اكتشاف أول حالتين في مصر.. معلومات عن المتحور الجديد
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة، عن اكتشاف أول حالتين إصابة بالمتحور الجديد لفيروس كورونا1 .JN .. فما اهم المعلومات عن المتحور الجديد؟
وفقا لما جاء في موقع مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي، نعرض لكم أهم المعلومات عن المتحور الجديد JN.1
. علامة مهمة تكشف نوع خطير من السرطان
كيف تنتشر المتغيرات: يتغير الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19 باستمرار بمرور الوقت في بعض الأحيان تسمح هذه التغييرات للمتغيرات الجديدة بالانتشار بسرعة أكبر أو بفعالية أكبر. إذا حدث ذلك، فقد يصبح المتغير الجديد أكثر شيوعًا مقارنة بالمتغيرات الأخرى المتداولة هو ما يخشى العلماء من حدوثه في حالة المتحور الجديد.
مدى شيوعه: تتوقع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن المتحور الجديد JN.1 يشكل ما يقدر بنحو 15-29٪ من في الولايات المتحدة اعتبارًا من 8 ديسمبر 2023.
تتوقع مراكز السيطرة على الأمراض أن يستمر المتحور الجديد JN.1 في الزيادة كنسبة من التسلسلات الجينومية لـ SARS-CoV-2 وهو حاليا البديل الأسرع نموا في الولايات المتحدة.
التاريخ: يرتبط المتحور الجديد JN.1 ارتباطًا وثيقًا بالمتغير BA.2.86 الذي تتبعه مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها منذ أغسطس.
على الرغم من أن BA.2.86 وJN.1 يبدوان مختلفين تمامًا بسبب طريقة تسمية المتغيرات، لا يوجد سوى تغيير واحد بين JN.1 وBA.2.86 في بروتين السنبلة.
تم اكتشاف المتحور الجديد JN.1 لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر 2023. وبحلول نهاية أكتوبر، كان يشكل أقل من 0.1% من فيروسات SARS-CoV-2.
في السابق، تم تجميع المتحور الجديد JN.1 مع BA.2.86 في أداة تعقب بيانات فيروس كورونا (COVID Data Tracker).
التأثير: يشير النمو المستمر JN.1 المتحور الجديد لكورونا إلى أنه إما أكثر قابلية للانتقال أو أفضل في التهرب من أنظمتنا المناعية ولكن لا يوجد دليل على أن JN.1 يمثل خطرًا متزايدًا على الصحة العامة مقارنةً بالمتغيرات الأخرى المنتشرة حاليًا .
لا يوجد ما يشير إلى زيادة الخطورة من JN.1 في هذا الوقت.
من المتوقع أن تعمل لقاحات كوفيد-19 المحدثة على زيادة الحماية ضد المتحور الجديد JN.1، كما هو الحال بالنسبة للمتغيرات الأخرى.
يثير النمو السريع لجين JN.1 مقارنة بالمتغيرات الأخرى مسألة ما إذا كان هذا المتغير قد يؤدي إلى زيادة تدريجية في حالات العدوى.
يتزايد نشاط كوفيد-19 حاليًا في الولايات المتحدة. لقد توقعنا هذه الزيادة لأن كوفيد-19 كان له نمط من الزيادة ويبلغ ذروته في أواخر الصيف، ثم يبلغ ذروته مرة أخرى في العام الجديد.
في الوقت الحالي، لا نعرف إلى أي مدى قد يساهم JN.1 في هذه الزيادات أو الزيادات المحتملة خلال الفترة المتبقية من شهر ديسمبر مثل تلك التي شوهدت في السنوات السابقة.
الأعراض : ليس من المعروف حاليًا ما إذا كانت عدوى JN.1 تنتج أعراضًا مختلفة عن المتغيرات الأخرى لكورونا وبشكل عام، تميل أعراض كوفيد-19 إلى التشابه في مختلف المتحورات.
