مجدي بدران يكشف سر أمان مصر صحيا رغم انتشار الأمراض عالميا (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أشاد الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، بالمبادرات الرئاسية الصحية، التي تبنتها الدولة خلال السنوات الماضية، مؤكدًا أنها كانت نقلة حضارية فارقة في المجتمع المصري.
وكشف خلال مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، عن سر أمن مصر صحيا رغم انتشار الفيروسات في العالم، مضيفًا: “العالم في دهشة لماذا مصر آمنة صحيًا رغم انتشار الفيروسات في الدول العالمية، وذلك بفضل مبادرة 100 مليون صحة، والتوسع في تقديم الخدمات الصحية وجودة الإحالة”.
وأكد أن هذه المبادرات شملت جميع الفئات العمرية وصحة المرأة والجنين، ومحاربة الأمراض المزمنة والتي كانت سببًا في انتشار كورونا.
التوعية بعوامل خطر الأمراض لم يكن موجودا من قبلوأشار إلى أن التوعية بعوامل الخطر بالأمراض القلبية لم يكن موجودًا من قبل، وكذلك إتاحة الخدمات الصحية حتى في ظل انتشار الأوبئة في العالم التطعيمات لم تتوقف في مصر على الرغم من توقفها في دول العالم.
وذكر أن الاهتمام بالقياسات من وزن وضغط وأكسجين حتى تجعل الإنسان حريصًا على صحته ويجب أن نشجع بعضنا على التفاعل مع جهود الدولة والارتقاء بالخدمات الصحية أصبح يميز المنظومة الصحية بمصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحى الجمعية المصرية للحساسية مجدي بدران الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بعد ليلته الثامنة بالمستشفى.. بيان يكشف حالة البابا الصحية
أعلن الفاتيكان صباح السبت أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى دون مزيد من المضاعفات بعد إصابته بالتهاب رئوي.
وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: "قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة".
وأضاف: "البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي".
ويتلقى رئيس الكنيسة الكاثوليكية (88 عاما) العلاج في مستشفى جيميلي في روما منذ أسبوع.
وتحدث الأطباء إلى وسائل الإعلام لأول مرة عن حالة البابا مساء الجمعة، وقالوا إن فرنسيس لم يتجاوز بعد مرحلة الخطر، لكن حالته لا تهدد حياته حاليا.
وأكد فريقه الطبي أن البابا ليس متصلا بجهاز تنفس صناعي، رغم أنه لا يزال يعاني من مشاكل في التنفس وبالتالي يجعل تحركاته الجسدية محدودة.
غير أن الأطباء قالوا إن البابا كان يجلس منتصبا على كرسي، ويعمل ويمزح كالمعتاد.
ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، حيث إنه يعاني، من بين أمور أخرى، من التهاب رئوي يؤثر على الرئتين.
ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل.
ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن.