الناطق باسم حركة فتح: قادة إسرائيل أفصحوا عن مخططهم لإطالة عمر الحرب
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
أكد الناطق باسم حركة فتح الفلسطينية الدكتور “حسين حمايل”، أن قادة إسرائيل أفصحوا عن مخططاتهم بإطالة أمد الحرب في قطاع غزة.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن إطالة الحرب في قطاع غزة، يهدد سكان القطاع بكوارث صحية وبيئية كبيرة، تمس بقائهم على قيد الحياة.
وأوضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” يعلم أنه في اليوم التالي من الحرب سيذهب إلى المحاكمة، لذلك يريد أن يمد وقت الحرب في غزة بأكبر مدة زمنية ممكنة.
الناطق باسم حركة #فتح د. حسين حمايل: قادة #إسرائيل أفصحوا عن مخططهم لإطالة عمر الحرب.. و #نتنياهو يعلم أن حكومته ستسقط وسيُرسل إلى السجن في اليوم التالي لتوقف القتال pic.twitter.com/IXRCBSslBr
— ا لـحـدث (@AlHadath) December 28, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حركة فتح غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
«هيئة الأسرى»: إسرائيل رفضت الإفراج عن رموز حركة التحرير الفلسطينية
قال رئيس هيئة الأسرى والمحررين الفلسطينية قدورة فارس، إنَّ دولة الاحتلال رفضت الإفراج عن أبرز رموز حركة التحرير الفلسطينية ضمن المرحلة الأولى من المفاوضات، موضحًا أنَّ من بين هؤلاء الأسرى الذين تم استبعادهم من صفقة التبادل: مروان البرغوثي، أحمد سعدات، إبراهيم حامد، وعبد الله البرغوثي، بالإضافة إلى عدد آخر من الشخصيات البارزة في الحركة الفلسطينية.
إسرائيل اشترطت إبعاد المفرج عنهم من أسرى صفقة وفاء الأحرار إلى خارج فلسطينوأشار رئيس هيئة الأسرى والمحررين الفلسطينية، في تصريحات صحفية لوسائل إعلام فلسطينية إلى أنَّ إسرائيل اشترطت إبعاد المفرج عنهم من أسرى صفقة وفاء الأحرار إلى خارج فلسطين، كشرط لإتمام الصفقة، مضيفًا أنَّ إسرائيل فرضت أيضًا إبعاد نحو 250 أسيراً فلسطينيًا معظمهم من المحكومين بالمؤبدات.
بدء سريان الهدنة منذ أمس الأحدكان قد بدأ أمس الأحد سريان الهدنة بعد أن أعلنت مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية نجاح المفاوضات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية من أجل صفقة تبادل أسرى جديدة، إذ تركزت المحادثات على إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين مقابل الإفراج عن أسرى إسرائيليين.
وتأتي هذه الصفقة تأتي في سياق الجهود المستمرة لوقف إطلاق النار الذي في قطاع غزة، والذي استمر منذ السابع من أكتوبر قبل الماضي، فضلًا عن تحرير الأسرى الذين يقبعون في السجون الإسرائيلية، وخاصة الذين يعانون من أحكام مؤبدة أو الذين يعدون من رموز الحركة الوطنية الفلسطينية.