RT Arabic:
2025-04-30@07:17:32 GMT

كيف يؤثر الضغط الجوي المنخفض في الحالة الصحية؟

تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT

كيف يؤثر الضغط الجوي المنخفض في الحالة الصحية؟

كشف الدكتور أندريه كابيتشكين الحاصل على درجة الاستحقاق في الطب، كيفية تأثير الضغط الجوي المنخفض في الحالة الصحية للإنسان.

إقرأ المزيد نصائح للتغلب على تقلبات الضغط الجوي


وفقا له، قبل كل شيء تؤثر تقلبات مستوى الضغط الجوي في الأشخاص الذين يعانون من حساسية الطقس. وهؤلاء هم بالدرجة الأولى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في القلب والأوعية الدموية والقصبات الرئوية وأمراض الكلى.

ويقول: "يتكيف جسم الإنسان مع البيئة، ولكن إذا حصل خلل في تكيف ضغط الدم مع الضغط الجوي الخارجي، فإن الشخص يعاني من عدم الراحة والضعف والخمول وزيادة التعب والصداع والتعرق والدموع. وهذا يسمى اعتلال الطقس".

ويشير الطبيب، إلى أنه يمكن مكافحة هذه الحالة بمساعدة النشاط البدني وتناول الفيتامينات والتجول في الهواء الطلق. ولكن إذا لم تختف الأعراض، فعلى الشخص استشارة الطبيب وعدم اهمالها.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: التغيرات المناخية الصحة العامة الطقس امراض القلب معلومات عامة الضغط الجوی

إقرأ أيضاً:

تقلبات الطقس وتغير الفصول: خطر مضاعف على مرضى الصرع

أميرة خالد

تشكل التغيرات الجوية وتقلبات درجات الحرارة تحديًا حقيقيًا للأشخاص المصابين بالصرع، حيث يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على نمط النوبات وشدتها.

فبحسب خبراء الصحة، تؤدي التغيرات الموسمية إلى اضطرابات في التوازن الداخلي للجسم، مما ينعكس على أنماط النوم، ومستويات التوتر، وفعالية الأدوية، وهي جميعها عوامل حيوية في السيطرة على النوبات.

وخلال فصل الشتاء، ومع قصر ساعات النهار والآثار النفسية المرتبطة بالاضطراب العاطفي الموسمي، تزداد فرص حدوث اضطرابات النوم، وهو محفز شائع للنوبات.

كما أن انتشار العدوى الفيروسية مثل الإنفلونزا يرفع من خطر ارتفاع درجات الحرارة، ما قد يزيد احتمالية التعرض للنوبات لدى الفئات الأكثر عرضة.

وفي المقابل، لا يخلو فصل الصيف من التحديات؛ فالحرارة المرتفعة قد تؤدي إلى الجفاف واختلال توازن الإلكتروليتات، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يزاولون أنشطة بدنية مكثفة.

ووفقًا للدكتور كونال بحراني، مدير قسم الأعصاب في مستشفى مارينجو آسيا بالهند، فإن فقدان السوائل نتيجة التعرق أو الإسهال قد يقلل من امتصاص الأدوية المضادة للصرع، ما يضعف من فعاليتها.

وأضاف الدكتور بحراني أن اضطراب الروتين اليومي بسبب السفر أو الإجازات خلال فصول معينة قد يؤدي إلى تفويت جرعات الأدوية، مما يزيد من خطر التعرض للنوبات.

كما يمكن للعوامل البيئية مثل ارتفاع معدلات التلوث أو انتشار حبوب اللقاح أن تضاعف الضغط الجسدي على المريض، وبالتالي ترفع من احتمالية تكرار النوبات.

ومع أن تأثير التغيرات الموسمية يختلف من شخص لآخر، إلا أن الخبراء يشددون على أهمية أن يولي المرضى ومقدمو الرعاية اهتمامًا خاصًا بمراقبة التغيرات الجوية، مع الحرص على ترطيب الجسم والالتزام الدقيق بجدول الأدوية.

كذلك، ينصح الأطباء بتكييف خطط علاج الصرع وفقًا للفصول، لتقليل احتمالات تفاقم الأعراض وضمان السيطرة المستمرة على المرض طوال العام.

وبحسب موقع “تايمز ناو”، تؤكد الأبحاث أن درجات الحرارة المتطرفة – سواء كانت باردة أو حارة – تعد من المحفزات البيئية المهمة التي يجب أخذها بعين الاعتبار في إدارة مرض الصرع.

إقرأ أيضًا

احذر .. التثاوب المفرط علامة على أمراض خطيرة تهدد حياتك

مقالات مشابهة

  • «الآن على الصحراء الغربية».. الأرصاد تكشف آخر تفاصيل المنخفض الجوي الخماسيني
  • تطورات الحالة الصحية للفنان نعيم عيسي بعد نقله للمستشفى
  • حالة الطقس الآن.. بداية تأثير المنخفض الجوي الخماسيني على هذه المناطق
  • يحدث الآن| بدء المنخفض الجوي الخماسيني وبيان عاجل من الأرصاد
  • جسمه هزيل وتوقف عضلة القلب.. تطورات الحالة الصحية للفنان نعيم عيسى.. خاص
  • بعد إصابته بوعكة مفاجئة.. تطورات الحالة الصحية للدكتور أحمد عمر هاشم
  • بعد تحذيرات الأرصاد الجوية.. 11 نصيحة لحمايتك من تقلبات الطقس
  • الحرارة ستصل إلى 29.. موجة غبار ثانية ستضرب لبنان ولكن الطقس سينقلب والأمطار عائدة في هذا الموعد
  • تقلبات الطقس وتغير الفصول: خطر مضاعف على مرضى الصرع
  • خاف من بتر قدمه.. تطورات الحالة الصحية لمحمد الحلو