أصدرت جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية "ساسيرو"، بيانا مرفوق بالمستندات والوثائق التي تثبت احقية شركة "صوت القاهرة" الأغاني التي سجلتها الفنانة الراحلة أم كلثوم.
 

بيان جمعية المؤلفين والملحنين 

جاء البيان الصادر من مكتب الدكتور حسام لطفي استاذ القانون بكلية الحقوق، والمستشار القانوني لجمعية المؤلفين والملحنين، والمستشار القانوني لشركة صوت القاهرة، كالتالي: "تؤكد جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين، وهي جمعية أهلية مركزية أنها وحدها دون غيرها صاحبة الحق في الترخيص بالأداء العلني وإعادة النشر لأي من أغاني المؤلفين والملحنين من أعضائها بما في ذلك الأغاني التي سجلتها السيدة أم كلثوم بصوتها باسم ولحساب صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات
كما تؤكد أن ملكية التسجيلات الصوتية للسيدة أم كلثوم، محسومة لصالح شركة صوت القاهرة بموجب حكم محكمة القاهرة الاقتصادية في القضية رقم 1957 و2482 لسنة 2017 اقتصادي القاهرة والمستأنفة برقم 385 لسنة 10 قضائية اقتصادية القاهرة، ولم يطعن فيه بالنقض، وبالتالي صار الحكم باتا واجب النفاذ، وهو حكم ينفى صفة السيد محسن جابر وشركاته التي خلفته في التعامل بصفته موزعا للتسجيلات الصوتية للسيدة أم كلثوم، ويتجاهل إقرار موثق من السيدة أم كلثوم بحسم الملكية لصالح شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات، وهو إقرار أيده إقرار لاحق موثق من الجيل الأول من ورثة السيدة أم كلثوم".


وأضاف: "نؤكد أن السيد محسن جابر، وشركاته ومنها شركة ستارز (لبنان) يعلم أن مؤدي هذه المستندات أن تظل حقوق الأداء العلني وإعادة النشر ملكا خالصا لجمعية المؤلفين والملحنين والناشرين، لا وهذا كله يبرر تحذير الغير من التعامل مع السيد محسن جابر أو أي من شركاته في شأن الأداء العلني وإعادة النشر لكل ما هو من تسجيلات السيدة أم كلثوم".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المؤلفين والملحنين جمعية المؤلفين والملحنين ام كلثوم بيان جمعية المؤلفين والملحنين السيدة أم كلثوم شركة صوت القاهرة جمعیة المؤلفین والملحنین

إقرأ أيضاً:

مصر: العثور على مقبرة ملكية تعود لعصر الانتقال الثاني

المناطق_متابعات

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية العثور على مقبرة ملكية تعود لعصر الانتقال الثاني، وورشة كاملة لصناعة الفخار تعود للعصر الروماني، في محافظة سوهاج جنوب مصر.

والكشف الأول جرى في جبل «أنوبيس» بمنطقة أبيدوس الأثرية بمحافظة سوهاج في صعيد مصر، وعثرت عليه بعثة أثرية مشتركة من المجلس الأعلى للآثار المصرية، وجامعة بنسلفانيا الأمريكية، فيما وقع الكشف الأثري الثاني في قرية بناويط بالمحافظة، وعثر عليه آثاريون مصريون.

أخبار قد تهمك مصر تدين قرار إسرائيل قطع الكهرباء عن قطاع غزة 11 مارس 2025 - 8:15 مساءً رويترز: محادثات أمريكية مصرية إيجابية حول إدارة غزة بعد انتهاء الحرب 6 مارس 2025 - 2:35 مساءً

وقال وزير السياحة والآثار المصري، شريف فتحي، إن الكشفين الأثريين الجديدين بمحافظة سوهاج، سيساعدان على تحقيق مزيد من الترويج للمنتج السياحي المصري.

