متتالية.. انفجارات قوية في العاصمة السورية دمشق
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أفادت صحيفة الوطن السورية بأنه سمع دوي انفجارات في العاصمة السورية دمشق.
وذكرت مصادر سورية أنه سمع دوي انفجارات متتالية في محيط العاصمة، حيث تشير المعلومات الأولية لتصدي الدفاعات الجوية لأهداف معادية في سماء المدينة.
وذكرت وسائل إعلام سورية بأنه تم رصد طائرة استطلاع مسيّرة تابعة لسلاح الجو الأمريكي لمدة تقارب 8 ساعات منذ الساعة 15:00 وحتى 22:45 مساء اليوم بالتحليق قبالة سواحل سوريا ولبنان على ارتفاع يزيد عن 16km باستطلاع مكثف للعمق السوري من جنوب الساحل السوري حتى حمص ومحيطها حتى جنوب العاصمة دمشق مع استطلاع للبنان.
وكانت قاعــدة الإحــتلال الأمريكـي في حقل كونيكو للغاز بريف دير الزور الشمالي الشرقي قد استهدفت بـضربات ، أوقـعت إصــابات مباشرة فيها ، وهذا الاستـهداف الثاني لهذا اليوم.
كما شوهد هبوط طـائرة عـسكرية للقـوات الجـوية التابعة للإحتـلال الأمريكـي بمهـبط قاعـدة مسـاكن الجبسة الغيـر شرعيـة بمدينة الشدادي جنوب الحسكة ، على متنـ.ـها 120 عنـصر من قـوات " غريـن باريتــس " الأمريكــية والتي تعد من قــوات النــخبة .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نشوى مصطفى تكشف تفاصيل مؤلمة عن رحيل زوجها
متابعة بتجــرد: تحدثت النجمة نشوى مصطفى عن حياتها الشخصية وتفاصيل صادمة عاشتها قبل وبعد وفاة زوجها، ووصفت اكتشاف مرضه بالصدفة بأنه من اللحظات الفاصلة في حياتها.
وأشارت في لقاء إذاعي عبر برنامج “كلم ربنا” إلى ان مرض زوجها كان لحظة فاصلة في حياتها، قائلة: “اكتشفنا مرضه بالصدفة، بعدما أجرينا تحاليل لابنتنا مريم لانها كانت حامل، فقررنا أن نجري التحاليل لأنفسنا، لنتفاجأ بأنه مصاب بتليف في الكبد، رغم أنه لم تكن هناك أي أعراض ظاهرة عليه”.
وتحدثت بحزن عن اللحظات الأخيرة في حياة زوجها، وقالت: “يوم وفاته، شعر فجأة برغبة في النوم، ثم تقيأ دماً ولم نتمكن من نقله للمستشفى، لم نلحق. نظر للقبلة، ابتسم، ومات على كتفي.. رأيت لحظة خروج الروح”.
وتذكرت الممثلة المصرية لحظات وداع زوجها، قائلة: “في يوم العزاء، فوجئت بعدد هائل من الناس حضروا لوداعه. وبيوم الدفن، سبقت الجميع ونزلت إلى القبر، علشان أعرف زوجي هيحس بإيه وهل هيرتاح ولا لأ، لأفاجأ أن رائحة المكان كانت مسك في البداية، افتكرت أني أتوهم، حتى أكد لي حارس المقابر أنهم من الصبح شامين رائحة المسك”.
وأضافت: “لما نزلت إلى القبر، شعرت بأنه واسعاً زي صالة استقبال كبيرة، وافتكرت أني أتوهم برضو، حتى قالي اللي كانوا معايا في الدفن أنهم لاحظوا نفس الشيء”.
وعن سبب نزولها للقبر، أجابت بحزن: “هو كان صديقي الوحيد، مكانش عندي أصدقاء، وكان حبيبي وأخويا وصديقي وكل شيء في حياتي. تخيل أنك فقدت كل هذه المعاني دفعة واحدة بعد عشرة 33 سنة، لحد الآن، بسمع صوت كحته في غرفتنا، ولسه رائحته عالقة في سجادة الصلاة”.
وتابعت حديثها الصادق والنابع من القلب: “كنت أتمنى أن أموت قبله، الدكاتره كانوا يحذرونه عليّ لأن حالتي الصحية سيئة بسبب مشاكلي في القلب، لكنني بقيت وهو رحل، أشعر أنني في حالة إنكار، وأستغفر الله لأني مش فاهمة الحكمة من رحيله و تركه لي وحدي، لكني أدعو الله أن يمنحني الصبر”.
main 2025-03-29Bitajarod