وجه الدكتور خالد جمال عبدالغني، وكيل وزارة الصحة بالمنوفية، باستمرار أعمال فرق المبادرات الرئاسية بجميع الوحدات والمراكز الصحية.

أخبار متعلقة

محافظ المنوفية: إزالة 77 حالة تعدٍّ ضمن أعمال المرحلة الثالثة من الموجة الـ 21

ضبط 10 أطنان نخالة و5 أطنان أسمنت مجهولة المصدر بالمنوفية

«الغربية» تكرم عامل نظافة: «تفانى فى عمله»

كما تم وضع وتنفيذ خطة لإدارة القوافل العلاجية بمدن وقرى ونجوع محافظة المنوفية بالتزامن مع مبادرة «100يوم صحة ' لتوصيل الخدمة العلاجية لجميع أهالي المحافظة ويتواجد فريق متكامل للمبادرات الرئاسية بأماكن تمركز القوافل العلاجية والعيادات المتنقلة وسط إقبال من المواطنين ليتم تغطية كافة الأماكن بالمحافظة .

وقال إنه قد بلغ إجمالى المترددين ١٤٦٢٨، مواطن خلال شهرواجراء التحاليل الطبية لعدد ٧٤١، والأشعة لعدد ١٣٧ مواطن كما تم تحويل ٣٥ حالة للمستشفيات التابعة لمديرية الشؤون الصحية .

وتقدم القوافل العلاجية بقيادة الدكتورة الشيماء شفيق، منسق القوافل العلاجية الكشف والعلاج بالعديد من التخصصات الطبية، وتجدر الإشارة إلى أن المبادرات الرئاسية تهتم بتقديم الخدمات لكافة فئات المجتمع ( دعم صحة المراة، وفحص وعلاج الأمراض المزمنة، والاعتلال الكلوي، وفحص وعلاج ضعف السمع والأمراض الوراثية بالأطفال حديثي الولادة ودعم صحة الأم والجنين ورعاية المسنين صحيًا ونفسيًا وسلوكيا وتغذويا ) .

وذلك فضلًا عن تقديم خدمات تنظيم الاسرة والأعمال الوقائية وتكثيف حملات التفتيش على الأغذية والمشروبات ومحطات المياه وحمامات السباحة، وجدير بالذكر أن الفرق تقوم بالمسح الميداني ومناظرة الأطفال المتطعمين وحصر وتطعيم المتخلفين منهم.

المنوفية اخبار المنوفية المنوفية اليوم

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين المنوفية المنوفية اليوم القوافل العلاجیة

إقرأ أيضاً:

“دبي الطبية” تواصل جهودها لنشر الوعي بـ”طيف التوحد”

يحرص مجتمع مدينة دبي الطبية سنويا، خلال شهر التوعية بطيف التوحد، الذي يصادف أبريل من كل عام، على تكثيف جهوده لنشر الوعي حول اضطراب طيف التوحد من خلال تنظيم مجموعة من الأنشطة والمبادرات المجتمعية المتنوعة.
وتولي المدينة الطبية اهتماما كبيرا بالأفراد من ذوي طيف التوحد، وهو ما يتجلى في احتضانها لعدد من المنشآت والمراكز التخصصية التي تعتمد أحدث الأساليب العلمية والعلاجية، وأفضل التقنيات في مجالات التشخيص المبكر، والتدخل السلوكي، والعلاج الوظيفي، وعلاج النطق.
وأكد جعفر بن جعفر، مدير الشراكات في سلطة مدينة دبي الطبية،لوكالة أنباء الإمارات “وام”، التزام المدينة بدعم التوعية بطيف التوحد، وتعزيز الفهم المجتمعي لهذا الاضطراب عبر مبادرات مستدامة وبرامج تثقيفية موجهة إلى الأسر والمعنيين بالرعاية الصحية.
وأشار إلى حرص المدينة على توفير بيئة علاجية متكاملة ومتعددة التخصصات عبر المستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة التي تقدم دعما شاملا، وتشكل منصات حيوية للتواصل والتعاون بين المهنيين وأولياء الأمور.
وقال: نؤمن في مدينة دبي الطبية، بأهمية العمل المشترك بين الأطباء والأخصائيين والأسر لضمان تقديم رعاية شاملة ومخصصة لكل حالة، ما يسهم في دمج الأطفال المصابين بطيف التوحد في المجتمع. ونؤكد التزامنا المستمر بتحسين جودة الحياة لهؤلاء الأطفال وأسرهم، وتعزيز مكانة المدينة كمركز رائد للرعاية المتقدمة والداعمة في هذا المجال. كما نؤمن بأهمية تعزيز التقبّل واحتضان التنوع، دعما للأفراد المصابين بطيف التوحد”.
من جانبها، أوضحت جسيكا أبي شاهين، أخصائية علاج نطق ولغة في “نيو إنجلاند سنتر للأطفال”، أن اضطراب طيف التوحد يُعد اضطرابا نمائيا يؤثر على مهارات التواصل، والتفاعل الاجتماعي، والسلوكيات.
وأشارت إلى أن من العلامات المبكرة التي قد تلاحظها الأسرة على الطفل المصاب التأخر في تطور اللغة، وضعف التواصل البصري، وعدم الاستجابة للاسم، وتكرار الحركات أو الأصوات، إضافة إلى التمسك بروتين معين وصعوبة التكيف مع التغيير.
وشددت على أهمية التقييم المبكر في حال ملاحظة أي تأخير أو اختلاف في مهارات التواصل أو التفاعل، مشيرة إلى أن الدراسات تشير إلى إمكانية تشخيص اضطراب طيف التوحد من عمر السنتين على يد مختص متمرس.
ولفتت إلى أن علاج النطق واللغة يسهم في تطوير مهارات التواصل لدى الأطفال المصابين بالتوحد، سواء من خلال تنمية اللغة المنطوقة أو عبر استخدام وسائل بديلة.
وأوضحت أن أولى خطوات العلاج تبدأ بتقييم قدرات الطفل الحالية، ثم وضع خطة علاجية فردية تهدف إلى تعزيز مهارات الفهم والتعبير والنطق. وبالنسبة للأطفال غير اللفظيين، يركز العلاج على بناء نية التواصل من خلال أنشطة تحفز التفاعل مع المحيط، ثم تطوير وسائل فعالة للتعبير عن الاحتياجات والمشاعر باستخدام الإيماءات، أو الصور، أو أجهزة التواصل المعزز والبديل (AAC)، وذلك كخطوة أساسية نحو تطوير التواصل الشفهي مستقبلاً.
وفيما يتعلق بأهم الإستراتيجيات التي يمكن للآباء تطبيقها في المنزل، أوصت أبي شاهين بتحديد أوقات يومية للتفاعل الخالي من المشتتات، والنزول إلى مستوى نظر الطفل والتحدث إليه بلغة بسيطة، واستخدام جمل واضحة، ودعم التواصل بالصور والإشارات، وتشجيع المحاولات، ودمج مهارات التواصل في الأنشطة اليومية.
كما تطرقت إلى التحديات التي تواجهها أسر أطفال طيف التوحد، ومنها صعوبات التشخيص، والقبول، وإيجاد الدعم المناسب، بالإضافة إلى استمرارية العلاج، والتحديات التعليمية والاجتماعية، والضغوط النفسية والعاطفية، والعبء المالي.
وأكدت أهمية توفير حلول فعالة لتحسين جودة حياة الأطفال وعائلاتهم، مثل التوعية المجتمعية، والتشخيص المبكر، والتدخل العلاجي، وتهيئة بيئة داعمة تُسهم في دمج الأطفال في المجتمع وتقليل التحديات، بما يخلق بيئة أكثر شمولاً واحتواءً.وام


مقالات مشابهة

  • بني سويف.. فحص طبي وتوفير العلاج لــ 1440 حالة ضمن حياة كريمة
  • “دبي الطبية” تواصل جهودها لنشر الوعي بـ”طيف التوحد”
  • خلال زيارة مفتى الديار المصرية لمطروح .. تكثيف القوافل الدعوية للمحافظة
  • الصحة النيابية: مؤتمر السياحة العلاجية يهدف للتعريف بحجم الخدمات العلاجية وجذب الاستثمارات
  • صيادلة المنوفية تعلن دعمها لصيدلي متهم بتصوير السيدات خلسه وتكلف محاميها بمتابعة القضية
  • شوايل يحذر: الشرطة تحتاج معايير قبول دقيقة وفحص دوري للمنتسبين الحاليين
  • صحة المنيا: تقديم الخدمات الطبية لـ 1126 مواطنًا بقافلة مجانية في مركز ملوي
  • صحة المنيا: تقديم الخدمات الطبية لـ 1126 مواطنًا خلال قافلة مجانية بابشادات
  • تقديم الخدمات الطبية لـ1126 مواطنًا خلال قافلة بالمنيا
  • قافلة جامعة القاهرة التنموية تقدم خدماتها الطبية لنحو 1900 مواطن بقرى الجيزة