اعترف جيش الاحتلال مقتل ضابط برتبة نقيب من الفرقة 14 في قطاع غزة.

وبذلك يرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال من ضباط وجنود إلى 502 منذ إطلاق المقاومة الفلسطينية عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

أخبار ذات صلة جيش الاحتلال يعلن ضم لواء المظليين للقتال في غزة جيش الاحتلال يعلن ضم لواء .

... جيش الاحتلال يعلن ضم لواء .... جيش الاحتلال يعلن ضم لواء المظليين ....

منذ 17 دقيقة

قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات واسعة في رام الله قوات الاحتلال تنفذ حملة .... قوات الاحتلال تنفذ حملة .... قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات واسعة ....

منذ 22 دقيقة

الأمم المتحدة: إيصال المساعدات إلى غزة أصبح مستحيلا الأمم المتحدة: إيصال المساعدات .... الأمم المتحدة: إيصال .... الأمم المتحدة: إيصال المساعدات إلى غزة ....

منذ 48 دقيقة

وفد من حماس يصل القاهرة لبحث وقف إطلاق النار في غزة وفد من حماس يصل القاهرة لبحث .... وفد من حماس يصل القاهرة لبحث .... وفد من حماس يصل القاهرة لبحث وقف إطلاق ....

منذ ساعة

نتنياهو يتراجع عن مناقشة "اليوم التالي في غزة" نتنياهو يتراجع عن مناقشة "اليوم .... نتنياهو يتراجع عن مناقشة .... نتنياهو يتراجع عن مناقشة "اليوم التالي ....

منذ ساعة

حكومة الاحتلال عن ارتقاء 70 فلسطينيا في مخيم المغازي بغزة: .... حكومة الاحتلال عن ارتقاء 70 .... حكومة الاحتلال عن ارتقاء 70 .... حكومة الاحتلال عن ارتقاء 70 فلسطينيا في ....

منذ ساعتين

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

جيش الاحتلال يعترف بمقتل ضابط برتبة نقيب في غزة

فلسطين | منذ دقيقة

جيش الاحتلال يعلن ضم لواء المظليين للقتال في غزة

فلسطين | منذ 17 دقيقة

قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات واسعة في رام الله

فلسطين | منذ 22 دقيقة

الأمم المتحدة: إيصال المساعدات إلى غزة أصبح مستحيلا

فلسطين | منذ 48 دقيقة

وفد من حماس يصل القاهرة لبحث وقف إطلاق النار في غزة

فلسطين | منذ ساعة

نتنياهو يتراجع عن مناقشة "اليوم التالي في غزة"

فلسطين | منذ ساعة للمزيد

الأمن العام يُعلن نتائج العملية الأمنيّة في الرويشد - صور

الأردن

صورة لأبو عبيدة وهو يتجول في غزة.. ما الحقيقة؟

فلسطين

حماس: هذه شروط فصائل المقاومة الفلسطينية لوقف إطلاق النار

فلسطين

التسعيرة الثانية.. انخفاض أسعار الذهب في الأردن الخميس

اقتصاد

أبو عبيدة: شعبنا سيخرج من هذا العدوان مرفوع الرأس - فيديو

فلسطين

العشرات من حالات التسمم الفطري بالأردن.. ما السبب وما هي مخاطره؟

الأردن الطقس

حالة الطقس في الأردن الجمعة

الضباب يلف مناطق في عمان.. والأرصاد تحذر

أمطار متفاوتة الغزارة في هذه المناطق بالأردن

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قوات الاحتلال تنفذ حملة إیصال المساعدات الأمم المتحدة منذ ساعة فی غزة

إقرأ أيضاً:

عزون.. قرية العز والصلابة في فلسطين يقسمها جدار الفصل العنصري

قرية استمدت اسمها من العز والصلابة وكثرة الأشجار المثمرة، اسم عربي كنعاني قديم يشير إلى أنها بلدة ضاربة بجذورها في التاريخ.

عزون، قرية العز، هي قرية فلسطينية حالية، تقع شرقي مدينة قلقيلية وعلى مسافة 9 كم منها.

تبلغ المساحة الإجمالية لبلدة عزون نحو 24 آلف دونم، وتقع على الطريق الواصل بين مدينتي نابلس وقلقيلية، وهي أيضا تقع على الطريق الممتد بين مدينتي قلقيلية وطولكرم، ويصلها بمدينة رام الله طريق معبد يمتد جنوبا، وفي العهد العثماني كان الطريق الذي يربط بين مدينتي  نابلس ويافا يمر عبر وادي عزون، فيما كانت في عهد الحكم الأردني طريقا عسكريا.

