الحرة:
2025-05-02@12:28:33 GMT

إعلان مقتل أكبر رهينة محتجزة لدى حماس.. وبايدن يعلق

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

إعلان مقتل أكبر رهينة محتجزة لدى حماس.. وبايدن يعلق

أعلنت السلطات الإسرائيلية عن مقتل رهينة تحمل الجنسيتين الأميركية والإسرائيلية، محتجزة في غزة منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر الماضي.

ونقلت وكالة فرانس برس عن تجمع نير عوز السكاني في جنوب إسرائيل إعلانه الخميس في بيان مقتل جوديث واينستاين حاغاي متأثرة بجروحها التي أصيبت بها خلال هجوم السابع من أكتوبر، حيث "تم السماح الآن بإعلان مقتلها في هجوم السبت".

ويأتي الإعلان بعد أيام عدة من إعلان مقتل زوجها غاد حاغاي (السبت)، الذي اختطف معها، بحسب ما أفادت وكالة فرانس برس، وما زال جثمانيهما في قطاع غزة.

وقال الرئيس الأميركي جو بايدن إن أخبار مقتل جوديت حاغاي أصابته "بالصدمة"، وأضاف أنه يعتقد أنها قتلت على يد حماس في هجوم السابع من أكتوبر.

وصرح بايدن الأسبوع الماضي بأن زوجها حاغاي قُتل أيضا في اليوم نفسه.

وتعتبر جوديت حاغاي أكبر سيدة محتجزة لدى حماس في قطاع غزة إذ تبلغ من العمر 70 عاما، وهي "أم لأربعة وجدة لسبعة وعملت معلمة للغة الإنكليزية متخصصة بالعمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة وأولئك الذين يعانون من مشاكل في التركيز".

وقال نجلهما آل حاغاي في مقابلة سابقة مع وكالة فرانس برس هذا الشهر "أريد أن أصدق أنها لا تزال على قيد الحياة لكن ... لست متأكدا".

وكان الرئيس الأميركي جو بايدن قد عبر في بيان سابق عن كونه "يشعر بالأسى إزاء الأنباء التي تفيد بأن الأميركي غاد حاغاي يُعتقد الآن أنه قُتل على يد حماس في 7 أكتوبر".

وأضاف "نواصل الصلاة من أجل سلامة زوجته جودي وعودتها بأمان".

وأدى الهجوم الذي شنّته حماس إلى مقتل نحو 1140 شخصا في الجانب الإسرائيلي، غالبيتهم من المدنيين، بحسب الأرقام الإسرائيلية الرسمية.  واتُخذ نحو 250 شخصاً رهائن. وما زال هناك 129 رهينة في قطاع غزة.

ورداً على هجوم حماس، تقصف إسرائيل التي وعدت بالقضاء على الحركة الإسلامية الفلسطينية، قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، مما أدى إلى مقتل 21320 شخصا معظمهم من النساء والأطفال.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: السابع من قطاع غزة حماس فی

إقرأ أيضاً:

باكستان: ضربة عسكرية وشيكة من الهند.. وردنا سيكون حاسما

صرح وزير الإعلام الباكستاني، عطا الله تارار، الأربعاء، بأن بلاده لديها "معلومات استخباراتية موثوقة" تشير إلى أن الهند تعتزم شن ضربة عسكرية وشيكة.

وجاء هذا التحذير في وقت تتصاعد فيه التوترات بين البلدين، عقب هجوم دموي شنه مسلحون في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، أسفر عن مقتل أكثر من 20 شخصا في وقت سابق من الشهر الجاري.

وأشار تارار في منشور على منصة إكس إلى أن المعلومات الاستخباراتية تتوقع تنفيذ الضربة خلال 24 إلى 36 ساعة، وأن الهجوم الأخير يستخدم "ذريعة زائفة" لتبرير العمل العسكري.

وأضاف: "أي عمل عدواني سيقابل برد حاسم. وستتحمل الهند المسؤولية الكاملة عن أي تداعيات خطيرة في المنطقة".

وحذرت وزارة الخارجية الأمريكية من تصعيد محتمل، وقالت متحدثة باسم الوزارة إن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، يعتزم مناقشة الوضع مع وزيري خارجية البلدين بحلول مساء الأربعاء.

وكان هجوم 22 أبريل قد وقع في منطقة سياحية قرب بلدة باهالجام، وأسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة ما لا يقل عن 17 خرين، معظمهم من السياح الهنود.

ومنذ وقوع الهجوم، أغلقت الهند وباكستان معبر الحدود الوحيد العامل بينهما، وعلقتا التبادل التجاري، وتبادلتا طرد مواطني بعضهما البعض، في إطار إجراءات المعاملة بالمثل.

كما علقت الهند اتفاقا رئيسيا لتقاسم المياه مع باكستان، وهو الاتفاق الذي يعد حيويا لإمدادات المياه في الدولة المجاورة.

وتتهم نيودلهي جماعة مسلحة يزعم أنها تنشط من داخل باكستان بتنفيذ الهجوم المسلح، لكن إسلام باد تنفي هذه الاتهامات.

يذكر أن الجارتين النوويتين خاضتا ثلاث حروب منذ استقلالهما عام 1947، وكادتا تنزلقا إلى حرب رابعة بسبب النزاع المستمر على إقليم كشمير.

مقالات مشابهة

  • أكبر موجة سحب جنسيات في الكويت.. 434 شخصاً يفقدون الجنسية
  • نتنياهو: تدمير حماس أكثر أهمية من تحرير الرهائن
  • ‏إعلام فلسطيني: مقتل 3 فلسطينيين وجرح آخرين إثر قصف إسرائيلي استهدف بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
  • ضبط المتهم بقتل شاب وإصابة والده في مدينة 6 أكتوبر
  • النيران تتمدد وتحاصر فرق إطفاء.. إعلان الطوارئ في إسرائيل
  • بسبب حرب أكتوبر.. سويسرا تحظر حركة حماس
  • سوريا.. مقتل 11 شخصا إثر الاشتباكات الدائرة في صحنايا
  • مصرع 15 شخصاً في حريق فندق بالهند
  • مدحت صالح يشعل حماس الجمهور من جديد بحفل جامعي في السادس من أكتوبر
  • باكستان: ضربة عسكرية وشيكة من الهند.. وردنا سيكون حاسما