أمريكي يحطم الرقم القياسى باصطياد أكبر سمكة رأس ثعبان بالعالم المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، أمريكي يحطم الرقم القياسى باصطياد أكبر سمكة رأس ثعبان بالعالم،حطم الأمريكي داميان كوك الرقم القياسى باصطياد أكبر سمكة رأس ثعبان تم صيدها فى شمال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أمريكي يحطم الرقم القياسى باصطياد أكبر سمكة رأس ثعبان بالعالم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حطم الأمريكي داميان كوك الرقم القياسى باصطياد أكبر سمكة رأس ثعبان تم صيدها فى شمال ولاية ماريلاند يوم الأربعاء، حيث بلغ طول السمكة 36 بوصة بما يعادل قرابة 91 سم، ووزنها 21 رطلاً بما يعادل 9.52 كيلوجرام، محطمة الرقم القياسى السابق البالغ 19.9 رطلاً.
اصطياد السمكة راجعت الميزان 3 مراتقال كوك لـ FOX 5 DC: "لقد اصطدت الكثير من الأسماك الكبيرة، لكن لا شيء من هذا القبيل.. عندما وزنتها، راجعت الميزان 3 مرات للتأكد من أنه لم يتم كسره، لم أصدق ذلك".
كوك، الذى يعيش فى رودسديل، اصطاد الأسماك أثناء التجديف بالكاياك فى تشيسابيك، حيث تحظى أسماك رؤوس الأفعى الشمالية بشعبية كبيرة، خاصة فى نظام نهر المد والجزر فى مقاطعة دورتشستر. موطنه آسيا، يعتبر رأس الأفعى الشمالى من الأنواع الغازية لأنه لا يوجد لديه مفترسات طبيعية فى الولايات المتحدة.
أصبحت الحيوانات المفترسة المائية النهمة مؤخرًا شائعة فى الصيد الرياضى فى ولاية ماريلاند، ويقول كوك إنه كان يصطاد رؤوس الأفاعى منذ 7 سنوات.. مضيفا، "كنت أصطاد فى مقاطعة دورتشستر منذ أن كنت طفلاً صغيراً، أمسكت برأس ثعبان بالصدفة، لقد أثار ذلك فضولنى وتعلمت كل ما يمكننى فعله".
العام الماضى تمكن صياد من ولاية ميسيسيبى الأمريكية، من إمساك تمساح يبلغ من العمر 80 عامًا، ويبلغ وزنه 410 كيلو جرامات، في بحيرة في جنوب فلوريدا، ووفقا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، عرف التمساح بتغذيته الدائمة على الماشية القريبة من منطقته، كما أنه ليس الأكبر الذي تم صيده في فلوريدا.
ويذهب الرقم القياسي لأطول تمساح تم اصطياده إلى تمساح آخر يبلغ طوله 14 قدمًا و3.5 بوصة، والذى تم اصطياده في بحيرة واشنطن في مقاطعة بريفارد وكان الأثقل وزنًا في بحيرة أورانج في مقاطعة ألاتشوا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاده.. رأفت عدس رسام الأفق المفتوح.. أنجز أصغر عمل فني بالعالم بـ 100 ألف دولار
في عالم مفعم بالخطوط الجامحة والألوان التي تنبض كقلب عاشق، يقف الفنان التشكيلي المصري رأفت عدس، اليوم، في محطته الرابعة والسبعين، متوشحًا بتاريخ طويل من الفن، والابتكار، والحلم.
وُلد عدس في عام 1951 بحي مصر القديمة، ذلك الحي العريق الذي تتناثر في أزقته الحكايات والألوان. من هناك، بدأ صبيًا يرسم العالم كما يراه: أكثر رحابةً، وأكثر دفئًا، وأكثر احتمالا للأمل.
