انقذوا "فريدة".. تعاني من ضمور العضلات الشوكي وتبحث عن العلاج
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
رصدت كاميرا موقع “صدى البلد” حالة الطفلة فريدة” التي تبلغ من العمر 3 سنوات وتعاني من مرض ضمور العضلات الشوكي وتطالب والدتها بإنقاذها من خلال توفير تكلفة علاجها لإنقاذ حياتها.
وتحدثت والدة فريدة” إلى عدسة "صدى البلد" قائلة: إنها تعاني من ضمور العضلات الشوكي .
وأضافت أن فريدة” تحتاج إلى علاج اسمة ريسديبلام وتكلفته 950 ألف جنيه.
يُذكر أن الطفلة "فريدة" ولدت لأبوين طبيعيين، لم يظهر عليها شيء رغم أنها أصيبت بالمرض حين ولدتها ولكن اكتشفت والدتها المرض وهي عندها 20 يوم ثم بدأت مرحلة الفحوصات، ورسم أعصاب وعضلات وتحليل جيني، وكان التشخيص بـ"ضمور عضلات شوكي" وأضافت أنها تقوم بجلسات علاج طبيعي وغير قادرة على الجلوس والحركة..
واختتمت والدة فريدة: “نفسي بنتي تعيش وتبقي كويسة”
للتواصل مع والدة فريدة هاتفياً
+20 100 324 9085
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 50 ألف جنيه الطفلة فريدة العضلات الشوكي جلسات علاج طبيعي ضمور العضلات
إقرأ أيضاً:
تقرير: فرنسا تعاني من أعلى مستوى للاكتئاب بين الدول الأوروبية
تناول تقرير جديد مستويات الإكتئاب في مختلف أنحاء أوروبا وبين الأفراد الأكبر سنا والأصغر سنا. ويبدو المستقبل بالنسبة لفرنسا قاتما بشكل خاص. حيث أن فرنسا تعانى من أعلى مستوى من الاكتئاب بين الدول الأوروبية منذ ما قبل ظهور وباء كورونا وحتى الآن.
وكشف تحليل أجراه الذراع الإحصائي لوزارتي الصحة والشؤون الاجتماعية الفرنسية أن معدل الاكتئاب في فرنسا كان حوالي 11% قبل الوباء. وهو أعلى معدل بين جميع البلدان الأوروبية، وفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية.
واستند التقرير على بيانات من المسح الصحي الأوروبي الذي يتم إجراؤه كل ست سنوات وشمل حوالي 300 ألف شخص. في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي والنرويج وأيسلندا وصربيا.
ويأتي التقرير في وقت أشارت فيه العديد من الدراسات إلى تفاقم أزمة الصحة العقلية في السنوات التي أعقبت جائحة كوفيد-19، وخاصة بين الشباب في فرنسا ودول أوروبية أخرى. وركز التقرير الجديد أيضًا على الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا. والأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عامًا.
وقالت جوسلين كابوش، مديرة الأبحاث الفخرية في مختبر علوم الأعصاب بجامعة السوربون (Neuro-SU) في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، ليورونيوز هيلث إنها على الرغم من عدم وجود تفسير لديها، فقد سجلت فرنسا مستوى “أعلى نسبيًا” من الاكتئاب وبالمقارنة مع البلدان الأخرى، قد يكون هذا بسبب عدة أشياء.
وقال كابوتشي، الذي لم يشارك في الدراسة: “على الرغم من أننا نخدم بشكل جيد نسبيا في مجال الصحة والتعليم، إلا أننا لا نزال في حاجة إلى بذل جهود كبيرة في رعاية كبار السن”. وأضاف أن الاكتئاب يمكن أن يتحسن مع زيادة الاستثمار في الطب النفسي والابتكار العلاجي.