تنطلق اليوم الجمعة فعاليات سباق صعود تل مرعب للسيارات الكهربائية في أول أيام التحدي ضمن فعاليات اليوم الـ 22 لمهرجان ليوا الدولي.

وتقام الفعالية على مدى 3 أيام لثلاث فئات هي السيارات الكهربائية، و”6 سلندر تيربو”، و”8 سلندر غاز”، بواقع محاولتين لكل سيارة.

وأكد حمدان المزروعي مدير عام نادي ليوا الرياضي أن صعود السيارات للتل من المنافسات القوية خاصة مع درجة الانحدار القوية لتل مرعب، والتي تجعل من منافسة الصعود تجربة مثيرة، لتحقيق زمن قياسي.

وقال : تم تقسيم المنافسة في صعود التل إلى 3 أيام هذا الموسم في تجربة جديدة بعد أن كانت تقام على مدى يومين في السنوات الماضية، وسيكون هناك 3 فئات في اليوم الأول غداً، ثم فئتين بعد غدٍ السبت هما “8 سلندر تيربو”، و6 “سلندر غاز”، و3 فئات يوم الأحد هي “الفئة المفتوحة”، وفئة “الوكالة” وفئة “الهايلوكس”، ليكون إجمالي المجموع 8 فئات.

وأشار المزروعي إلى الحرص على تحقيق إضافات جديدة للمنافسة في كل موسم، ما دفعهم لإضافة فئة السيارات الكهربائية هذا الموسم في تحدٍ مبتكر لصعود التل. وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“البيئة” تستحدث نموذجًا متكاملًا لتطوير إدارة المياه

استعرضت وزارة البيئة والمياه والزراعة، نموذجًا متكاملًا لتطوير إدارة المياه وتأثيرها على استهلاك الطاقة وإنتاج الغذاء، والآثار البيئية الناتجة عنه، من منظور شامل ومتكامل، تحقيقًا للاستدامة في القطاعات الثلاثة.

جاء ذلك خلال ورشة العمل التي أقامتها الوزارة بمقرها في الرياض، بالتعاون مع البنك الدولي، بعنوان “نموذج تحليل التغيرات العالمية لفهم علاقة المياه والطاقة والمناخ والأراضي في المملكة”، بحضور وكيل الوزارة للمياه الدكتور عبدالعزيز الشيباني، والمدير الإقليمي للبنك الدولي في دول الخليج السيدة صفاء الطيب خوجلي، بمشاركة عدد من الخبراء الدوليين والمختصين من قطاع المياه، وقطاعات البيئة، والطاقة، والصناعة، والمراكز البيئية.

وتهدف الورشة التي تأتي كنتاجٍ للتعاون القائم بين الوزارة والبنك الدولي؛ إلى تطوير نموذجٍ يساعد على اتخاذ القرارات بناءً على قواعد علمية موثوقة، من خلال إيجاد مفهوم أوسع للعلاقة بين المياه والطاقة والغذاء والبيئة، وذلك عبر تطبيق أحدث النماذج العالمية في هذا المجال.

اقرأ أيضاًالمملكةمركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم أدوات المهنة للمستفيدين من مشروع التدريب المهني في لمهرة

وأوضحت الوزارة، أن الورشة استعرضت دراسة عدة سيناريوهات لتطوير إدارة المياه، وتحديد أثرها على استهلاك الطاقة، وإنتاج الغذاء، بالإضافة إلى دراسة الآثار السلبية والإيجابية على البيئة من منظور متكامل؛ مما يُسهم في اتخاذ قرارات متكاملة وشاملة، تعتمد على الترابط بين كلٍ من البيئة، والمياه، والطاقة، والغذاء، مشيرة إلى أن مخرجات السيناريوهات أظهرت نجاح توجهات قطاع المياه في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ودورها في استدامة مصادر المياه وخدماتها في المملكة.

يُذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة، تعمل على تطوير إدارة موارد المياه، من خلال إعداد المعايير والمواصفات الشاملة لأنظمة المياه بما يضمن استدامة مواردها، بالإضافة إلى مراجعة وتحديث نظام المياه ولوائحه التنفيذية، والتوعية به.

مقالات مشابهة

  • “بريدة” تشارك بمؤتمر المدن العالمية المبدعة في البرتغال
  • مجلة إسبانية: المغرب يفرض نفسه كوجهة رائدة لشركة “ستيلانتيس” لصناعة السيارات
  • “أيام الثقافة الإماراتية”.. ريابكوف: نتلمس الثقافة العريقة لهذا البلد وتقاليد شعبه
  • حي حراء الثقافي يثري تجربة ضيوف الرحمن بفعالية “قافلة مكة”
  • رحلة إبداعية في عالم “تخيّل مونيه” في موسم جدة
  • “سيتي ووك”.. الوجهة المثلى لعشاق الترفيه.. «قرية الرعب» وليالي القاهرة في موسم جدة
  • “البيئة” تستحدث نموذجًا متكاملًا لتطوير إدارة المياه
  • النسخة الرابعة من بطولة حمدان بن زايد للرماية “بندقية سكتون 0.22” تختتم منافسات فئتي الرجال والناشئين في منطقة الظفرة
  • "الرعاية الصحية" تشارك بورشة عمل في مجال التشخيص والمختبرات
  • “سيتي ووك”.. الوجهة المثلى في موسم جدة 2024