لسهرة رأس السنة.. حضري كيكة الفانيليا بصوص الكراميل واستمتعي بليلة مميزة
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
كيكة الفانيليا بصوص الكراميل من الوصفات السريعة والشهيه والتي يمكنك تحضيرها في المنزل لسهرة ليلة رأس السنة، فتتميز بمذاقها اللذيذ والغني بصوص الكراميل المحبب للأطفال والكبار.
المقادير
- للكراميل :
الزبدة : 8 ملاعق كبيرةالسكر البني : كوبكريمة : نصف كوبالفانيليا : نصف ملعقة صغيرة (سائلة)سكر البودرة : 4 اكواب- دقيق : 3 أكواب ونصف (متعدد الاستعمالات)
- بيكنج بودر : ملعقة صغيرة
- ملح : رشّة
- السكر البني : 2 كوب
- سكر : كوب ونصف
- الزبدة : ثلاث أرباع الكوب (طرية)
- البيض : 6 حبات
- الفانيليا : ملعقة كبيرة (سائلة)
- حليب : كوب ونصف
طريقة التحضير
حمّي الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
حضّري صينية خبز، وادهنيها بالزبدة، ثم بطّنيها بورق الزبدة، وادهنيه بالزبدة.
نخّلي الدقيق والبيكنج باودر والملح في وعاء.
في وعاء عميق، اخفقي الزبدة جيداً بواسطة المضرب الكهربائي، حتى تحصلي على مزيج كريمي هش.
أضيفي السكر البني، والسكر الأبيض إلى مزيج الزبدة، ثم أعيدي الخفق على سرعة متوسطة لحوالي 5 دقائق حتى تحصلي على مزيج كريمي ناعم وفاتح اللون.
أضيفي البيض الواحدة تلو الأخرى مع الخفق جيداً، ثم أضيفي الفانيليا السائلة إلى المزيج واخفقي جيداً.
أضيفي خليط الطحين على ثلاث مراحل، مع الحرص على الإستمرار بالخفق البطيء بعد كل إضافة، حتى يختفي الطحين بالمزيج.
أضيفي الحليب إلى المزيج، واخفقي جيداً حتى يصبح مزيجاً ناعماً.
وزعي مزيج الكيك في صينية الخبز المحضّرة.
أدخلي الصينية إلى الفرن لحوالي 40 دقيقة حتى تمام نضج الكيك.
اقلبي الكيك على شبكة التبريد، واتركيه حتى يبرد.
لتحضير صوص الكراميل: في قدر صغير الحجم على نار هادئة، ضعي الزبدة والسكر البني، وحركي حتى تذوب المكونات.
أضيفي الكريمة وحركي المزيج حتى يبدأ في الغليان، ثم ارفعي القدر عن النار وأضيفي الفانيليا والسكر البودرة تدريجياً مع التحريك حتى تمتزج المكونات تماماً.
اتركي صوص الكراميل جانباً حتى يبرد قليلاً لحوالي 5 دقائق.
وزعي صوص الكراميل فوق الكيك حتى يغطيه تماماً، ويمكنكِ الاحتفاظ بباقي الصوص في الثلاجة لحين الاستخدام لاحقاً.ضعي الكيك في الثلاجة حتى يبرد لحوالي 2-3 ساعات، ثم قدميه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيكة كيكة الفانيليا
إقرأ أيضاً:
رغم المادة المسرطنة.. دراسة تكشف "مفاجأة" عن الأرز البني
كشفت دراسة حديثة في الولايات المتحدة أن الأرز البني يحتوي على نسب أعلى من الزرنيخ مقارنة بالأرز الأبيض، وهو ما أثار القلق من خطورته على الصحة.
وأكد الخبراء أن هذه المستويات لا تشكل خطرا على صحة الإنسان، بل إن التخلي عن الحبوب الكاملة ومنها الأرز البني، قد يضر بالصحة أكثر مما ينفعها.
ووجدت الدراسة أنه ورغم أن الزرنيخ الذي يعرف بأنه مادة مسرطنة، إلا أن وجوده بكميات ضئيلة في الغذاء لا يمثل تهديدا حقيقيا، بحسب مبدأ علم السموم القائل: "الجرعة تصنع السم".
وأوحضت أن الزرنيخ يوجد طبيعيا في التربة والمياه، وبالتالي يظهر في العديد من الأغذية، ومنها الأرز.
وأوضح الباحثون أن كميات الزرنيخ الموجودة في الأرز البني تبقى دون المستويات التي تعد خطيرة على الإنسان، مؤكدين أن ما يهم فعلا هو كمية الاستهلاك وتكراره، وليس مجرد وجود المادة.
النظام الغذائي السيئ
ويؤكد خبراء التغذية أن الخطر الحقيقي لا يكمن في كميات ضئيلة من مواد طبيعية موجودة في الطعام، بل في نمط الحياة الغذائي غير المتوازن.
ويعد النظام الغذائي السيئ أحد أبرز أسباب الوفاة المبكرة حول العالم، متفوقا على التدخين والكحول.
ويبقى من أبرز العوامل الغذائية المؤثرة سلبا على اصلحة، الإفراط في استهلاك الملح، وقلة تناول الحبوب الكاملة.
ويشدد الخبراء على أن وجود الزرنيخ في الأرز البني ليس سببا وجيها لتجنبه، بل إن إدخاله في النظام الغذائي، باعتدال، يشكل خطوة إيجابية نحو حياة صحية.