قال الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين، إنه يعتبر الموسيقار الكبير حلمي بكر بمثابة شقيقه الأكبر، مؤكدا أنه دائما ما يتواصل معه، مضيفا: "مفيش بينى وبينه أي شيء ممكن يزعلنا من بعض، وأتمنى له الشفاء العاجل ويقوم لنا بالسلامة".

وأضاف في بيان صحفي: "طول الوقت أقف معه في أزماته الصحية وغيرها، وواجب عليا، وعمري ما أتخلى عنه، ولا شيء يحدث معه من مجلس إدارة نقابة الموسيقيين إلا بعلمى وتخطيطي حتى الآن".

وأكد نقيب الموسيقيين، أنه تدخل لحل أزمة النصب الأخيرة التي تعرض لها الموسيقار حلمي بكر، معقبا: "حاولت أحل الموضوع وأفضل أدافع عنه طول الوقت".

وعن انتقاد زوجة حلمي بكر، له طول الوقت قال: مش عاوز أتكلم عشان هخرب الدنيا، ولما كانت بتجيبله بلطجية، دافعت عنه وأرسلت لها الشرطة، ويشهد على ذلك شقيق حلمي والمنتج أحمد فوزي، وأنا أكثر واحد عارف كواليس عنها ولكن مش هتكلم دلوقتي".

ويمر الموسيقار حلمي بكر، بلحظات صعبة خلال الأيام الماضية بعدما تعرض لأزمة صحية تسببت في عدم قدرته على تحريك قدميه بشكل كامل ويلتزم الفراش منذ هذه الأزمة لتلقى العلاج.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حلمی بکر

إقرأ أيضاً:

حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف مقرر مجلس النواب السابق محمد عثمان الخالدي، اليوم الثلاثاء (18 شباط 2025)، عن وجود حراك غير معلن تقوده بعض القوى السياسية من أجل سحب صلاحيات حكومة السوداني قبل انتخابات نهاية 2025.

وقال الخالدي لـ"بغداد اليوم"، إن "إجراء الانتخابات نهاية 2025 أمر محسوم بنسبة 80% إذا ما جرى التوافق على تأجيلها لبضع أشهر، خاصة وأن المفوضية هي المعنية بتحديد قدرتها اللوجستية والعملية في إمكانية تهيئة كافة الأجواء، ومن ثم التنسيق مع الحكومة لتحديد موعد نهائي لإجراء الانتخابات".

وأضاف، أن "هناك حراكًا غير معلن من وراء الكواليس تقوده بعض القوى المتنفذة في محاولة لدفع الأمور باتجاه تحويل حكومة السوداني إلى حكومة تصريف أعمال قبل ثلاثة أو ستة أشهر من الموعد النهائي لإجراء الانتخابات".

وأشار إلى أن "هذا الحراك يجري حاليًا من وراء الكواليس وهو محاولة لإضعاف قدرة الحكومة في البعد الانتخابي"، مؤكدًا أن "مثل هذه المحاولات معروفة الأسباب، وبالتالي سيؤدي هذا الأمر إلى فراغ وعدم قدرة على تهيئة الأجواء الملائمة لإجراء الانتخابات".

وأكد على "ضرورة بقاء صلاحيات حكومة السوداني بكافة الأبعاد حتى إجراء الانتخابات، لأن تحويلها إلى صلاحيات تصريف أعمال قبل الانتخابات سيضعف من قدرتها على الدعم والإسناد، وبالتالي نعتقد أن ما تقوم به بعض القوى يأتي بتأثير البعد الانتخابي ومحاولتها إضعاف أطراف معينة في العملية الانتخابية المقبلة".

وفيما يتعلق بقانون الانتخابات، أشار الخالدي إلى أن "الحديث عن عدم وجود حراك لتغيير قانون الانتخابات أمر غير صحيح، حيث كان هناك أكثر من اجتماع في العاصمة بغداد مؤخرًا بهذا الاتجاه، لكن الخلافات ما تزال هي سيدة الموقف في تحديد النقاط المهمة التي يراد تعديلها في قانون الانتخابات المقبل".

وأوضح أنه "إذا ما حصل توافق، سيتم إعلان ذلك الحراك ومن ثم يأخذ سياقاته من قبل القوى السياسية في طرحه في مجلس النواب لغرض التصويت عليه".

ولم يتبقَ على إجراء الانتخابات سوى بضعة أشهر وبدأت تتوالى فيها المفاجآت وأيام حُبلى بالقرارات ووجود الفاعل السياسي الخارجي الذي قد يجعل المزاج الدولي والإقليمي يغير مسار العملية السياسية في العراق، وربما تؤجل الانتخابات إلى إشعار آخر. ومن يدري، فكل شيء جائز في هذا البلد.

مقالات مشابهة

  • «موارد عجمان» تدشن المرحلة الأولى من خدمة «عارف»
  • انتقد الخصخصة وهاجم 3 أشخاص.. والد الشرع يثير تفاعلا بسوريا
  • الهموم هتقتلنى ومش عارف أعمل إيه؟.. أمين الفتوى يكشف عن روشتة نبوية
  • من المناطق الرائجة عقاريا.. أسعار شقق الزمالك بالمتر
  • أحمد حلمي يشارك صناع فيلم سيرة أهل الضي في العرض الأول بمهرجان برلين
  • داليا مصطفى: الأمومة غيرت حياتي .. ولا أقبل انتقاد ملابسي
  • الرجالة كيادة أكتر من الستات؟.. أستاذ طب نفسي يجيب (فيديو)
  • حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟
  • حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟ - عاجل
  • مسلسلات رمضان 2025.. الكواليس الأولى من «الغاوي» بطولة أحمد مكي (صور)