رسالة دكتوراة تناقش المتطلبات التربوية لتفعيل ريادة الأعمال بالتعليم الجامعى
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
حصلت الباحثة أم هاشم محمود محمد بدران، على درجة الدكتوراة فى تخصص أصول التربية بكلية التربية بجامعة جنوب الوادي، بتقدير عام ممتاز؛ مع التوصية بتداول الرسالة بين الجامعات المصرية، وذلك عن موضوع رسالتها المعنونة: "المتطلبات التربويه لتفعيل رياده الأعمال بالتعليم الجامعى فى ضوء التنمية المستدامة ".
أشارت الباحثة أم هاشم محمود محمد بدران، إن الدراسة هدفت لطرح مجموعه من السيناريوهات كبديل محتمل لتفعيل المتطلبات التربوية لريادة الأعمال والتعليم الجامعى فى ضوء التنمية المستدامة من خلال التعرف على الإطار الفلسفى للتنمية المستدامة وأهم مرتكزات التعليم الجامعى من أجل تحقيق التنمية المستدامة، وكذلك التعرف على الإطار المفاهيمى لريادة الأعمال، والجهود المبذولة لتفعيل ريادة الأعمال بالتعليم الجامعى.
عقدت المناقشة برعاية الدكتور أحمد عكاوي عبدالعزيز رئيس جامعة جنوب الوادي، والدكتور محمد سعيد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور عصام الطيب عميد الكلية.
وتكونت لجنة المناقشة والحكم من الدكتور عبدالناصر راضى محمد استاذ ورئيس قسم أصول التربيه "مشرفا رئيسا"، والدكتور عبدالرحمن أبو المجد رضوان أستاذ أصول التربية ووكيل الكلية لشؤن التعليم والطلاب كلية التربية جامعة جنوب الوادي "مشرفا"، والدكتور بهاء الدين عربى عمار أستاذ أصول التربية كلية التربية جامعة "مناقشا من الخارج"، والدكتورة سوزان أبو الفضل أستاذ أصول التربية "مناقشا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لجنة المناقشة والحكم لجهود المبذولة جهود المبذولة كلية التربية جامعة جنوب الوادي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ضوء التنمية المستدامة المجتمع وتنمية البيئة تحقيق التنمية المستدامة خدمة المجتمع وتنمية البيئة شئون خدمة المجتمع جنوب الوادي جامعة جنوب الوادي التعليم الجامعى رئيس جامعة جنوب الوادي كلية التربية أصول التربیة
إقرأ أيضاً:
“ترمضينة برادة”.. وزير التربية الوطنية أعفى 16 مديراً إقليمياً عبر رسالة إلكترونية
زنقة 20 | الرباط
أثارت قرارات وزير التربية الوطنية محمد سعد برادة، بإعفاء 16 مديرا إقليميا جدلا واسعا في الأوساط التعليمية والرأي العام، حيث تعددت التفسيرات حول خلفيات هذا القرار المفاجئ.
وفي ظل غياب توضيحات رسمية من الوزارة الوصية تصاعدت المطالبات بتفسير الأسباب الحقيقية وراء هذه الإعفاءات التي فاجأت الجميع.
مصادر ذكرت أن الوزير اتخذ قرار إعفاء عدد من المدراء الاقليميين بالجملة بناء على تقارير تتلق بتنزيل مشروع “مدارس الريادة”، فيما هناك من تحدث عن أن مسؤولين هم من تقدموا بطلبات استقالتهم ووافق عليها الوزير.
من جهة أخرى علم موقع Rue20 ، أن الوزير أخبر جميع المسؤولين المعنيين بقرارات الإعفاء عبر البريد الإلكتروني.
رشيد حموني، رئيس فريق التقدم الاشتراكية، وجه سؤالا كتابيا الى وزير التربية الوطنية حول الخلفيات الحقيقية وراء إعفاء عدد كبير من المديرين الإقليميين، كما دعى إلى عقد اجتماع لجنة التعليم بالمجلس لنفس الغرض.
و طلب حموني من الوزير برادة تفسير هذا القرار الذي اعتبره مفاجئا ، وخلفياته و أسبابه ، خاصة و أنه يأتي وفق رئيس فريق التقدم و الإشتراكية “في الأنفاس الأخيرة من العُمر الانتدابي للحكومة”.
و قال حموني أن “هذه القرارات شملت مدراءَ إقليميين (عددٌ منهم على الأقل) مشهودٌ لهم بالجدية والكفاءة المهنية والنزاهة والحياد الإداري، وبنجاعة الأداء ونظافة اليد، وحققوا إنجازاتٍ مؤكَّدَة بدلائل الأرقام، في مسؤولياتهم، كما راكموا مساراتٍ علمية ومهنية مميَّزَة، ويحظون بثقة كبيرة في أوساط أسرة التعليم ولدى الفرقاء والشركاء، كما شملت القرارات مديرين لم يمر على تعيينهم سوى سنتيْن، على حدِّ ما هو في علمنا”.
وتساءل النائب حموني ان كان “الأمر يتعلق بتصوراتٍ جديدةٍ لإصلاح التعليم لا يتقاسمها هؤلاء المسؤولون المعفيون من مهامهم أم بتقصير في الأداء المهني أم بمجرد تصفية لتركة الوزير السابق”.