تعليقٌ من "اليونيفيل" على حادثة مزارع شبعا اليوم.. ورسالة إلى لبنان وإسرائيل
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن تعليقٌ من اليونيفيل على حادثة مزارع شبعا اليوم ورسالة إلى لبنان وإسرائيل، علقت قوات اليونيفيل في بيان على الأحداث التي شهدتها منطقة مزرعة بسطرة عند تخوم مزارع شبعا، اليوم السبت، حيثُ اعتدى عناصر من الجيش الإسرائيلي .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعليقٌ من "اليونيفيل" على حادثة مزارع شبعا اليوم.
علقت قوات "اليونيفيل" في بيان على الأحداث التي شهدتها منطقة مزرعة بسطرة عند تخوم مزارع شبعا، اليوم السبت، حيثُ اعتدى عناصر من الجيش الإسرائيلي بالقنابل المسيلة للدموع على حشدٍ من الصحافيين اللبنانيين الذين كانوا في جولة مع النائب قاسم هاشم في المنطقة. وفي السياق، أعلنت نائبة مدير مكتب قوات اليونيفيل الإعلامي كانديس أرديل، أن "عشرات الأفراد عبروا هذا الصباح إلى جنوب الخط الأزرق في منطقة بسطرة - مزارع شبعا، ورداً على ذلك أطلق الجيش الإسرائيلي قنابل مسيلة للدموع". وفي بيان لها، اليوم السبت، أشارت أرديل إلى أنّ جنود "اليونيفيل" وجنود الجيشين اللبناني والإسرائيلي يتواجدون في الموقع، مؤكدة أن الوضع مستمر ولكنه هادئ الآن، وقالت: "رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء ارولد لاثارو يتحدث مع السلطات على جانبي الخط الأزرق". وفي الختام، دعت أرديل الطرفين اللبناني والإسرائيليّ إلى ضبط النفس خلال الساعات والأيام الآتية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلين غرقاً شمالي الضالع
توفي طفلان غرقاً في خزان مياه مكشوف، عصر الخميس، بمنطقة مريس شمالي محافظة الضالع، في ثاني حادثة تشهدها المنطقة خلال شهرين.
وأوضحت مصادر محلية، أن الطفل سامي ناشر علي محسن مسعد (7 سنوات) والطفلة بيان عمر مسعد قاسم الشبح (4 سنوات)، توفيا غرقا في خزان مياه بقرية قراوة التابعة لعزلة العمرية بمنطقة مريس.
وذكرت أن الطفلين اختفيا من منزل اهليهما وبعد فقدانهما والبحث عنهما في المنطقة تم العثور عليهما داخل الخزان جثتين هامدتين.
يأتي ذلك بعد نحو شهرين على حادثة غرق مأساوية شهدتها قرية القدام بالمنطقة نفسها، وراح ضحيتها أم وابنتها.
وتزايدت بشكل ملحوظ حوادث الغرق في الخزانات والسدود والحواجز المائية، في عدد من المناطق اليمنية، يُعزى أغلبها إلى عدم اتخاذ تدابير الأمان والسلامة.