قوات الاحتلال الإسرائيلي تسطير على غرف قيادة لـ"حماس" بقطاع غزة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن المهام التي ينفذها الجيش الإسرائيلي في خان يونس غير مسبوقة، وفق روسيا اليوم.
وأضاف خلال تقييم للوضع في مقر الفرقة 98 العاملة في منطقة خان يونس أن الجيش الإسرائيلي وصل إلى مناطق لم يطأها من قبل واستولى على غرف السيطرة ويقضي على المسلحين.
وصرح بأن القوات الإسرائيلية وصلت إلى مراكز القيادة ومستودعات الأسلحة ومنشآت الإنتاج.
وأكد أن المهمة هي تفكيك حماس بحيث لا تعود لديها قدرات عسكرية وحكومية، مشيرا إلى أن عملياتهم العسكرية ضرورية لتحقيق أهداف الحرب.
وأفاد الوزير بأنهم يرون نتائج تدمير قوات حماس.
واستمع غالانت إلى إيجاز حول عمليات القوات في المنطقة الجنوبية من قطاع غزة.
وصرح بأن الفرقة 98 بوحداتها وألويتها تقوم بمهمة لم تقم بها من قبل.
وحضر الإحاطة قائد الفرقة المقدم دان غولدفوس وقائد المخابرات لشؤون الرهائن اللواء (احتياط) نيتسان ألون، وممثلون عن الشاباك وجيش الدفاع الإسرائيلي، وبعد الانتهاء من التقييم، أجرى الوزير مناقشة مفتوحة مع جنود الفرقة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تستعد لضرب أهداف في اليمن
كشفت وسائل إعلام عبرية عن أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لضرب أهداف في اليمن خلال الأيام المقبلة، لكنه يواجه صعوبات وتحديات ضخمة، وذلك ردًا على الهجمات التي يشنها الحوثيون على تل أبيب، وكان آخرها الهجوم بصاروخ فرط صوت، ما أسفر عن سقوط عشرات الإصابات وأضرار مادية ضخمة في العاصمة الإسرائيلية، فضلا عن انطلاق صافرات الإنذار في جميع المناطق.
الاحتلال يستعد لضرب أهداف في اليمنوقالت صحيفة معاريف العبرية، إن سلاح الجو التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لضرب أهداف في اليمن تابعة للحوثيين، ردًا على الهجمات التي نفذها الحوثيون ضد إسرائيل في الأيام الأخيرة، موضحة أن جيش الاحتلال يواجه تحديات كبيرة في جمع المعلومات الاستخباراتية اللازمة لتحديد مواقع مستودعات الصواريخ والأسلحة في اليمن.
صعوبة تحديد مواقع عسكرية تابعة للحوثيينوبحسب التقرير المنشور على الصحيفة العبرية، فأن شعبة الاستخبارات التابعة لجيش الاحتلال تركز جهودها حاليا على تحديد مواقع عسكرية واستراتيجية تابعة للحوثيين في اليمن.
ورغم ذلك، أقر جيش الاحتلال والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية بصعوبة التعامل مع الحوثيين لعدة أسباب؛ أبرزها التحديات في جمع معلومات دقيقة عن القيادات الخاصة بالجماعة، بالإضافة إلى صعوبة الوصول إلى مستودعات الصواريخ.
وأوضحت الصحيفة، أن استهداف المواني أو براميل الوقود وحده لا يكفي لإضعاف قدرات الحوثيين.