صدى البلد:
2025-02-07@01:49:19 GMT

جنوب غزة.. طائرات الاحتلال تدمر مسجد الزعفران

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن طائرات الاحتلال دمرت مسجد الزعفران، شرق المغازي، جنوب قطاع غزة.

وكانت وسائل إعلام فلسطينية أفادت بوصول 16 شهيداً وعدد من الإصابات إلى المستشفى الكويتي برفح جراء استهداف منزل يعود لعائلة دياب بالقرب من شارع النخلة وسط رفح جنوب القطاع.

وكان المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة أشرف القدرة، - قد قال في وقت سابق - إن انتزاع إسرائيل أعضاء من جثامين الشهداء أمر غير مستغرب "لكن ذلك يتطلب تحققا قبل أي تأكيد".

وأكد القدرة أن "الخدمات الصحية شمال غزة محدودة جدا ونعمل على إنعاش مجمع الشفاء لإعادة تقديم خدماته"، مشيرا إلى أن "الاحتلال لا يزال يتحكم بآلية إخراج المصابين خارج القطاع والعملية لا تستجيب لجهود إنقاذ المصابين".

وشدد على أن "حجم المساعدات الطبية والإنسانية التي تدخل القطاع لا يتلاءم إطلاقا مع احتياجاتنا اليومية"، كاشفا أن "الإصابات التي تصل للمستشفيات لم نعتدها وتحيل إلى أن الأسلحة المستخدمة تدميرية وحارقة".

وأعلن "أننا نحتاج في دفعة أولى لخروج 5000 مصاب للعلاج بالخارج لإنقاذ حياتهم"، مضيفا: "لا نستغرب من الاحتلال انتزاع أعضاء من جثامين الشهداء لكن ذلك يتطلب تحققا قبل أي تأكيد".

وكان المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة أشرف القدرة، - قد قال في وقت سابق - إن انتزاع إسرائيل أعضاء من جثامين الشهداء أمر غير مستغرب "لكن ذلك يتطلب تحققا قبل أي تأكيد".

وأكد القدرة أن "الخدمات الصحية شمال غزة محدودة جدا ونعمل على إنعاش مجمع الشفاء لإعادة تقديم خدماته"، مشيرا إلى أن "الاحتلال لا يزال يتحكم بآلية إخراج المصابين خارج القطاع والعملية لا تستجيب لجهود إنقاذ المصابين".

وشدد على أن "حجم المساعدات الطبية والإنسانية التي تدخل القطاع لا يتلاءم إطلاقا مع احتياجاتنا اليومية"، كاشفا أن "الإصابات التي تصل للمستشفيات لم نعتدها وتحيل إلى أن الأسلحة المستخدمة تدميرية وحارقة".

وأعلن "أننا نحتاج في دفعة أولى لخروج 5000 مصاب للعلاج بالخارج لإنقاذ حياتهم"، مضيفا: "لا نستغرب من الاحتلال انتزاع أعضاء من جثامين الشهداء لكن ذلك يتطلب تحققا قبل أي تأكيد".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أعضاء من جثامین الشهداء إلى أن

إقرأ أيضاً:

«سِكّة للفنون والتصميم 13».. إبداعات تعكس روائع الثقافة المحلية

دبي (الاتحاد)