تتوسط عزون مجموعة من القرى التي يزيد عددها على العشرين قرية وهي: صير وجيوس وكفر جمال وكفر عبوش ووكفر زيباد وكفر صور وكفر ثلث وسنيريا ومسحة والزاوية وبديا، النبي إلياس وعسلة وعزبة الطبيب، كفر لاقف وجينصافوط والفندق وأماتين وحجة وباقة الحطب وكفر قدوم وجيت وفرعطة وصرة.

وبحسب مجلس بلدي عزون فإن سبب تسمية القرية بهذا الاسم يعود لكلمة عين العز وذلك نسبة إلى كثرة الأشجار المثمرة المنتشرة فيها، وهو الاسم الذي كانت تعرف به القرية قديما وحرف الاسم من عزين إلى عزون.


                                      مستوطنة أقيمت على أراضي قرية عزون الزراعية.

وهناك رأي يقول بأن اسم عزون جاء من الأصل الآرامي عز يعز بمعنى صلب وأشتد مراسه، فهو عزيز وهذه صفة أهلها، وهذا الرأي قد يكون الأصح.

وقدر عدد سكان قرية عزون عام 1922 بنحو 700 نسمة، ارتفع عددهم في إحصائيات عام 1931 إلى 994 نسمة، وفي عام 1945 بلغ 1190 نسمة. أما في عام 1961 فقد ارتفع إلى 2096 نسمة، وفي عام 1997 وصل عدد سكان القرية إلى 5871 نسمة، وفي عام 2017 بلغ 9189 نسمة، وفي أخر إحصاء عام 2024 بلغ 10699 نسمة.

ويعتمد اقتصاد البلدة على عائدات مجموعة من الأنشطة الاقتصادية منها الزراعة وتربية الماشية والطيور، ومن ثم الوظائف الحكومية، ونسبة من أبناء القرية الذين يعملون في الأراضي المحتلة عام 1948، إلى جانب عائدات ممارسة أنشطة أخرى في قطاع الخدمات والصناعة والتجارة.

لبلدة عزون تاريخ طويل ثبت من الحفريات الموجودة في البلدة القديمة بمنطقة المسجد القديم أنها كنعانية التأسيس، ووجدت آثار يونانية ورومانية، أما البلدة الحالية فقد تم تأسيسها بعد معركة حطين عام 1187، وهي تتبع محافظة قلقيلية وقبل ذلك كانت تتبع قضاء طولكرم، وفي العهد التركي كانت تتبع قضاء سلفيت وفي العهد المملوكي كانت آخر قرية من قضاء القدس شمالا.

وعرفت بشكل بارز بعد معركة وادي عزون التاريخية أثناء حملة نابليون وبعد احتلاله ليافا حيث اتجه نحو عكا وأرسل سرية من جيشه بقيادة دوماس إلى وادي عزون الواقع جنوبا، وقتل دوماس على يد عابد المريحة من أهالي عزون وانهزم الجيش، وأشعلوا النار في الأحراج فأحاطت بهم من كل جانب ففروا مذعورين إلى يافا حيث صب نابليون جام غضبه عليها وقتل أهلها وكانت المعركة الفاصلة التي ردت نابليون عن فلسطين فيما بعد.

وقد سمي جبل نابلس بجبل النار نسبة إلى معركة عزون التي خلدها الشاعر إبراهيم طوقان في قصيدة له .

وقد شاركت عزون بأبنائها في جميع ثورات فلسطين، فقد قام أبناء عزون بالمشاركة الفعلية في الثورة وقدموا الشهداء في سبيل فلسطين، وقد حدثت معركة وادي عزون أثناء الإضراب العام في فلسطين عام 1936 وشاركت فيها الطائرات والدبابات والجنود الإنجليز .

وخلال الانتفاضتين الأولى عام 1987 والثانية عام 2001 قدمت عزون عدد من الشهداء وقامت قوات الاحتلال بإغلاق مدخل البلدة الشرقي نهائيا من ناحية نابلس وحولت الشارع الرئيسي والشريان الحيوي إلى خارج البلدة، الأمر الذي أدى إلى اختناق عزون اقتصاديا ناهيك عن مصادرة الكثير من أراضيها لبناء الشارع الجديد حولها وإحاطتها بجدار الفصل العنصري.