من المرجح أن يزداد نشاط فيروس كورونا خلال الشهر المقبل و يمكن أن يساعد لقاح كوفيد-19 المحدث في الحفاظ على حمايتك ضد المتحور الجديد JN.1 والمتغيرات الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحور الجديد المتحور الجديد JN 1 المتحور الجديد لكورونا مرض كوفيد 19 فی الولایات المتحدة المتحور الجدید JN 1 کوفید 19
إقرأ أيضاً:
في أمريكا .. تأكيد إصابة شخص بالطاعون
أكد مسؤولون صحيون في الولايات المتحدة إصابة شخص بالطاعون في مقاطعة بويبلو بولاية كولورادو.
تعمل إدارة بويبلو للصحة العامة والبيئة (PDPHE) مع وزارة الصحة والبيئة في كولورادو للتحقيق في الإصابة، وفقاً لبيان صحافي.
ولم يتم تقديم معلومات محددة عن الشخص الذي أصيب بالطاعون.
وقالت أليسيا سوليس، مديرة برنامج مكتب الأمراض المعدية والتأهب لحالات الطوارئ في PDPHE، في البيان: «ننصح جميع الأفراد بحماية أنفسهم وحيواناتهم الأليفة من الطاعون».
ما هو الطاعون؟يحدث الطاعون الدبلي بسبب بكتيريا يرسينيا الطاعونية، والتي من المحتمل أنها دخلت أميركا الشمالية لأول مرة نحو عام 1900 من الفئران على متن السفن القادمة من جنوب آسيا، وفقاً لتيموثي بروير، أستاذ الطب وعلم الأوبئة في جامعة كاليفورنيا.
وقال لشبكة «فوكس نيوز ديجيتال»، «منذ ظهوره قبل 120 عاماً، أصبح مستوطناً في السناجب الأرضية والقوارض في المناطق الريفية بجنوب غربي الولايات المتحدة».
ورغم أن المرض قد يصيب الأشخاص من جميع الأعمار، فإن نصف الحالات تشمل مرضى تتراوح أعمارهم بين 12 و45 عاماً، كما هو مذكور على موقع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).
على الصعيد العالمي، يتم الإبلاغ عما بين ألف إلى ألفي حالة من الطاعون إلى منظمة الصحة العالمية كل عام – رغم وجود سبع حالات سنوية فقط في المتوسط في الولايات المتحدة.
إذا تُرك الطاعون دون علاج، فإن معدل الوفيات يتراوح بين 30 إلى 60 في المائة. مع المضادات الحيوية، تنخفض النسبة إلى أقل من 5 في المائة.
الأعراض والانتشارتشمل أعراض الطاعون عادة الصداع الشديد والحمى وآلام العضلات والغثيان والقيء وتضخم الغدد الليمفاوية، حسبما ذكرت وزارة الصحة.
يمكن أن ينتشر الطاعون عن طريق الرذاذ من شخص مصاب إلى آخر، وفقاً لإريكا سوسكي، وهي خبيرة معتمدة لمكافحة العدوى ومقرها كندا.
اقرأ أيضاًالمنوعاتانخفاض قيمة الحبوب يهدئ من أسعار الغذاء العالمية خلال يونيو 2024
وقالت لشبكة «فوكس نيوز ديجيتال»: «إن الخطر الأكثر شيوعاً للتعرض في الولايات المتحدة هو من الحيوانات الأليفة والقوارض والبراغيث».
وتابعت «يمكن أن تصاب الحيوانات الأليفة في بعض الأحيان عند مواجهة برغوث أو قوارض مصابة وقد تنقلها إلى أصحابها من لدغة أو إذا كان الحيوان الأليف مريضاً».
وأوضحت سوكسي أن مصدراً آخر محتملاً هو الصيد، حيث إن «سلخ الحيوانات يمثل أيضاً خطراً، حيث يمكن للبكتيريا أن تنتشر عبر سوائل الجسم المصاب».
كما أن استنشاق الغبار الملوث ببول القوارض أو البراز الذي يحتوي على البكتيريا قد يؤدي أيضاً إلى انتشار العدوى، وفقاً لما ذكره بروير.
يجب على أي شخص تظهر عليه أعراض الطاعون مراجعة مقدم الرعاية الصحية على الفور، كما نصحت سوليس في تنبيه PDPHE.
وتابعت «يمكن علاج الطاعون بنجاح بالمضادات الحيوية، ولكن يجب علاج الشخص المصاب على الفور لتجنب المضاعفات الخطيرة أو الوفاة».
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