شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مختص دعم البحث والتطوير يتوافق مع المستهدفات الاقتصادية للمملكة، وأضاف خلال مداخلة مع قناة الإخبارية أن الدول باختلاف أوضاعها الاقتصادية والاجتماعية تضع دائمًا نصب أعينها تحسين جودة الحياة ومخرجات التعليم .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مختص: دعم البحث والتطوير يتوافق مع المستهدفات الاقتصادية للمملكة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مختص: دعم البحث والتطوير يتوافق مع المستهدفات...

وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الدول باختلاف أوضاعها الاقتصادية والاجتماعية تضع دائمًا نصب أعينها تحسين جودة الحياة ومخرجات التعليم والبحث والتطوير كأهداف استراتيجية.

وأشار إلى أنه قد تم الانتهاء من وضع التطلعات، ثم يأتي دور الهيئات لوضع الاستراتيجيات، ثم عقد برامج ومبادرات خاصة لتنفيذ هذه التطلعات المتعلقة بالقطاع البحثي.

فيديو | الكاتب الاقتصادي د. بندر الجعيد: دعم البحث والتطوير يتوافق مع المستهدفات الاقتصادية التي تستهدف تنويع مصادر الاقتصاد السعودي والبعد عن الطاقة#الإخبارية #نشرة_التاسعة pic.twitter.com/Ff4pFSFe0z

— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) July 14, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قصص ملهمة لشباب إماراتيين وضعوا بصماتهم في التنمية والتطوير

أبوظبي-'الخليج':
شهدت جلسة نقاشية ملهمة ضمن الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024، قصص مجموعة من الشباب الإماراتيين الملهمين من قرى ومناطق ريفية في الدولة، والذين شكلوا نماذج وطنية بارزة في خدمة المجتمع، وحفظ الموروث الوطني، وتعزيز الترابط الأسري، إذ تضمنت الجلسة عرضاً تعريفياً عن إنجازاتهم القيمة، التي ساهمت في تحقيق التنمية في مناطقهم، ودعم المجتمع المحلي، كما تناولت النقاشات مع الشباب التي استعرضها الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، أدوارهم في المجتمع وقصصهم المؤثرة.
وشكّلت قصص الشباب الإماراتيين محطات محورية للتنمية والتطوير في العديد من المجالات الحيوية، إذ تُعد الشابة لطيفة عبدالله الشهياري من منطقة اعسمة بإمارة رأس الخيمة، نموذجاً للتلاحم المجتمعي، إذ أسهمت من خلال عملها بمجال الخدمات الصحية، في تعزيز التكاتف المجتمعي في منطقتها، عبر تنظيم فعاليات تطوعية تهدف إلى تعزيز العطاء وروح التعاون بين الأفراد، وتحدثت لطيفة عن ضرورة تطوير الذات وخدمة المجتمع لإلهام الشباب نحو المشاركة الفاعلة، وهو ما يسهم في دعم الرؤية الوطنية بمستقبل أكثر إشراقاً للأجيال القادمة.
من جهته، أكد الشاب الإماراتي جابر محمد الظنحاني من منطقة قدفع بإمارة الفجيرة، أن الزراعة ليست مجرد هواية، بل هي طريقته للتعبير عن حبه وانتمائه للوطن، إذ يتجسد شغفه العميق بهذا المجال، من خلال سعيه للمحافظة على الإرث الزراعي الإماراتي عبر توثيق تاريخ المزارع العريقة التي يتجاوز عمرها 400 عام، وأسماء المزارعين الذين لديهم إنجازات بارزة في المجتمع، فضلاً عن دوره في دعم شباب المنطقة وتمكينهم من تعلّم مهارات الزراعة التقليدية.
بدورها، كرّست سلمى محمد الحمادي معلمة التربية الخاصة من أصحاب الهمم، جهودها لدعم الأطفال من أصحاب الهمم، ورفع وعي المجتمع في جزيرة دلما بقدراتهم وإمكاناتهم، التي تعتبر جزءاً أساسياً من ثروة الوطن، وهو الأمر الذي أهّلها لتصبح نائب الدعم الأكاديمي في مدرستها، حيث تبذل جهوداً كبيرة لإبراز إمكانيات الأطفال، وتطوير مهاراتهم وصقل مواهبهم، وهو ما يعزز دورهم في المجتمع والثقة بأهميتهم في مسيرة التنمية.
وأسهم الشاب الإماراتي عبد الله حمد الدرعي من منطقة القوع في العين، في دعم الأسر المنتجة، وذلك من خلال تأسيسه عدة مشاريع ريادية لتمكينها ومنحها آفاقاً جديدة في أعمالها، ومن ضمنها مشروع 'توب تن'، الذي رفع عدد الأسر المستفيدة من 5 إلى 300 أسرة، محققاً بذلك أثراً تنموياً في مجتمعه، إذ أكد الدرعي أن 'التمكين الاقتصادي من أهم التوجهات الوطنية التي تدعمها حكومة دولة الإمارات، وهذا الاهتمام هو الذي منحني الفرصة للعمل على تطوير مبادرات مجتمعية تدعم هذه التطلعات وتعزز دور الأسر في دعم المسيرة الاقتصادية المستدامة'.
وفي ختام الجلسة، وجّه الشباب الأربعة رسالة ملهمة، أكدوا فيها أهمية المناطق الريفية كركيزة أساسية في دعم التنمية الوطنية وتجسيد توجهات الدولة، لما تزخر به من فرص كبيرة، مشيرين إلى أن دولة الإمارات توفر الإمكانات لجميع مواطنيها أينما كانوا، كما أنه لكل فرد دوراً محورياً في بناء مجتمعه وخدمة وطنه، وأن الريادة والعطاء لا تقتصر على موقع جغرافي معين دون الآخر، وحثوا الشباب على اغتنام الفرص المتاحة، والمساهمة في تحقيق رؤية الإمارات الطموحة نحو مستقبل مستدام وأكثر إشراقاً للأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • صور.. 350 مختصًا في انطلاق أعمال المؤتمر العالمي لطب الأعصاب  بالخُبر
  • وزير التربية والتعليم: تحسين جودة تعليم اللغة الفرنسية في المدارس
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: أوروبا استعدت لسياسات ترامب الاقتصادية
  • حتى لا نضغط على المواطن|مدبولي: نعمل على تأجيل بعض المستهدفات مع صندوق النقد
  • قصص ملهمة لشباب إماراتيين وضعوا بصماتهم في التنمية والتطوير
  • إيجاد محرك وطني لمنظومة البحث والتطوير والابتكار
  • «عبد اللطيف» يؤكد أهمية تحسين جودة تعليم اللغة الفرنسية في المدارس كلغة أولى
  • عميد  كلية الدراسات الاقتصادية: الذكاء الاصطناعى قضية محرية للبشرية
  • الأصالة والمعاصرة يدعو لتجاوز هيمنة الاتحاد الأوربي على المبادلات التجارية الخارجية للمملكة
  • مختص: الشاي مفيد في تكسير الدهون.. وأنصح بتناوله يوميا ثلاث مرات