شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تحرك أمني للدائرة 15 بمراكش يطيح بمبحوث عنه وطنيا ومنحرفين، عرف قطاع حي عين إيطي التابع لمقاطعة النخيل بمراكش بعد منتصف ليلة يوم امس تحركا امنيا ملحوظا للدائرة 15 والدراجيين. وحسب المعطيات .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحرك أمني للدائرة 15 بمراكش يطيح بمبحوث عنه وطنيا ومنحرفين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحرك أمني للدائرة 15 بمراكش يطيح بمبحوث عنه وطنيا...

عرف قطاع حي عين إيطي التابع لمقاطعة النخيل بمراكش بعد منتصف ليلة يوم امس تحركا امنيا ملحوظا للدائرة 15 والدراجيين.

وحسب المعطيات المتوفرة لـ”كشـ24″ فقد تبين ان الامر يتعلق بترصد شخص يتردد على محلات الوجبات الغذائية بالحي المذكور في الساعات المتأخرة من الليل.

وأضافت المعطيات ذاتها أن العناصر الامنية تمكنت من ايقاف المعني بالأمر وتبين لها انه مبحوث عنه على الصعيد الوطني اكثر من مرة من اجل الاتجار في المخدرات واحيل على المصلحة المختصة.

وأشارت المعطيات أن نفس الحي عرف تدخلا لازالة حالة بعض المنحرفين الذين يزعجون السكان بدرب المودن، و انتهى هذا التدخل بايقاف 04 اشخاص يتعاطون لاستهلاك المخدرات ما بعد الساعة الواحدة صباحا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب يطيح بهيكلية الدولة العميقة وممثليها في إدارة الديمقراطيين

  

شكل فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأميركية بولاية ثانية، سابقة تاريخية، كونه الرئيس الأول الذي قطعت عليه الطريق لفوزه في ولاية ثانية، عندما تمت محاربته بجميع الوسائل لمنع استكمال برنامجه الذي رسم خطوطه للداخل الأميركي والمنطقة بأكملها، لاسيما في الشرق الأوسط والخليج العربي.

بدأ الرئيس ترامب ولايته قبيل انتهائه من أداء القسم، بأوامر تنفيذية ناهزت الـ 40، تصدرها العفو عن نحو 1500 شخص اقتحموا مبنى الكابيتول أثناء محاولتهم منع المشرعين من التصديق على هزيمته في انتخابات 2020، كما كان بارزاً إلغاؤه لـ 78 إجراءً تنفيذيا لإدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن.

تغييرات وتحديات

خلال السنوات ال 4 التي كان فيها ترامب خارج السلطة، استمر بعمله لاستكمال برنامجه، لاسيما وان المنطقة عاشت تغييرات جذرية، بدلت المشهد السياسي والعسكري الذي كان قائماً ان على صعيد الحرب بين روسيا واوكرانيا او على صعيد الشرق الاوسط، والمخاض العسير الذي عاشه ومازال، الذي اندلعت شرارته من قطاع غزة وامتدت نيرانه الى لبنان واليمن والعراق وسوريا التي اسقط نظامها الاسدي بعد حكم دام اكثر من 50 عاماً.

هذه التغييرات استعد لها ترامب وهو الذي كان على يقين بانه سيعود الى البيت الابيض منذ اعلان خسارته للانتخابات عام 2020.

أوامر تنفيذية قاسية

انتظر انتهاء ولاية بايدن لكنه انكب على تحضير الاوامر التنفيذية التي انتظرت توقيعه، وبدأت تتوالى على المستهدفين كالصاعقة، من الهجرة غير الشرعية إلى المثلية ورفض رفع علمها إلى جانب علم الولايات المتحدة.

الاوامر التنفيذية لترامب لن تنضب، لكنها تحتاج الى فريق عمل سياسي وامني لمواكبة تنفيذها، جاءت التعيينات التي قام بها على صعيد الوزارات الحساسة من الخارجية الى الدفاع والمبعوثين الدوليين، التي تزامنت مع تعيينات في المؤسسات والوكالات الامنية بدءا بوكالة الاستخبارات المركزية مرورا بوكالة الاستخبارات الفيديرالية وغيرها من المؤسسات ، وكان لافتاَ طغيان العنصر النسائي في العديد من المناصب.

لم يُخفِ ترامب خلال حملته الانتخابية انتقاداته لما وصفه بـ”الدولة العميقة”، وهي شبكة من المسؤولين الذين يُعتقد أنهم يعملون على عرقلة سياساته، وكانت ترجمة هذه الحرب من خلال هوية فريقه الجديد الذي وصفه المستشار السابق لترامب ستيف بانون، بأنه “فرقة صاعقة لإحداث تغيير جذري”.

رفع السرية عن ملفات الاغتيالات

يرى عدد من المراقبين ان الاجراءات التي اتخذها ترامب ، فيما يرتبط برفع السرية عن ملفات الحكومة الاميركية المتصلة بعمليتي اغتيال الرئيس جون أف كينيدي وشقيقه روبرت أف كينيدي، ومارتن لوثر كينغ، تدخل في اطار المواجهة مع “الدول العميقة”، والغاء لقرار بايدن الذي منع نشر الالاف منها بذريعة مخاوف ترتبط بالامن القومي بعد نشر ما يقارب ال13 الف وثيقة عام 2022 .

ترامب وإنهاء الملف النووي

لم يظهر ترامب الى الآن خطته لانهاء معضلة الملف النووي الايراني الذي كان مادة تجاذب بينه وبين الديمقراطيين وعلى رأسهم الرئيس الاميركي الاسبق باراك اوباما الذي سهل ورعى ولادة الاتفاق النووي مع طهران عام 2015 انسحب منه ترامب عام 2018، الا ان الرئيس بايدن حاول استعادة المبادرة للتفاوض مع طهران عبر قنوات سرية لكنه لم يتمكن من انجازها قبل انتهاء ولايته.

يجمع المحللون على ان ولاية ترامب الثانية ستكون ادارتها صلبة ومتماسكة، فالاخير عانى خلال ولايته الاولى من انقسامات في ادارته، انتجت استقالات واقالات ، عرقلت تنفيذ رؤيته وبرنامجه الاقتصادي والاجتماعي والامني، فهل ينجح مخططه بالتخلص من الموظفين غير الموالين لادارته، وهل يمكن ان تصل الامور الى حد احالة البعض من الشخصيات الامنية والسياسية الى القضاء؟.

 

مقالات مشابهة

  • بعد شكوى أهالى المقطم.. تحرك عاجل من الداخلية
  • الذهب يحلق .. تحرك جديد في أسعار المعدن الأصفر
  • انطلاق فعاليات منتدى الاتصالات السادس عشر بمراكش بحضور عبدالفتاح الجبالي
  • فيديو محرج يطيح بسفير من منصبه
  • «الأولمبياد الخاص» يطلق برنامجاً وطنياً لتطوير «طاولة أصحاب الهمم»
  • الشرطة توقف مواطنًا فرنسيًا بمراكش بناءً على أمر دولي بتهمة محاولة القتل العمد
  • وزراء الأحرار يؤطرون لقاءً حزبياً بمراكش لرص صفوف الحزب بالجهة
  • قاصر يسرق سيارة والدته ويتسبب في حادثة مميتة بمراكش
  • الأمن العراقي يطيح بـ9 مطلوبين بينهم مزورون وتجار مخدرات
  • ترامب يطيح بهيكلية الدولة العميقة وممثليها في إدارة الديمقراطيين