يمانيون:
2025-01-21@08:32:47 GMT

شبوة .. قمع احتجاجات نزلاء مركزي عتق بالرصاص الحي

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

شبوة .. قمع احتجاجات نزلاء مركزي عتق بالرصاص الحي

يمانيون../
قمعت عناصر عسكرية وأمنية احتجاجات لنزلاء السجن المركزي في مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة .

وقالت مصادر حقوقية ان عناصر من فصائل تابعة لتحالف العدوان السعودي الإماراتي قمعت السجناء المحتجين مستخدمة الرصاص الحي .

وأضافت ان عملية القمع أدت الى إصابة عدد من السجناء , فيما تم اختطاف بعض النزلاء وتعذيبهم في زنازين انفرادية .

موضحة ان النزلاء يطالبون بتحسين وضع السجن والتغذية والنظافة , وان الاحتجاجات بعد تجاهل مطالبهم .

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

نيوزويك: جدران السجون تكشف آخر رسائل معتقلي الأسد

قالت مجلة نيوزويك إن سجون نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد أصبحت مرادفة للوحشية منذ عام 2011 كما تشهد على ذلك الكتابات المخيفة التي حفرها السجناء المعذبون على الجدران تعبيرا عن معاناتهم وتحديهم وحبهم.

وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم أمير دفتري- أن هذه الكتابات والرسومات اليدوية، التي اكتشفت بعد الإطاحة بالنظام في ديسمبر/كانون الأول الماضي، تعطي لمحة عن عشرات الآلاف من المعتقلين الذين اختفوا في شبكة من مراكز الاحتجاز، واجهوا فيها التعذيب والاكتظاظ والإعدام الجماعي، وتحملوا معاناة لا يمكن تصورها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتبة فلسطينية: وقف إطلاق النار لن يشفي جراح غزةlist 2 of 2دينيس روس: لدى ترامب فرصة تاريخية لإعادة تشكيل الشرق الأوسطend of list

وتعد هذه الرسائل المنحوتة على جدران الزنازين -حسب الصحيفة- جزءا من البقايا الملموسة للحياة التي فُقدت هناك أو تركت ندوبا لا تمحى، وهي تضفي طابعا إنسانيا على الضحايا وتحافظ على شظايا من تاريخ غالبا ما يكتنفه الصمت.

من مركز احتجاز فرع فلسطين السيئ السمعة بدمشق (الفرنسية) أجيال من المعاناة

وتكشف طبقات الكتابة على الجدران عن أجيال من المعاناة، وذلك بوجود نصوص قديمة تكاد تخفيها نصوص أحدث، وتعكس بعض النقوش الشوق تارة واليأس تارة أخرى، حيث كتب أحد السجناء "أفتقدك"، في رسالة حب إلى متلقٍ مجهول، وترك آخر وراءه رسالة بتاريخ الأول من يناير/كانون الثاني 2024 تقول "لا تحزني يا أمي، هذا هو مصيري".

وحددت بعض الرسومات الوقت بدقة، ورسمت تقاويم مليئة بصفوف من النقاط ومعالم مثل "مرّ عام"، وترددت على الجدران أدعية مثل "يا رب أنزل الراحة" و"الصبر جميل، والله هو الذي نستعين به".

ولم تخل الرسومات، رغم الأهوال، من روح الدعابة السوداء أو الخيال، فالوجوه الكرتونية أو سيجارة حشيش، أو منظر طبيعي متخيل للتلال والذئاب، تقدم لمحات عن محاولات السجناء للهروب تخيّلا من واقعهم القاتم.

إعلان

إرث سجون الأسد

وكان مركز الاحتجاز في فرع فلسطين في دمشق السيئ السمعة شاهدا على القسوة التي عانى منها المعتقلون، حيث كان السجناء يعيشون في زنازين بلا نوافذ، وشاهدوا وفاة زملائهم في الزنزانة، بل إن معظمهم توقعوا الموت فيما كتبوا، ومع ذلك أصبحت رسائلهم اليوم شاهدة على صمودهم وإنسانيتهم في ظل القمع المنهجي.

وتقف هذه الكتابات والرسومات الجدارية اليوم -حسب الصحيفة- دليلا على الفظائع التي ارتكبت في سجون الأسد، وهي تذكير صادم بالتكلفة البشرية للصراع في سوريا، وسيكون الحفاظ عليها ضمانا لعدم نسيان قصص هؤلاء السجناء، ومنطلقا لتحقيق العدالة والمساءلة عن الجرائم التي حدثت في السجون، فضلا عن دعم الناجين وأسرهم.

مقالات مشابهة

  • بدء العمل في إنشاء سوق الكوثر الحضري لخدمة أهالي الحي بسوهاج
  • بدء العمل في إنشاء سوق الكوثر الحضري لخدمة أهالي الحي
  • خسائر فادحة تكبدتها مليشيا الحوثي جراء تصعيدها في شبوة
  • مقتل شاب برصاص مسلح في شبوة 
  • «ميدان» ترسي عقد المرحلة الثانية من مشروع «الحي الأول غرب»
  • نادي الأسير الفلسطيني يُعلن عدد السجناء الذين ستُفرج إسرائيل عنهم ويكشف أسماءهم
  • إدارة سجن العيون تنفي ادعاءات والدة نزيل تعرضه للتعنيف من طرف موظف
  • تعاون أمني: شرطة شبوة وعدن تسلمان 3 مطلوبين لشرطة تعز
  • تحركات لنهب ثروات اليمن في شبوة وحضرموت
  • نيوزويك: جدران السجون تكشف آخر رسائل معتقلي الأسد