شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الحركة الشعبية تقصف مدينة الدلنج بـ الكاتيوشا، رصد 8211; نبض السودان قصفت الحركة الشعبية شمال قيادة عبد العزيز الحلو مدينة الدلنج الخميس بصواريخ كاتيوشا سقطت جنوب غرب المدينة، و .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحركة الشعبية تقصف مدينة الدلنج بـ«الكاتيوشا»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحركة الشعبية تقصف مدينة الدلنج بـ«الكاتيوشا»

رصد – نبض السودان

قصفت الحركة الشعبية شمال قيادة عبد العزيز الحلو مدينة الدلنج الخميس بصواريخ كاتيوشا سقطت جنوب غرب المدينة، و قال شاهد عيان من الدلنج إن صاروخان من نوع كاتيوشا سقطتا صباح أمس بالقرب من صوامع الغلال جنوب غرب المدينة دون أن تحدث أي خسائر في الأرواح والممتلكات.

فيما ردت القوات المسلحة بالمدافع الثقيلة جنوب غرب الدلنج، علي ما يبدو مناطق تعتقد أنها تجمعات للجيش الشعبي، و تشهد الدلنج هذه الأيام ترقب حذر، فيما يقول مصدر أمني إن الجيش الشعبي على تخوم المدينة استعدادا للهجوم.

استولت الحركة الشعبية قيادة الحلو على منطقة الكرقل الاستراتيجية بين مدينتي الدلنج وكادوقلى بولاية جنوب كردفان وذلك بعد معركة بينها والجيش الحكومي يوم الخميس

وادى المعركة الى سقوط قتلى وجرحى. وقال شهود من المنطقة لراديو دبنقا يوم الجمعة ان بقية افراد الجيش فرت عقب المعركة الى داخل كادوقلى واخرى الى منطقة حجر الجواد جنوب مدينة الدلنج، واشار الشهود الى الاهمية الاستراتيجية لمنطقة الكرقل لجهة انها تربط اهم مدينتين بالولاية ،وبفرض قوات الحركة على منطقة الكرقل تكون الحركة الشعبية قد فرضت كامل سيطرتها على الطريق القومي الدلنج كادوقلى .

وفى نفس السياق قصفت سلاح الطيران الحكومي يوم الخميس مناطق غرب مدينة كادوقلى ولم ترد إي معلومات حول الخسائر الناجمة جراء القصف، كما شهدت سوق مدينة كادوقلى مساء الخميس اشتباكات مسلحة بين مجموعات متفلته وعناصر تتبع للاحتياط المركزي، وادى الاشتباكات الى ترويع المواطنين . حاولت راديو دبنقا الاتصال بطرفي الصراع الحركة والجيش حول المعركة الا ان الاتصال تعذر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جنوب غرب

إقرأ أيضاً:

مصطفى عامر: ما هي الإرادة الشعبية؟

كيف تم قياسها؟ ومن قال لكم بأن الشعب السوري يؤيد “ثواركم” بالإجماع؟ أو حتى بأغلبيته؟ وإذا كنتم تعرفون: فهلّا وافيتمونا بالنّسب التقديرية؟!

إذن فنحن نتحدث- في الحقيقة- عن تزييف العناوين، ومصادرة الإرادة الشعبية لأيّ بلدةٍ تريدون تدميرها، وبالمال الخليجيّ القذر.

وإذا كان الديكتاتور المحلّي يزوّر الإنتخابات لصالحه، ويصنع إرادةً شعبية مؤيدة بنسبة ١٠٠٪، فأنتم تصنعون في استديوهات الجزيرة إرادةً شعبيّة مزيفة موازية، وبنسبة ١٠٠٪ أيضًا!

فيما تموت الإرادة الشعبية الحقيقية في المنتصف!

