الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط بمعارك شمال غزة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مقتل ضابط في المعارك الدائرة في قطاع غزة، ليرتفع عدد قتلى الجيش في هذه المعارك إلى 168 جنديا وضابطا.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه سمح بنشر هوية الضابط القتيل، وهو النقيب احتياط هاريل شارفيت، البالغ من العمر 33 عاما، وقتل في معارك شمال قطاع غزة.
كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة ضابط ومقاتل من كلية الهندسة العسكرية بجروح خطيرة في معارك متفرقة شمال قطاع غزة.
وبحسب الاعلام الإسرائيلي فقد ارتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي في الهجوم البري على قطاع غزة إلى 168 قتيلا، بينما ارتفع إجمالي عدد قتلاه منذ السابع من أكتوبر إلى 502 قتيلا.
تكاليف الحرب على غزة
من ناحية ثانية، بلغت تكاليف الحرب على غزة حتى أمس الخميس 66 مليار شيكل، بمعدل يومي يصل إلى 800 مليون شيكل.
في الأسابيع الأولى من الحرب بلغت التكاليف 1.3 مليار شيكل بسبب الاستخدام المكثف للأسلحة الدقيقة وتجنيد الاحتياط، لكنها تراجعت لاحقا بعد تسريح 170 ألفا من جنود الاحتياط.
وبلغت نفقات شراء الأسلحة من الشركات العسكرية الإسرائيلية 20 مليار شيكل و5 مليار دولار من شراء أسلحة من الخارج.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي قطاع غزة الهجوم البري على قطاع غزة تكاليف الحرب أخبار فلسطين أخبار إسرائيل الحرب على غزة مقتل جنود إسرائيليين قتلى جيش إسرائيل قطاع غزة الجيش الإسرائيلي قطاع غزة الهجوم البري على قطاع غزة تكاليف الحرب أخبار إسرائيل الجیش الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مقتل 33 شخص على الأقل في عنف طائفي شمال غرب باكستان
نوفمبر 23, 2024آخر تحديث: نوفمبر 23, 2024
المستقلة/- قال ضابط شرطة كبير يوم السبت إن القتال بين الجماعات السنية والشيعية المسلحة في شمال غرب باكستان أسفر عن مقتل 33 شخصًا على الأقل وإصابة 25 آخرين.
كانت أعمال العنف التي وقعت ليلاً هي الأحدث في منطقة كورام، وهي منطقة في إقليم خيبر بختونخوا، وتأتي بعد أيام من مقتل 42 شخصًا في كمين مسلح مميت.
يشكل المسلمون الشيعة حوالي 15٪ من 240 مليون شخص في باكستان ذات الأغلبية السنية، والتي لديها تاريخ من العداء الطائفي بين المجتمعات.
على الرغم من أن المجموعتين تعيشان معًا بشكل سلمي بشكل عام، إلا أن التوترات لا تزال قائمة، وخاصة في كورام.
قال ضابط الشرطة الكبير إن مسلحين في باغان وباشا كوت أحرقوا المتاجر والمنازل والممتلكات الحكومية.
كان إطلاق النار الكثيف مستمرًا بين قبيلتي عليزاي وباغان في منطقة كورام السفلى.
وقال الضابط الذي تحدث دون الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بالتحدث إلى وسائل الإعلام: “أغلقت المؤسسات التعليمية في كورام بسبب التوتر الشديد. يستهدف كل جانب الآخر بأسلحة ثقيلة وأوتوماتيكية”.
وقال الناجون من الكمين المسلح إن المهاجمين خرجوا من سيارة ورشوا الحافلات والسيارات بالرصاص. لم يعلن أحد مسؤوليته عن الهجوم ولم تحدد الشرطة الدافع.
قُتل العشرات من الأشخاص من مجتمعات السنة والشيعة في المنطقة منذ يوليو، عندما اندلع نزاع على الأراضي في كورام تحول لاحقًا إلى عنف طائفي عام.