الوطن |متابعات

استقبل  الطاهر الباعور، الذي يتولى تسيير أعمال وزارة الخارجية والتعاون الدولي في ليبيا،  جورجيت غانيون، نائب الممثل المقيم للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية لبحث عدة مواضيع هامة.

تناول اللقاء بشكل رئيسي نتائج التقييم للمناطق المتضررة في المدن الليبية جراء السيول والفيضانات، وتحديداً في مدينة درنة حيث تم التأكيد على ضرورة مواصلة تقديم الدعم للمتضررين وتقديم الحلول الفورية لتلبية احتياجاتهم.

وفي إطار تعزيز التنمية المستدامة، تناول اللقاء كيفية تقييم الأداء وضمان التنسيق الفعّال بين الحكومة والمانحين، كما تم استعراض سبل التمويل المناسب لضمان استمرارية الجهود الإنسانية والتنموية في المناطق المتضررة.

 

الوسوم#الامم المتحدة #وزارة الخارجية التمنية المستدامة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الامم المتحدة وزارة الخارجية ليبيا

إقرأ أيضاً:

“العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!

الولايات المتحدة – يشير الخبير الأمريكي براندون ويخرت إلى أن القدرات الفريدة للطائرة الروسية “Tu-214R” التي تعتبر حاليا واحدة من أحدث طائرات الاستطلاع المتكاملة في العالم، تقلق الولايات المتحدة.
ويذكر أن هذه الطائرة صممت في الأصل على أساس طائرة ركاب لأن هذا يجعل تشغيلها رخيصا ويخلق ظروف عمل مريحة للطاقم. علاوة على ذلك، تطير الطائرة المدنية بهدوء أكثر من طائرة النقل العسكرية، وهو ما ينعكس حتى في اللقب الذي حصلت عليه من الأميركيين. وهناك عامل مهم آخر وهو أن تكون الطائرة قادرة على البقاء في الجو، وإجراء الاستطلاع، لفترة زمنية كبيرة. يمكن للطائرة Tu-214R البقاء في الجو لمدة تصل إلى 9 ساعات.

وتتميز طائرة الاستطلاع بعدد من الاختلافات الخارجية المذهلة عن الطائرة المدنية. تظهر الأغطية المميزة أسفل جسم الطائرة وعلى جوانبها. وتوجد خلفها أجهزة استشعار قوية وهوائيات رادار ومعدات بصرية.

وتخفي النتوءات الموجودة في مقدمة الطائرة نظام الاستطلاع البصري Fraction، الذي صمم للحصول على صور وفيديو عالية الدقة ليلا ونهارا في نطاق الأشعة تحت الحمراء المرئية. أما هوائيات الرادار متعدد الترددات MRK-411 فتقع في الأغطية الجانبية. أي على عكس طائرات الإنذار المبكر المحمولة جوا، المزودة بهوائي دوار ضخم مثبت على جسم الطائرة، فإن هوائيات الرادار هنا لا تبرز كثيرا على جسم الطائرة، ما يؤدي إلى تحسين أداء الطيران بشكل كبير.

والنقطة الأساسية هي أن هذا رادار بهوائي صفيف مرحلي نشط. ويعمل رادار الرؤية الجانبية MRK-411 بمبدأ الفتحة المركبة، وهو الميزة الرئيسية للطائرة. يسمح هذا المبدأ للرادار بالحصول على صور مفصلة للأهداف على مسافات بعيدة. ويقال إنه قادر على تتبع الأهداف على مسافة تصل إلى 400 كيلومتر في الوضع السلبي، وما يصل إلى 250 كيلومترا في الوضع النشط، ما يوفر صورا في الوقت الفعلي مباشرة إلى المقر الرئيسي ومراكز القيادة. ومع ذلك، لا يمكن الاختباء من الرادار بنفس الطريقة التي يمكن بها الاختباء من المراقبة البصرية. إنه يرى الأشياء بشكل مثالي تحت شبكات التمويه، وأوراق الشجر، والثلوج، وحتى بعمق صغير تحت سطح الأرض.

ويعتقد الخبراء أن الطائرة لم تكشف بعد عن إمكاناتها الكاملة. وقد تسمح المعدات الإلكترونية المتقدمة، المستخدمة حاليا في الاستطلاع الإلكتروني، للطائرة في المستقبل بالعمل كمركز تحكم جوي لأسراب الطائرات المسيرة.

المصدر: mail.ru

مقالات مشابهة

  • إيران تشكو للأمم المتحدة من تصريحات ترامب المتهورة والعدائية
  • إيران تقدم شكوى للأمم المتحدة من تصريحات ترامب: سنرد على أي هجوم
  • مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: المسعفون لا ينبغي أبدا أن يكونوا هدفا
  • “تصريحات استفزازية” – تركيا ترفض كلام وزير الخارجية الإسرائيلي وتصفه بـ”الوقاحة”
  • “حماس”: مجزرة المسعفين تؤكد أننا أمام عدو متجرد من الإنسانية
  • نائب:العدالة في رواتب الموظفين تحتاج إلى “توافق سياسي”
  • “الحج والعمرة” تطلق باقات الحج لحجاج الداخل
  • باشاغا: “الاختطاف” أداة ترهيب مستمرة منذ عقود في ليبيا
  • “العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!
  • أليك بالدوين يعود بفيلم “راست” رغم المأساة