ولفت إلى استمرار الأعمال التي تقوم بها بعثات أثرية مصرية وأجنبية بمختلف المواقع الأثرية المصرية، من أجل الكشف عن المزيد من خبايا وأسرار وتاريخ الحضارة المصرية القديمة.

بدوره، أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية الدكتور محمد إسماعيل خالد، على أهمية هذين الكشفين حيث يقدم كشف المقبرة الملكية بأبيدوس أدلة علمية جديدة على تطور المقابر الملكية في جبانة «جبل أنوبيس»، والتي تعود إلى عصر «أسرة أبيدوس» التي تخص سلسلة من الملوك الذين حكموا في صعيد مصر بين 1700- 1600 ق.م، كما أنه يضيف معلومات جديدة لملوك هذه الأسرة وفهماً أعمق للتاريخ السياسي المعقد لعصر الانتقال الثاني في مصر.

وأضاف أن الكشف عن ورشة الفخار ببناويط، يشير إلى أن هذه الورشة كانت واحدة من أكبر المصانع التي كانت تمد الإقليم التاسع بالفخار والزجاج، حيث يوجد بها مجموعة كبيرة من الأفران، والمخازن الواسعة لتخزين الأواني، ومجموعة من 32 أوستراكا (كسرات الفخار أو قطع من الحجارة) بالخط الديموطيقي واللغة اليونانية توضح المعاملات التجارية في ذلك الوقت وطريقة دفع الضرائب.

وقال رئيس قطاع الأثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار المصرية محمد عبد البديع، إن الدراسات التي أجريت على المقبرة الملكية بأبيدوس تشير إلى أنها تنتمي إلى أحد الملوك السابقين للملك سنب كاي الذي تم اكتشاف مقبرته في أبيدوس بواسطة البعثة عام 2014، وأنها أكبر بكثير من المقابر الأخرى المعروفة سابقاً والمنسوبة إلى «أسرة أبيدوس»، لافتاً إلى أنه لم يتم التعرف على اسم صاحب المقبرة حتى الآن.

فيما أوضح رئيس البعثة المصرية الأمريكية العاملة بأبيدوس الدكتور جوزيف وجنر، أنه تم العثور على المقبرة الملكية على عمق يصل إلى حوالى 7 أمتار تحت سطح الأرض، وتتكون من غرفة للدفن من الحجر الجيري، مغطاة بأقبية من الطوب اللبن يصل ارتفاعها في الأصل إلى حوالى 5 أمتار، كما يوجد بها بقايا نقوش على جانبي المدخل المؤدي إلى غرفة الدفن للمعبودتين إيزيس ونفتيس، مع أشرطة كتابية صفراء كانت تحمل ذات يوم اسم الملك بالهيروغليفية، ويشبه أسلوب الزخارف والنصوص في طرازه تلك التي تم اكتشافها سابقاً في مقبرة الملك «سنب كاي».

مقالات مشابهة

  • شخصيات إسلامية.. أم المؤمنين السيدة أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان
  • قولنا 5 اغانى لأم كلثوم .. محمد رمضان يهدى شخصين 100 ألف جنيه
  • مؤرخ موسيقي: أم كلثوم ظلّت وفية لجذورها الريفية رغم المجد والشهرة (فيديو)
  • فى يوم 16 رمضان.. النبي صلى الله عليه وسلم يصل بدر ووفاة السيدة عائشة
  • من الريف لقمة المجد الفني.. مؤرخ موسيقي: «أم كلثوم» أيقونة خالدة تُنير دروب الأجيال الجديدة|فيديو
  • انعقاد الملتقى الثقافي لذوي القدرات الخاصة بمسجد السيدة زينب
  • الكشف عن مقبرة ملكية بـ«أبيدوس» توثق فترة تاريخية غير موحدة في مصر
  • مصر: العثور على مقبرة ملكية تعود لعصر الانتقال الثاني
  • الكشف عن مقبرة ملكية جنوب مصر
  • الموهبة الصوتية أولًا.. الشروط الكاملة لمسابقة منشد الثقافة.. فيديو