موكب جنائزي رمزي في نيويورك للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة / شاهد
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
#سواليف
شارك مئات #المتظاهرين، متوشحين بالسواد وحاملين #دمى تمثل أطفالا #قتلى، في #موكب_جنائزي رمزي في مدينة #نيويورك الأمريكية للمطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع #غزة.
وسار موكب المتظاهرين بصمت، على صوت قرع الطبول، خلف لافتة كتب عليها “وقف إطلاق النار الآن” وصولا إلى ساحة تايمز سكوير في مانهاتن، يوم الخميس.
كما حمل المتظاهرون صورا للأطفال الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة.
مقالات ذات صلة تصاعد الخلافات بين أعضاء مجلس حرب الاحتلال 2023/12/29The silent processional is now passing through Times Square, where preparations are under way for New Years Eve celebrations. pic.twitter.com/xPC17UKaQc
— katie smith (@probablyreadit) December 28, 2023يذكر أنه منذ بدء العملية الإسرائيلية في قطاع غزة، ردا على الهجوم الذي شنته حركة حماس في 7 أكتوبر الماضي، تعيش نيويورك على إيقاع التحركات الداعمة للفلسطينيين وأخرى داعمة لإسرائيل.
وقتل في غزة أكثر من 21 ألف شخص وأصيب أكثر من 55 ألفا بجروح، حسب وزارة الصحة في القطاع.
وتقول وزارة الصحة إن من بين #القتلى أكثر من 8 آلاف #طفل وأكثر من 6 آلاف #امرأة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المتظاهرين دمى قتلى موكب جنائزي نيويورك غزة القتلى طفل امرأة
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.