احتلت قرية عزون كما قرى ومدن الضفة الغربية خلال عدوان الخامس من حزيران/ يونيو عام 1967، ومع توقيع "اتفاق أوسلو" عام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية وحكومة الاحتلال وقعت المساحة الأكبر من أراضي قرية عزون في المنطقة (C) ما مساحته 7130 دونم من أراضيها أما باقي المساحة فهي ضمن المنطقة(B) .

يوجد على أراضي بلدة عزون 3 مستعمرات، ومن الصعوبة تحديد مجموع المساحات التي صادرتها تلك المستعمرات من البلدة وتلك المستعمرات موزعة على أكثر من قرية وبلدة، وهذه المستعمرات هي: معالية شمرون تأسست عام 1980، وغنات شمرون تأسست عام 1985، وكرني شمرون تأسست عام 1978.

وفي عام 1996 تأسس مجلس قروي عزون الذي يدير شؤون قرية عزون وقريتي عسلة وعزبة الطبيب، وكانت قرية عزون من قرى قضاء طولكرم، وعندما تم تنصيف قلقيلية كمركز محافظة ألحقت قرية عزون بها إداريا.

وقامت سلطات الاحتلال بسرقة ما يزيد عن 70% من أراضي القرية الزراعية لبناء جدار الفصل العنصري بالقرية عام 2003 . وصادر الاحتلال حوالي 5000 دونم من الأراضي الخصبة المزروعة بالدفيئات والزيتون، إضافة إلى 800 دونم حولها إلى مستوطنة أورانيت المجاورة للبلدة.

وعزل الاحتلال خلف الجدار أيضا بئرا ارتوازية كانت المزود الأكبر للقرية بالماء وحولتها لصالح سكان المستوطنة المجاورة للقرية، حيث تقع محافظة قلقيلية على الحوض المائي الغربي الذي يحوي ما نسبته 52% من حجم المياه في الضفة الغربية.


                                                              أحد شوارع بلدة عزون.

ويواجه سكان قرية عزون مصاعب كبيرة في جني محاصيلهم الزراعية من زيتون وحمضيات ولوزيات.

الجدار قسم القرية إلى قسمين، أحدهما يضم أراضي زراعية وآبارا ارتوازية وبيارات ودفيئات، والآخر يضم منازل المواطنين وبعض الأراضي غير الصالحة للزراعة.

ويجد السكان أنفسهم تحت رحمة سلطات الاحتلال التي لا تسمح بفتح بوابة الجدار الفاصل سوى ساعات قليلة في النهار لدخول الفلاحين إلى مزارعهم الموجودة وراءه، وبتصاريح تعطى بعد فحص أمني.

بالطبع عزون ومنذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية بعد أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، تعاني من اقتحامات الاحتلال المتكررة ومن إطلاق النار العشوائي على المنازل وعمليات الاعتقال والقتل الميداني لشبان القرية الذين يجدون أنفسهم أمام خيار واحد وهو مقاومة هذا المحتل المنفلت من عقله عقاله.

المصادر

ـ  مصطفى الدباغ، "بلادنا فلسطين"، دار الهدى،1991.
ـ "دليل قرية عزون ويضم تجمعي عسل وعزبة الطبيب"، معهد الأبحاث التطبيقية- أريج، القدس، 2013.
ـ "عزون ـ قضاء قلقيلية"، موسوعة القرى الفلسطينية.
ـ "بلدة عزون"، موقع فلسطين في الذاكرة، 9/3/2008.
ـ وضاح عيد، "عزون عتمه..القرية الفلسطينية التي قسمها الجدار"، الجزيرة نت، 11/1/2007.
ـ عيسى السفري، كتاب "فلسطين العربية بين الانتداب والصهيونية"..

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يصدر 20 أمر إخلاء في ضاحية بيروت
  • الأردن: قرار اليونسكو يدعم استمرارية عمل "الأونروا" في الأراضي الفلسطينية
  • لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب تسأل عن الكاتب الزعبي ورفض استبدال عقوبة السجن
  • الاحتلال يزعم احباط تهريب أسلحة من الأردن
  • عزون.. قرية العز والصلابة في فلسطين يقسمها جدار الفصل العنصري
  • “كلنا أموات بعد 72 دقيقة”.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم الترويج لتبادل ضربات نووية
  • هكذا يريد اليهود تنفيذ قرارات الأمم المتحدة
  • جيش الاحتلال يعترف بإصابة 11 جنديًا في معارك بـ غزة ولبنان 
  • إصابة 11 ضابطًا وجنديًا خلال معارك غزة ولبنان
  • خادم الحرمين يصدر أمرًا بتعيين 125 عضوًا برتبة مُلازم تحقيق بالنيابة العامة