تشكيلة من الإبداعات المتفردة تعرضها النسخة الـ 13 من مهرجان ««سِكّة للفنون والتصميم»، التي تقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، في حي الشندغة التاريخي، بمشاركة أكثر من 250 مبدعاً وفناناً من الإمارات والمنطقة، حيث تسعى «دبي للثقافة» من خلالها إلى فتح الآفاق أمام الفنانين وأصحاب المواهب الناشئة وتحفيزهم على التعبير عن أفكارهم ووجهات نظرهم المختلفة، وعرض أعمالهم وابتكاراتهم أمام مختلف شرائح المجتمع. احتفاء بـ«الزعفران» في نسخة هذا العام، يحتفي المهرجان - المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي» - بـ«الزعفران» الذي يحمل معان رمزية عميقة في الثقافة المحلية، وذلك من خلال «بيت الزعفران» الذي يعرض 7 أعمال فنية مستلهمة من الزعفران، وعلى رأسها عمل «استكشاف من خلال الشعر والتقاليد» للفنانة فاطمة السويدي، وفيه تستكشف مكانة الزعفران في الثقافة المحلية واستخداماته في الحياة اليومية، وعمل «طبعات الزعفران» الذي تتناول فيه الفنانة مريم بيات العلاقة بين الفن والطبيعة، ويوثق الفنان عمر العثمان أهمية الزعفران الثقافية في الإمارات من خلال فيلمه الوثائقي «الزعفران في الإمارات العربية المتحدة»، عبر لقاءات مع صانعة عطور، وبائع زعفران، وشاعر يجمع بين القهوة والقصائد التي تحتفي بالزعفران، وتطل الفنانة روضة المزروعي بعملها «تضاريس» الذي يصور المناظر الطبيعية الخلابة لإحدى القرى في الإمارات، وتعرض الفنانة روضة بو عبدالله عملها «أكلات إماراتية بالزعفران» وهو عبارة عن مجموعة تتألف من 6 رسومات مستلهمة من الأطباق الشعبية المحلية التي يستخدم فيها الزعفران، وتشارك الفنانة تقوى النقبي في المهرجان عبر عملها «الزعفران المحفوظ». تجارب تذوق فريدة ويحظى زوار المهرجان بفرصة الحصول على تجارب تذوق فريدة يشرف عليها 9 طهاة معروفين، وهم ميثاء ورشو، أروى لوتاه، حليمة بحلوق، منى الهاشمي، آمنة الهاشمي، يانيس آيت يحوي، كوفان شارما، أحمد حلاوة وآفيسيث فونغسافان، والذين يعبرون عن إبداعاتهم من خلال قوائم طعام مستلهمة من الزعفران تُقدم يومياً لضيوف «أندية العشاء»، حيث تم تصميم طاولة طعام مستلهمة من جوهر الزعفران الغني، كما يشهد الحدث تنظيم مجموعة من التجارب الفريدة التي يقدمها أكثر من 51 بائعاً للمأكولات. ليلة إماراتية من جهة ثانية، يتضمن برنامج المهرجان نحو 100 عرض موسيقي حي، حيث تستضيف مسارحه نخبة من الفنانين والموسيقيين، من بينهم مريم عمران سجواني، وراشد وليد المرزوقي، وهزاع عبدالله الظنحاني، وناصر محمد سبيل وفيروز مبارك، وكمال مسلّم، وتيمي ريدجوايس بلوز، إضافة إلى فرق «ذا وان مان باند»، و«نفس»، و«الفيز قروب»، و«يم»، و«وتر»، وغيرهم الكثير. كما يحتضن الحدث 6 عروض أوركسترا، من أبرزها «أوركسترا الفردوس» تحت إشراف الموسيقار العالمي إي. آر. رحمان، و«أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب»، و«فرقة دبي سيتي ساوند»، وفرقة آلات النفخ لكبار العازفين من مركز الفنون الموسيقية، وفرقة الموسيقى العربية في الجامعة الأميركية في الشارقة، وأوركسترا الإمارات الفيلهارمونية من «تودا»، وتتميز نسخة المهرجان الحالية بتقديم «ليلة الموسيقى الإماراتية» التي تشارك فيها مجموعة من أصحاب المواهب المحلية، من بينهم خليفة محمد الجهوري، أحمد الهاشمي، أميرة العلي، زايد الزعابي، هنا الهاشمي، شيخة الزرعوني، لطيفة ماجد الشحي، ومريم العبدولي وغيرهم. أهمية الخور في المقابل، يضيء المهرجان الذي يندرج تحت مظلة «موسم دبي الفني» عبر مشروع «كانفاس الرياح» من «ويند رايزس» (Wind Rises)، على أهمية خور دبي ودوره في التجارة البحرية التي أسهمت في نهضة المدينة، حيث يضم المشروع ثلاثة أعمال فنية تعاونية أبدعها 6 فنانين، حيث قدمت خولة درويش وراشد الملا عمل «الشراع 1» المستوحى من دوار السمكة في دبي. أما غادة مهدي وهيرمان فرنانديز، فقد أبدعا «الشراع 2» الذي يجسد رحلة خيالية ملهمة تعبر أراضي متعددة لجمع الذكريات، بينما استوحت حصة العوضي وابنتها مريم الرمسي عمل «الشراع 3» من تفاصيل منطقة الشندغة، مسلطة الضوء على أهميتها التجارية وتأثيرها في رسم ملامح دبي الحديثة، ويتميز العمل بمزيج فريد يجمع بين الفن الرقمي والتقليدي. خيال الظل وفي سياق آخر، سيكون الجمهور على موعد مع عرض خيال الظل «مبدعون على عجل»، الذي يقدمه الفنان والقاص بوبكر بخاري، والمصممة لينا يونس، والمخرج سامر أرزوني، حيث يسردون حكايات مُلهمة تعكس رمزية الخور وتأثيره العميق في تاريخ المدينة، من جهة أخرى، يقدم استوديو «أهلاً وسهلاً» مجموعة من التصاميم والمفاهيم المبتكرة المستوحاة من الثقافة المحلية بلمسات إبداعية، كما يقدم الاستوديو تصاميم مستوحاة من الحياة اليومية في الإمارات، تمزج بين عناصر تقليدية محلية مع مبادئ التصميم المعاصر.ويتيح المهرجان لرواد الأعمال المحليين والإقليميين فرصة المساهمة في تطوير الصناعات الثقافية والإبداعية، حيث يشهد مشاركة أكثر من 50 متجراً للبيع بالتجزئة، ويشار إلى أن المهرجان يستمر حتى 9 فبراير الجاري، ويقام بالشراكة مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي، وبلدية دبي، وشرطة دبي، والدفاع المدني في دبي، ومجلس الإمارات للتنمية المتوازنة.

أخبار ذات صلة «رنين الرياح».. عمل فني مبتكر يزيّن «الشندغة» التاريخي إبداعات فنية تلون جدران وساحات «سكة للفنون والتصميم 13»

مقالات مشابهة

  • غارات إسرائيلية على جنوب وشرق لبنان
  • الحرس الثوري الإيراني يدشن أول حاملة طائرات مسيّرة محلية الصنع باسم “الشهيد باقري”
  • الاحتلال الإسرائيلي يفجر منازل الشهداء واقتحامات واشتباكات ضارية مع المقاومة.. ماذا يحدث بالضفة؟.. عاجل
  • استشهاد طفل برصاص الاحتلال جنوب غزة
  • «سِكّة للفنون والتصميم 13».. إبداعات تعكس روائع الثقافة المحلية
  • غزة - شهيد برصاص الاحتلال شرق خانيونس
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مخيم الفوار جنوب الخليل
  • «تنافسية الكوادر الإماراتية» يعلن التشكيل الثاني لـ«مجلس نافس للشباب»
  • ارتفاع عدد الشهداء في العدوان على قطاع غزة إلى 47.540 شهيدًا
  • العائدون إلى شمال غزة.. من الخيمة إلى الخيمة