لماذا يُنصح بعدم القيام بعمليّة تسمير البشرة في مقدمة القوارب البحرية؟ حياتنا
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
حياتنا، لماذا يُنصح بعدم القيام بعمليّة تسمير البشرة في مقدمة القوارب البحرية؟،وطن حذر جراحو الأعصاب من حدوث كسور في العمود الفقري التي تزداد عند البالغين الذين .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لماذا يُنصح بعدم القيام بعمليّة تسمير البشرة في مقدمة القوارب البحرية؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-حذر جراحو الأعصاب من حدوث كسور في العمود الفقري التي تزداد عند البالغين الذين يقومون بعمليّة تسمير البشرة على مقدمة القوارب في أثناء رحلة بحرية.
وذكر أطباء من مستشفيات مرسيليا في دراسة حديثة، أنه لا شكّ في أن موسم الصيف، يستمتع فيه العديد من المصطافين بشواطئ البحر الأبيض المتوسط، ويشمل هذا الأنشطة المائية الشائعة، مثل: رحلات الزوارق البخارية، والتي تؤدي إلى حدوث عدد كبير من كسور العمود الفقري الصدري. ويبدو أن هذه الظاهرة قد تم التقليل من شأنها ولا تزال آلية إصابتها غير واضحة، بحسب ما أفاد به تقرير لموقع “بوركوا دكتور” الفرنسي.
تسمير البشرةوفي هذا السياق، أجرى الأطباء دراسة، أرادوا من خلالها وصف الكسور المُبلغ عنها وتحديد كيفية حدوثها، وهكذا قام الخبراء بفحص المعلمات السريرية والإشعاعية والسياقية لجميع حالات كسور العمود الفقري المرتبطة برحلات الزوارق الآلية على مدى 14 عامًا (2006-2020) من بيانات ثلاثة مراكز جراحة أعصاب فرنسية على حدود البحر الأبيض المتوسط.
كسور العمود الفقري: تتأثر النساء أكثر من الرجالووفقاً للبيانات، أصيب 79 شخصاً بكسور، وخلال الدراسة لاحظ المؤلفون أن النساء أكثر عرضة للإصابة من الرجال، بمتوسط عمر يبلغ حوالي 45 عامًا. كما يمكن أن نقرأ في النتائج المنشورة في مجلة Journal of Clinical Medicine، أن: “معظم الإصابات أي ما يعادل (88.9٪) شملت المفصل الصدري القطني مع كسور انضغاطية في العمود الفقري. ولوحظت كسور ضغط من النوع A في جميع الحالات. ولوحظت حالة إصابة واحدة في العنصر الفقري الخلفي. ولكن من النادر حدوث عجز عصبي وقدّر ذلك بنسبة ( 7.6٪)”.
عادة ما يجلس المرضى على مقدمة القارب وتدفعهم موجة في الهواءأوضح الأطباء في بيان صحفي كجزء من البحث، أن: “الفريق تمكّن من الاتصال بـ 71 مريضًا لمعرفة الظروف الدقيقة لكل حادث. وتبيّن أنه في معظم الحالات، كان المصابون جالسين في مقدمة القارب لتعريض الجسم للأشعة الشمس من أجل القيام بعمليّة تسمير البشرة عندما فاجأتهم موجة غير متوقعة، ما من شأنه أن يدفع الناس إلى الارتفاع في الهواء ثم السقوط على حين غفلة. يمكن أن تكون الصدمات الناتجة عن مثل هذه المواقف عنيفة وبشكل خاص، عندما لا يتوقع الضحايا مثل هذه الحدوث الفجائيّة”.
كسر في العمود الفقريهذا وحدّد الأطباء أن حوادث القوارب هذه لها عواقب وخيمة (إعاقة). وخلص الأطباء إلى أنه “يجب تقديم توصيات الوقاية والسلامة قبل استخدام زورق آلي من أجل مكافحة هذه الكسور التي يمكن تجنبها”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مقدمة
إقرأ أيضاً:
حمض اللاكتوبيونيك.. الحل الأمثل للعناية بالبشرة الحساسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حمض اللاكتوبيونيك هو حمض مُشتقّ من سكر الحليب (اللاكتوز)، ويُعدّ من أحماض الفاكهة التي تتميّز بمفعولها اللطيف على البشرة.
يُعتبر هذا الحمض خياراً مثالياً لمن يعانون من بشرة حسّاسة بفضل تركيبته التي لا تُسبب التهيّج، ويعد حمض اللاكتوبيونيك بترطيب البشرة، تحسين ملمسها، ومقاومة علامات الشيخوخة المبكرة، فكيف يُحقق هذه الفوائد؟
فوائد حمض اللاكتوبيونيك للبشرة
1. تقشير لطيف للبشرة:
يمتاز حمض اللاكتوبيونيك ببنية جزيئية كبيرة مقارنة بالأحماض الأخرى مثل حمض الغليكوليك أو الماليك، مما يَحدّ من تغلغله العميق في البشرة، ويُقلّل احتمال حدوث أي تهيّج. يعمل هذا الحمض على تليين الروابط بين الخلايا الميتة، مما يُسهّل إزالتها برفق، ليكشف عن طبقة جديدة أكثر إشراقاً ونعومة.
2. تعزيز الترطيب:
يُعتبر حمض اللاكتوبيونيك مادة هيومكتانت (جاذبة للرطوبة)، حيث يُساعد على جذب الماء إلى البشرة والاحتفاظ به داخل طبقات الجلد. هذه الخاصية تجعله خياراً ممتازاً لمكافحة جفاف الجلد والحفاظ على مرونته.
3. مكافحة الشيخوخة:
يتمتع هذا الحمض بخصائص مضادة للأكسدة، مما يُساعد على حماية البشرة من أضرار الجذور الحرة التي تُسرّع ظهور علامات الشيخوخة. كما يُساهم في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وتعزيز متانة الجلد مع الوقت.
4. مناسب للبشرة الحساسة:
بفضل طبيعته اللطيفة، يُستخدم حمض اللاكتوبيونيك بأمان على البشرة الحساسة دون التسبب في تهيّجات.
طريقة الاستخدام
يدخل حمض اللاكتوبيونيك في تركيبة العديد من منتجات العناية بالبشرة مثل الأمصال والكريمات. عند إدراجه في الروتين التجميلي، يُنصح بالخطوات التالية:
التدرج في الاستخدام: ابدأ باستخدام المنتج 2-3 مرات أسبوعياً، ثم زِد التكرار تدريجياً إلى الاستخدام اليومي مساءً على بشرة نظيفة.
الترطيب الجيد: من الضروري ترطيب البشرة بعد تطبيق الحمض لتجنب أي شعور بالجفاف.
حماية من الشمس: نظراً لطبيعته المقشّرة، يُوصى باستخدام واقي شمسي لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
لماذا حمض اللاكتوبيونيك؟
إلى جانب فوائده في التقشير والترطيب، يُعتبر هذا الحمض خياراً آمناً وطبيعياً لتجديد البشرة ومكافحة علامات تقدم العمر دون الحاجة إلى القلق من التحسّسات أو الاحمرار. باستخدامه بانتظام، يُمكنك تحقيق بشرة ناعمة ومشرقة مع شعور دائم بالنضارة.