السفارة الأمريكية: إعادة قطعتين أثريتين مسروقتين من مدينة قورينا الأثرية في ليبيا
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن السفارة الأمريكية إعادة قطعتين أثريتين مسروقتين من مدينة قورينا الأثرية في ليبيا، قالت سفارة الولايات المتحدة، إن من منطلق إعادة ما ينتمي إلى ليبيا لليبيين، تود أن تسلط الضوء على عمل مكتب المدعي العام في مانهاتن، ومسؤولي مباحث .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفارة الأمريكية: إعادة قطعتين أثريتين مسروقتين من مدينة قورينا الأثرية في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت سفارة الولايات المتحدة، إن من منطلق إعادة ما ينتمي إلى ليبيا لليبيين، تود أن تسلط الضوء على عمل مكتب المدعي العام في مانهاتن، ومسؤولي مباحث الأمن الداخلي (HSI)، ودولة ليبيا في استعادة قطعتين أثريتين مسروقتين من مدينة قورينا الأثرية في شحات ليبيا.
أضافت في بيان “ولقد أعيدت هذه الكنوز إلى السلطات الليبية. يمثل هذا الإنجاز مثالاً آخر على النتائج القيمة لاتفاقية الملكية الثقافية الثنائية بين الولايات المتحدة وليبيا لعام 2018، فضلاً عن التزامنا بحماية التراث الثقافي والحفاظ عليه في ليبيا”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السفارة الأمریکیة فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
العبدلي: مدينة الزاوية تعاني من تغول الميليشيات التي تدّعي الشرعية لكنها تهدر ثروات ليبيا
ليبيا – اعتبر المحلل السياسي الليبي، حسام الدين العبدلي، أن الأوضاع في مدينة الزاوية تعكس مشكلة مستمرة تتمثل في تغول الميليشيات المسلحة واندلاع اشتباكات بينها، مشيراً إلى أن هذه المجموعات لا تأتمر بأوامر الدولة.
تمركز الميليشيات وتهديد الموارد الوطنية
وفي تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز“، قال العبدلي إن هذه الميليشيات أصبحت تمارس أنشطة إجرامية منظمة، مشيراً إلى ما حدث مؤخراً بالقرب من مصفاة مليتة، حيث تسببت الاشتباكات في اندلاع حريق في خزانات نفطية. ووصف هذا الأمر بأنه خطر جسيم يؤدي إلى هدر مقدرات الشعب الليبي.
وأضاف العبدلي: “الموارد الوطنية تتبع الدولة الليبية، وهي ملك للشعب الليبي، وتمركز الميليشيات بالقرب من هذه الموارد يشكّل تهديداً كبيراً”.
مجموعات مسلحة خارج السيطرة
وأشار العبدلي إلى أن هذه المجموعات المسلحة تدّعي شرعيتها من الحكومة أو الدولة، لكنها في الواقع مجموعات إجرامية لا تخضع لسيطرة الدولة، مما يجعل وجودها بالقرب من المنشآت الحيوية خطراً حقيقياً على مستقبل البلاد واقتصادها.