إيناس الدغيدي تدافع عن المشاهد الساخنة بالسينما: تحقق الشهرة والصيت (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
قالت المخرجة إيناس الدغيدي، إن كل النجوم العالميين الذين أدوا مشاهدا جريئة لديهم صيت ونجومية أكثر من الذين لم يؤدوا هذه النوعية من المشاهد، قائلة: "الجمهور يحب اللي ميقدرش يعمله في الحياة يشوفه في السينما والجمهور كده وكلنا كده انفصام في الشخصية".
وأضافت، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن الجمهور عندما يدخل السينما يود مشاهدة هذه المشاهد، متابعة: "الناس بتبقى داخلة عايزة تتفرج على المشاهد دي ومفيش صوت وكله قاعد يركز ويشوف".
وتابعت: "أنا جبت هند صبري ممثلة جيدة في مذكرات مراهقة وعملت مشاهد جريئة وجايه من مجتمع جريء ومكنتش خايفة ودورها اتعرض على ممثلات كثير ورفضوه لكن هي فنانة قدرت الدور وإن في السن ده الدور ده مهم ولو واحدة جاية بس عشان تقلع ومعندهاش إمكانيات فنية مش هاخدها".
الرجال خائنينوأكدت، أن 85% من الرجالة خائنين والمجتمع يعطيهم هذا الحق على خلاف المرأة، قائلة: "كل الرجالة خاينة أو 85% من الرجالة خاينين وعندهم حق المجتمع مديهم الفرصة دي وطبع الراجل الخيانة فيه أسرع بكثير من الست والخيانة مش جواز".
وأوضحت أن المجتمع يعطي للرجل الحق في الخيانة، مضيفة: "الراجل الخائن في المجتمع مش بيتحاسب حساب عسير مش زي الست، والمجتمع بيعتبروا هيرو وبطل والست نفسها بيحبوا الراجل الشقي، وفي بعض الأحيان بيبقى عندها تحدي توقع راجل ولكن قاعدة الخيانة في أغلبية الرجالة".
وتابعت: "أنا شخصيا أرفض أعيش مع واحد يخوني ولكن في ستات ظروفها صعبة وفي ستات مرتبطة مادية بالراجل ده وفي المقابل بتأخذ حياة هي مش هتقدر تعشها وهي الست اللي تختار وكل واحد حسب طبيعته، واكيد تعرضت للخيانة قبل كده وممكن احس ويكون مش مهتم بيا، والواحد دائما بيحب يكون موجود في خيال الشخص اللى بيحبه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخرجة إيناس الدغيدي إيناس الدغيدي إیناس الدغیدی
إقرأ أيضاً:
إيناس حميدا: الرعيض تاجر يتغذى على الدعم ويخطب باسم الاقتصاد الحر
وجهت الكاتبة الصحفية الليبية إيناس حميدا انتقادًا لاذعًا إلى محمد الرعيض عضو مجلس النواب ومالك شركة النسيم، ووصفته بـ”النائب التاجر”، متهمة إياه بالازدواجية في الخطاب والممارسة، واستغلاله الدعم الرسمي لتحقيق أرباح طائلة على حساب المواطن الليبي البسيط.
وفي منشور ناري، وصفت حميدا الرعيض بأنه “يستورد السلع بسعر الدولار الرسمي، ويبيعها للمواطنين بأسعار السوق السوداء”، معتبرة ذلك سلوكًا يتنافى مع أبسط مفاهيم العدالة الاجتماعية، وقالت: “ما شاء الله على الحس بالعدالة الاجتماعية!”، في إشارة ساخرة إلى ما وصفته بالنفاق الاقتصادي.
وانتقدت الكاتبة خطاب الرعيض الذي يدعو فيه إلى رفع الدعم وتقليص اعتماد المواطنين على الدولة، بينما هو، بحسب تعبيرها، “أحد أبرز المستفيدين من ذات الدولة التي يطالب بتحرير الاقتصاد منها”. وأضافت: “تنظر علينا بخطب رنانة عن ثقافة الاتكاء على الدولة، وكأنك قديس من قديسي الاقتصاد الحر!”
ودعت حميدا الرعيض إلى تطبيق ما يدعو إليه على نفسه أولًا، وأن “يكف يده عن الدولارات المدعومة”، وأن يدخل سوق الصرف الحر كما يفعل باقي التجار غير المحظيين، مضيفة بلهجة لاذعة: “جرب تفطم روحك عن رضّاعة الدولة، واقطع الحبل السري الرسمي”.
وختمت حديثها بدعوة صريحة لـ”اختبار الوطنية بالفعل لا بالكلام”، مشددة على أن المصداقية تبدأ من الالتزام الشخصي قبل التنظير العلني.02:33 AM