على أن الديكتاتور المحليّ يبقى من أبناء الشعب، فيما أنتم- يا أيها الغرباء- تعبثون بإرادات الشعوب، وفقط لأنكم تملكون مالًا لم يكن قط نتاج جهدكم، ولا حصيلة عرقكم، يا رعاة الشاء الذين يتطاولون حاليًّا في البنيان، ويعتقدون أنّهم بالمال سيمسحون خرائط، ويصنعون أنظمة، ويقولبون إرادات الشعوب وفقًا لأهواء غلمان الغاز الطبيعيّ المُسال، ورخوات البترول العربيّ الخفيف!

وإذا كان للشعوب أن تختار حاكمها، فالأحقر في التزوير الأخير هو تمرير التطبيع، كما لو كان إرادةً شعبية!

وهنا ينبغي رفع إشارة: قف!

للتأكيد على أن إرادات الشعوب العربية ترفض التطبيع، قولًا واحدًا باستثناء أراذلها المنتفعين سفلة القوم ورخاص الأمة!

ترفض اعتلالكم المنكود يا مشيخات الذل، ويا حكّام العار، فلا تحاولوا تمرير سفالاتكم تحت هذا العنوان!

 

وإذا كان للشعوب العربية اختيار حاكمها،

فلا يحقّ لها تحويل البوصلة عن عدو الأمة، وليس من حقنا احترام أي إرادةٍ تعترف بالعدو كدولة، أو تخاطبه من غير زواية الإستعداء، وتحت أي عنوان!

لأنها، في هذه اللحظة بالذات، تعتدي على كل الأمة، وفي صدارتهم الشعب الفلسطيني الذي من حقه بسط سيادته على كلّ فلسطين!

وإذا لم يكن من حقنا الإعتداء على أرضكم، فليس من حقكم الاعتداء على أرض فلسطين.

ومجرد اعترافكم بعدو فلسطين اعتداءٌ عليها، يجعلكم بنفس درجته أعداءً لكلّ الأمة!

حتى بالنسبة لأرضكم، في سوريا كما غيرها.

ليس من حقكم التفريط بشبرٍ منها!

وحتى لو أنجبت الأمة- جدلًا- جيلًا كاملًا من الوضعاء المنحطين، الذين يسقطون يهود من رأس قائمة الأعداء.

حتى لو فرضنا هذا، فليس من حقهم أن يتنازلوا عن حقوق وثوابت الأجيال القادمة!

ولتمرير التطبيع تحت عنوان الإرادة الشعبية،

فينبغي أن تحشدوا كل الأمة، بكل أجيالها حتى قيام الساعة، وتستفتوها بهذا الشأن!

وحتى استكمال الإجراءات التنظيمية لمثل هكذا إستفتاء، فعليكم الإنتظار حتى قيام الساعة، لأن آخر أجيال الأمة لن يصل إلى السن القانونية للإعتداد بصوته، قبل قيام الساعة بالطبع.

 

مقالات مشابهة

  • فلسطين.. جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية جنوب مدينة غزة
  • مصطفى عامر: ما هي الإرادة الشعبية؟
  • أخبار جنوب سيناء.. التموين ينفذ مبادرة البيع بأسعار مخفضة في نويبع والصحة تشن حملة على مدينة دهب .
  • ‏قوى الأمن في شمال شرق سوريا: مقتل 2 وإصابة 2 آخرين في هجوم لداعش على نقطة تفتيش تابعة لهم جنوب مدينة الرقة
  • مسيرات إسرائيلية تستهدف منازل في جنوب مدينة غزة
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي: قرار حول اعفاء وتعيين الناطق الرسمي للحركة
  • الميادين: العدو الصهيوني يواصل عدوانه على سوريا ويتوغل بأحياء مدينة الحضر بريف القنيطرة
  • تقدم صهيوني في بعض احياء مدينة الحضر بريف القنيطرة السورية
  • تنفيذي الدلنج يقف على إستعدادات الشهادة الثانوية
  • استشهاد فلسطيني برصاص العدو شرق مدينة رفح