بين خطوطه.. حياة
لوحات رأفت عدس لا تحكي القصص بل تعيشها؛ كل خط يرسمه هو خفقة من روحه، وكل لون يختاره هو نغمة من موسيقى داخلية لا يسمعها سواه، اتخذ من التجريد والزخرفة ورسم الموديل مسارات فنية متعرجة، ولكنها جميعًا كانت تصب في نهر واحد: البحث عن الجوهر.
في مشاركاته الأولى بالمعرض العام الرابع للفنون التشكيلية عام 1970، ثم بصالون الربيع ومسارح الجامعة الأمريكية، لم يكن مجرد فنان ناشئ، بل كان حاملًا لمشروع بصري جديد، مشروع يجعل من اللوحة جسرًا بين الواقع والحلم.
كسر حدود اللوحة... إلى فضاء التكنولوجيا
بينما كان أقرانه من الفنانين يحلمون بالشهرة المحلية، كان عدس يسابق الزمن، يعبر إلى الضفة الأخرى حيث يلتقي الفن بالتكنولوجيا، صمم أكثر من عشرين لعبة كمبيوتر عالمية، ليصبح من أوائل الفنانين المصريين الذين أدخلوا اللون والخيال إلى عوالم البرمجة والألعاب.
وفي عام 2000، رسم أصغر عمل فني في العالم، عمل بحجم الذرة، كأنه كان يقول للعالم: "حتى أصغر الأشياء قادرة على حمل دهشة الكون كله، وقدرت هذه الرسمة بقيمة 100000 دولار بإحدى الدول.
المعلم الصامت... والرحالة الدائم
لم يكن عدس فنانًا انعزالياً، أسس أول جمعية للفنون التشكيلية بكلية التجارة بجامعة القاهرة عام 1970، مؤمنًا أن الفن يجب أن يزرع في قلوب الجميع، لا أن يظل حكرًا على قاعات العرض، ثم تنقل، مثل طائر ملون، بين دول العالم، ناشرًا ضوء ألوانه على معارض وشركات ومؤسسات فنية عالمية.
لوحاته.. نشيد الألوان الحرة
لوحات رأفت عدس ليست مجرد مشاهد تجريدية، بل هي قصائد مكتوبة باللون، تنساب الأزرقات فيها كأغنية بحرية، تتراقص الأصفرات كحبات قمح في ريح الجنوب، وتحترق الحمّرات كما تحترق قلوب العشاق، لا يؤمن عدس بالحدود الفاصلة بين الأشياء؛ البحر يمتزج بالسماء، والإنسان بالزهرة، والحلم بالواقع.
شارك في العديد من المعارض ومن أوائل مشاركته: المعرض العام الرابع للفنون التشكيلية - وزارة الثقافة 1970م، صالون الربيع - وزارة الثقافة 1971م - قاعة الغرفة التجارية بباب اللوق، سوق الفنون التشكيلية - وزارة الثقافة 1974م - قاعة الاتحاد الاشتراكي – ماسبيرو، معرض خاص بأعماله - بمدخل مسرح الجامعة الأمريكية 1972م -أثناء عرض مسرحية مدرسة المشاغبين، ومعارض أخرى متفرقة.
أول أعماله المنشورة في مجلة صباح الخير عام 1966م وجريدة صوت الجامعة 1970م، ومن أوائل مقابلاته الإعلامية مع منير عامر، ودرية شرف الدين، في برنامج «تحت العشرين» بإذاعة الشرق الأوسط 1971 - 1972.
قام محمد طه حسين والعجاتي وعمر النجدي بترشيحه لمنحة تفرغ وزارة الثقافة أثناء دراسته الجامعية ولكن يحالفه الحظ.
لديه وثائق مكتوبة من كبار الفنانين بمصر بمدي اجتهاده الفني من السادة: حسين بيكار، يوسف فرنسيس، فهمي عبد الحميد، ماهر، عمر النجدي، محمد طه حسين، العجاتي، مجدي نجيب، محمد طه، محمد حاكم، علي المندلاوي.