عضو بالأعلى للشئون الإسلامية يقدم روشتة لاستقبال العام الجديد (شاهد)
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
كشف عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، عن روشتة استقبال العام الجديد، موضحًا أنه يجب التخلص من اليأس والأحباط، وتجديد العهد مع الله في كل أمور الحياة لكي يصبح الإنسان في أفضل حال.
أمسية كلاسيكية وسهرة طربية .. تعرف على فعاليات الأوبرا في العام الجديد الإسلام عالج الجانب الروحيوقال “هندي” خلال لقائه مع برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحاسب نفسه قبل أن ينام، موضحًا أن الإسلام عالج الجانب الروحي في الإنسان، ولابد أن يظل يقظا طوال الوقت.
وتابع: “سيدنا محمد طالبنا بتجديد العهد مع الله طالما موجود على قيد الحياة، مطالبا مع حلول العام الجديد بالتمسك بالأمل وعدم فقدانه، لأن الأمل هو الحياة”.
وأوضح أنه لا ملجأ من الله إلا إليه، لذا لابد للإنسان الرجوع إلى الله والتقرب إليه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 2023 2024م بوابة الوفد الوفد العام الجديد مصر العام الجدید
إقرأ أيضاً:
السيد خامنئي: الجمهورية الإسلامية في إيران ليس لديها قوى بالوكالة
طهران- يمانيون
قال قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم الأحد، يقولون مراراً إن الجمهورية الإسلامية فقدت قواها الوكيلة في المنطقة! هذا أيضًا خطأ آخر! الجمهورية الإسلامية ليس لديها قوى بالوكالة.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن السيد خامنئي، خلال استقباله اليوم الأحد، جمعاً غفيراً من مداحي أهل بيت (ع)، قوله: “اليمن يقاتل لأنه مؤمن، وحزب الله يقاتل لأن قوته الإيمانية تدفعه إلى الساحة، وحماس والجهاد يقاتلان لأن عقيدتهما تدفعهما نحو ذلك.. هؤلاء لا ينوبون عنا.. إذا أردنا يوما ما أن نتخذ إجراءً، فلن نحتاج إلى قوى بالوكالة.”
وأضاف: “برنامج أمريكا للسيطرة على الدول يعتمد على أحد أمرين: إما خلق الاستبداد أو نشر الفوضى والاضطراب.. في سوريا أوجدوا الفوضى، وهم الآن يظنون أنهم حققوا انتصارًا”.
وتابع: أحد العناصر الأمريكية يقول بشكل مبطن “كل من يثير الفوضى في إيران سنقدم له الدعم” الحمقى ظنوا أنهم سيحصلون على شيء عظيم.. الشعب الإيراني سيسحق تحت أقدامه أي شخص يقبل العمالة لأمريكا في هذا المجال.
وحول التطورات في سوريا، قال السيد خامنئي: أتوقع أن يشهد المستقبل ظهور مجموعة شريفة وقوية في سوريا أيضًا.
وأضاف: الشاب السوري ليس لديه ما يخسره.. جامعته غير آمنة، مدرسته غير آمنة، منزله غير آمن، شارعه غير آمن، حياته كلها غير آمنة.. ماذا يفعل؟ يجب أن يقف بقوة وإرادة أمام أولئك الذين خططوا لهذه الفوضى وأولئك الذين نفذوها، وبإذن الله سيتغلب عليهم.. مستقبل المنطقة سيكون، بفضل الله، أفضل من حاضرها.