البوابة نيوز:
2024-11-21@23:33:38 GMT

حصاد قطاع شئون الإنتاج الثقافي في عام 2023

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

استطاع قطاع شئون الإنتاج الثقافي، برئاسة المخرج خالد جلال، خلال العام 2023، وذلك عبر البيوت الفنية والمراكز التابعة له، تقديم مجموعة من الفعاليات المتنوعة.

أحيا القطاع 12 احتفالية وأمسية فنية للاحتفاء بالأحداث والرموز الوطنية، و15 ليلة رمضانية في النسخة السابعة من البرنامج الرمضاني "هل هلالك"، و15 ليلة فنية ضمن برنامج "صيف قطاع الإنتاج الثقافي".

هذا بالإضافة إلى تنظيم عددا من الاحتفاليات الفنية، التي استهدفت الاحتفاء بالأحداث الوطنية لتعميق مفاهيم الانتماء: "ذكرى حرب أكتوبر 1973م، وذكرى ثورة الثلاثين من يونيو، وذكرى ثورة ٢٣ يوليو، و7 أمسيات شهرية تعمل على التعريف برموز ومناسبات الوطن ضمن فعاليات "بهجة الروح"، تضمنت مجموعة من الفعاليات الفنية المتنوعة من "موسيقى، وإنشاد ديني، وغناء، وفنون شعبية، وغيرها"، وتم خلالها إدماج العديد من فرق ذوي الهمم للمشاركة بهذه الفعاليات، بالتعاون مع المؤسسات المعنية.

كما نظم القطاع الدورة السادسة من "أنا المصري" للأغنية الوطنية للشباب، لاكتشاف المواهب وتعميق الولاء للوطن.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: خالد جلال الرموز الوطنية صيف قطاع الإنتاج الثقافي

إقرأ أيضاً:

مجموعة أصدقاء العمل المناخي الثقافي تعقد حوارها الثاني

عقدت مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ GFCBCA، حوارها الوزاري الثاني رفيع المستوى في COP29 المنعقد بالعاصمة الأذربيجانية باكو.

وكانت المجموعة عقدت اجتماعها الأول في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين الذي استضافته دبي العام الماضي وأعلن رسمياً، عن تشكيل مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ من قبل الرئيسين المشاركين، سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، ومارجريت مينيزيس، وزيرة الثقافة في دولة البرازيل.
ويدعو هذا التحالف، الذي يضم 40 دولة، و25 منظمة حكومية دولية إلى الاعتراف بالدور المحوري للثقافة في السياسات المعنية بالتغير المناخي.
ويهدف إلى دفع الزخم السياسي باتجاه اتخاذ إجراءات عالمية فاعلة، ومتماسكة، ومنسّقة، والاعتراف رسمياً بأهمية الثقافة والتراث في سياسات وخطط ومبادرات المناخ.

تعاون وتبادل 

وقال الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، إن هذا الاجتماع يشكل فرصة لتبادل الأفكار والاطلاع على أفضل الممارسات والأساليب المبتكرة لدمج الثقافة في سياسات وبرامج المناخ؛ بهدف إرساء إطار قوي للعمل التعاوني وتعزيز التبادل والشراكة بين الشمال والجنوب.
وأضاف أن الوقت حان ليعترف العالم بدور الثقافة كأداة أساسية للتصدي للتغير المناخي، فهي تشكل أحد الأصول التي يجب حمايتها من الآثار السلبية للاحتباس الحراري، وارتفاع منسوب البحار، وغيرها من العوامل التي تؤثر على كوكبنا.
وقال إنه انطلاقاً من الحاجة الملحّة إلى العمل الجماعي الشامل لمكافحة التغيّر المناخي، فإننا نرى الثقافة قوة دافعة تشكل القيم، وتؤثرعلى السلوك، وتلعب دوراً رئيساً في تعزيز حلول المناخ التحويلية، ونتطلع إلى الدور الحيوي الذي ستلعبه المجموعة في زيادة الطموح، وحشد القوى العالمية للعمل معاً، وتعزيز التعاون لدفع التحول في العمل المناخي.
واعتمد الاجتماع على الإنجازات التي حققها العام الماضي، بهدف تعزيز الحوار، وبناء رأي جماعي حول الدور الحاسم الذي تلعبه الثقافة في معالجة مشكلات التغير المناخي وتسريع جهود التكيف العالمية.
وناقش الوزراء سبل تطبيق إطار عمل دولة الإمارات للمرونة المناخية العالمية "2/CMA.5" الذي اعتُمد في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين، مع التركيز على حماية التراث الثقافي من آثار المخاطر المرتبطة بالمناخ حيث أبرزت المناقشات إمكانية أن تسهم أنظمة المعرفة التقليدية في تعزيز الاستراتيجيات الرامية إلى صون المفاهيم، والممارسات الثقافية والمواقع التراثية ودعم التكيّف من خلال البنية التحتية القادرة على الصمود في مواجهة التغيرالمناخي.
وشملت المناقشات مبادرات سياسية مرتكزة على الثقافة لتضمينها في تنفيذ خطط التكيف الوطنية “NAP” والمساهمة المحددة وطنياً “NDC”.
كما تناول التحالف أيضاً الحاجة إلى تعزيز تنوّع أشكال التعبير الثقافي من خلال دعم المجتمعات الضعيفة وتعزيز البحث والابتكار في هذا المجال، مؤكدا أهمية تعزيزالتعاون على المستويات المحلية والدولية لدفع العمل الجماعي.
وهدف الحوار إلى إرساء إطار واضح للعمل المناخي المرتكز على الثقافة، وتحديد المبادئ التوجيهية والأهداف والنتائج المتوقعة لهذه المبادرة.
كما أكد الحاجة إلى تعزيز التعاون بين الشمال والجنوب، وبين الجنوب والجنوب من خلال تشجيع تبادل المعرفة، وبناء القدرات، والتعاون بين الدول المتقدمة والنامية لتعزيز الحلول المناخية العادلة، بالإضافة إلى ذلك، جرى التأكيد على أهمية جمع البيانات، وتطوير منهجيات لقياس تأثير المبادرات المناخية المرتكزة على الثقافة.

مقالات مشابهة

  • 1.7 تريليون جنيه الموازنة الجديدة.. وإنتاج قطاع البترول 74 مليون طن خلال 2023
  • اجتماع مجلس قطاع شئون الدراسات العليا بجامعة عين شمس
  • أهمية المدن الذكية المستدامة ضمن النشاط الثقافي للأرشيف والمكتبة الوطنية بالإمارات
  • شهيدان في قصف على مخيم النصيرات وسط القطاع
  • المحافظ يتفقد مدرسة أسيوط الثانوية الزراعية لمتابعة الإنتاج الحيواني والصناعات الغذائية
  • مقتل 7 باستهداف إسرائيلي شمال غزة وفي رفح
  • مجموعة أصدقاء العمل المناخي الثقافي تعقد حوارها الثاني
  • حصاد نشاط الرئيس السيسي في قمة مجموعة العشرين بالبرازيل.. صور
  • حكومة جنوب كردفان تقف على عمليات حصاد توطين التقاوى المحسنة
  • حصاد نشاط السيسي في اليوم الأول لقمة مجموعة العشرين بالبرازيل.. "فيديو وصور"