اقتصاد «التجارة» تُعفي 4 شركات من دمغ مشغولاتها الثمينة المستوردة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن التجارة تُعفي 4 شركات من دمغ مشغولاتها الثمينة المستوردة، أعفت وزارة التجارة والصناعة بعض مشغولات المعادن الثمينة المستوردة من الدمغ وفقاً للإجراءات الواردة في القرار الوزاري رقم 165 لسنة 2019 في شأن إعادة .،بحسب ما نشر جريدة الراي الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «التجارة» تُعفي 4 شركات من دمغ مشغولاتها الثمينة المستوردة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعفت وزارة التجارة والصناعة بعض مشغولات المعادن الثمينة المستوردة من الدمغ وفقاً للإجراءات الواردة في القرار الوزاري رقم 165 لسنة 2019 في شأن إعادة تنظيم وإجراءات دمغ المعادن والمش...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: وجود معادن سامة في السدادات القطنية قد يهدد صحة النساء
اكتشف باحثون من كلية الصحة العامة في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، معادن سامة مثل الرصاص والزرنيخ والكادميوم في السدادات القطنية المخصصة للنساء، سواء العضوية أو غير العضوية. أجريت الدراسة على 30 سدادة قطنية من 14 علامة تجارية، ووجد الباحثون 16 معدنًا سامًا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والعقم وحتى الخرف.
تعتبر الباحثة المشاركة كاثرين شيلينغ أن وجود المعادن السامة في المنتجات اليومية يمثل مصدر قلق حقيقي على الصحة العامة، مشيرة إلى أن بعض المعادن السامة مثل الرصاص ليس لها مستوى تعرض آمن. أشارت الدراسة إلى أن تركيزات المعادن تختلف حسب البلد، وأن السدادات القطنية غير العضوية تحتوي على مستويات أعلى من الرصاص، بينما تحتوي السدادات القطنية العضوية على الزرنيخ بشكل أكبر.
أكد الباحثون أن المعادن السامة قد تلحق ضررًا بالأعضاء الداخلية والدماغ والجهازين العصبي والغدد الصماء، وقد تؤثر أيضًا على صحة الأم ونمو الجنين. يُعتقد أن السدادات القطنية تمتص المعادن أثناء عملية التصنيع أو نتيجة الإضافات مثل المبيضات والعوامل المضادة للبكتيريا. كما أن المهبل لديه قدرة أعلى على امتصاص المواد الكيميائية مقارنة بالجلد، مما يجعل النساء أكثر عرضة للتأثر بهذه المعادن السامة.
قرية دير أبو مشعل - استشهاد الطفل غسان زهران