أخي السائق: بادر إلى الإستفادة من الفترة الحالية وتوجه طوعياً لتصحيح وضع سيارتك أو دراجتك النارية.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

استدعاء رئيس الشاباك السابق للتحقيق بشكوى من نتنياهو.. وتوجه لإقاله الحالي

قررت شرطة الاحتلال الإسرائيلية، الأحد، استدعاء الرئيس السابق لجهاز الأمن العام "الشاباك" نداف أرغمان للتحقيق، بعد تقديم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو شكوى ضده.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن قسم التحقيقات في الشرطة قرر استدعاء أرغمان للتحقيق، ضمن شكوى تقدم بها نتنياهو ضده.

من جهة أخرى، قال مكتب نتنياهو في بيان اليوم الأحد إنه أبلغ رئيس "الشاباك" الحالي رونين بار بأنه يعتزم عرض إقالته على الحكومة هذا الأسبوع.


والخميس نقلت القناة "13" العبرية عن أرغمان قوله: "إذا عمل نتنياهو ضد القانون، سأكشف كل ما أعرفه، سأكشف معلومات من اجتماعاتي معه وجها لوجه".

وتقدم نتنياهو، في اليوم التالي، بشكوى رسمية إلى الشرطة ضد أرغمان، بتهمة "محاولة ابتزازه باستخدام أساليب تنتمي لعالم الجريمة المنظمة"، وفق قوله.


 وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن نتنياهو يتهم أرغمان "بمحاولة ابتزازه باستخدام أساليب تنتمي لعالم الجريمة المنظمة".

وقال نتنياهو في الشكوى التي قدمها إلى المفتش العام للشرطة داني ليفي: "أتوجه إليك بطلب فتح تحقيق فوري، بعدما تم تجاوز جميع الخطوط الحمر، حيث اختار رئيس جهاز الأمن العام السابق تهديد وابتزاز رئيس وزراء في منصبه، مستخدماً أساليب عصابات الجريمة المنظمة، وكأنه زعيم مافيا وليس مسؤولاً أمنياً سابقاً في إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • نائبة تدعو لإعادة تقييم مبالغ التعويضات في حالة الكوارث لتتناسب مع الظروف الحالية
  • خبير أمني: الضربات الأمريكية تستهدف قيادات الحوثيين وتوجه رسالة لإيران
  • استدعاء رئيس الشاباك السابق للتحقيق بشكوى من نتنياهو.. وتوجه لإقالة الحالي
  • استدعاء رئيس الشاباك السابق للتحقيق بشكوى من نتنياهو.. وتوجه لإقاله الحالي
  • المجلس التنسيقي لمتقاعدي القطاع العام: لتصحيح الأجور من خلال سلسلة رواتب تعيد الاعتبار لمعاشاتنا
  • مدير تعليم القاهرة تستمع لشكاوى المعلمين.. وتوجه بتذليل العقبات
  • إزاي تستخرج شهادة بيانات سيارتك دون الذهاب للمرور في الصيام؟
  • قبل تغيير إطارات سيارتك .. معلومات هامة عليك الانتباه لها
  • الحكيم في اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوة لتصحيح الصور المغلوطة
  • الدورة البرلمانية الحالية: مسرح سياسي أم مؤسسة تشريعية؟