المنظمة من أجل الأطفال الفلسطينيين 11 مليوناً و47 ألف دولار.
وساهمت إيمهوف في جمع الأموال للحملة من خلال مشاركتها عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي.
إيمهوف، البالغة من العمر 24 عاماً، وتعمل عارضة أزياء، نشرت على حسابها الشخصي على إنستغرام تفاصيل الحملة.
ولفتت الانتباه إلى أن الحملة موجهة للأطفال المتضررين من الهجمات العنيفة للجيش الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وكشفت “PCRF” أنها رفعت هدفها في المساعدات الذي أعلنته سابقاً لأطفال غزة من 10 ملايين دولار إلى 20 مليون دولار.
وذكرت أن “360 ألفاً و483 شخصاً، بمن فيهم إيلا إيمهوف” تبرعوا بأكثر من 11 مليوناً و47 ألف دولار للحملة المتواصلة.
المنظمة لم تذكر المبلغ الذي تبرعت به إيمهوف شخصياً للحملة.
في نوفمبر/تشرين الثاني، انتقد عضو مجلس النواب الجمهوري جيف فان درو ابنة زوج كامالا هاريس، لمشاركتها رابط الحملة لدعم الأطفال في غزة، قائلاً: “هذا مصدر قلق كبير وأجده مثيراً للاشمئزاز”.
ويتابع 321 ألف شخص صفحة إيلا إيمهوف على إنستغرام، وتدرج حملة المساعدات بعنوان “دعم المساعدات الطارئة للأطفال في غزة” في صفحتها الشخصية، وتعرف نفسها على أنها “فنانة” فقط.
وعلى عكس والدها، وهو يهودي، أعلنت إيلا، عبر مدير وسائل التواصل الاجتماعي الخاص بها، جوزيف ديفيد فيولا، أنها ليست يهودية، و”لا تريد التحدث عن ذلك”.
Ella Emhoff, we see you, we appreciate you! ???? #gaza #israel #palestine #genocide #hamas #netanyahu #gaza_genocide pic.twitter.com/0VV8A59n0d
— Miss Wild Flower???? (@misswildflower1) December 8, 2023 main 2023-12-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ابنة زوج
إقرأ أيضاً:
بيد قاتـ.ل مأجور.. نائبة الرئيس الفلبيني تهدد علنا باغتياله
هددت نائبة الرئيس الفلبيني سارة دوتيرتي، اليوم السبت، علنا باغتياله معترفة بأنها اتفقت مع قاتل مأجور لتصفية الرئيس وزوجته ورئيس مجلس النواب حال تم قتلها هي نفسها، وذلك في تهديد علني جريء، حذرت أنه ليس مزحة.
وبدوره، أحال السكرتير التنفيذي للرئيس الفلبيني، لوكاس بيرسامين "التهديد القائم" ضد الرئيس فرديناند ماركوس الابن، إلى قوة الحرس الرئاسي "لاتخاذ الإجراء الفوري المناسب".
ولم يتضح على الفور الإجراءات التي سيتم اتخاذها ضد نائبة الرئيس.
وعلى صعيد متصل، جاء في بيان حكومي أنه "بناء على بيان نائبة الرئيس الواضح والقاطع والذي أفادت فيه بأنها اتفقت مع قاتل لقتل الرئيس إذا نجحت مؤامرة مزعومة ضدها، أحال السكرتير التنفيذي هذا التهديد القائم إلى قيادة الأمن الرئاسي لاتخاذ الإجراء الفوري المناسب".