عيّن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون ولاة منتدبين جدد على راس ولايات منتدية الجديدة.
تعيين ولاة منتدبين جدد
وحسب بيان مصالح رئاسة الجمهورية وقع الرئيس تبون على مرسوم رئاسي يتضمن ترقية 7 دوائر إلى ولايات منتدبة جديدة.
ويتعلق الامر بكل من:
ترقية دائرة أفلو بولاية الأغواط إلى ولاية منتدبة.
ترقية دائرتي عين وسارة ومسعد بولاية الجلفة إلى ولايتين منتدبتين.
ترقية دائرة بريكة بولاية باتنة إلى ولاية منتدبة.
ترقية دائرة قصر الشلالة بولاية تيارت إلى ولاية منتدبة.
ترقية دائرة لبيض سيدي الشيخ بولاية البيض إلى ولاية منتدبة.
ترقية دائرة بوسعادة بولاية المسيلة إلى ولاية منتدبة.
هذا وعيّن رئيس الجمهورية ولاة منتدبين جدد على رأس الولايات المنتدبة الجديدة الـ 7 التي رقاها الرئيس تبون.
وجاء القائمة الإسمية كمايلي:
تعيين بن مراح يونس واليا منتدبا لأفلو بالأغواط.
تعيين بو الذهب السعيد واليا منتدبا لبريكة بباتنة.
تعيين داودي توفيق واليا منتدبا لقصر الشلالة بتيارت.
تعيين علواش بوعلام واليا منتدبا لعين وسارة بالجلفة.
تعيين داودي عادل واليا منتدبا لمسعد بالجلفة.
تعيين مودن عبد ربي واليا منتدبا للبيض سيدي الشيخ بالبيض.
تعيين بن أحمد رياض واليا منتدبا لبوسعادة بالمسيلة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: والیا منتدبا
إقرأ أيضاً:
مصرع امرأتين ونزوح المئات جراء فيضانات بولاية كوينزلاند الأسترالية
يمانيون../
لقيت إمرأتان مصرعهما ونزح مئات السكان من منازلهم جراء الامطار الموسمية الغزيرة التي تسببت في فيضانات عارمة بولاية كوينزلاند الأسترالية.
وذكرت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، أنه عُثر على جثة امرأة تبلغ من العمر “82 عاما” في حقل بالقرب من بلدة إنجهام، بينما لقت امرأة أخرى تبلغ “63 عاما “حتفها إثر انقلاب قارب إنقاذ كان يستقلها جراء اصطدامه بشجرة.
وألحقت الأمطار التي استمرت لأسبوع دمارا واسعا في بلدات ريفية صغيرة على الساحل الشمالي للولاية، حيث هطلت كميات من المياه تعادل أشهرا من الأمطار في بضعة أيام فقط.
ودفعت الأمطار الغزيرة مئات السكان إلى النزوح من منازلهم وتسببت في انهيار جسر حيوي كما عطلت إمدادات مياه الشرب إلى المناطق الأكثر تضرراً.
وقال رئيس وزراء الولاية ديفيد كريسافولي إن الساحل الشمالي لكوينزلاند معتاد على العواصف الاستوائية لكن “حجم الدمار الذي خلفته هذه الأمطار كان مذهلا بكل صراحة”.
ولا يزال بضع مئات من الأشخاص في مراكز الإجلاء يوم الثلاثاء مع انحسار الفيضانات، بينما لم يعرف بعد عدد المنازل التي تعرضت لأضرار جسيمة لا يمكن إصلاحها.