«صحة الشرقية» ترفع حالة الطوارئ استعدادا لاحتفالات رأس السنة
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
عقد الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، اجتماعا مع مديري المستشفيات العامة والمركزية والنوعية بالمحافظة، ورؤساء التمريض بها، وذلك بقاعة الاجتماعات بديوان عام المديرية، في حضور مدير عام الطب العلاجي، ومدير إدارة المستشفيات بالمديرية، لمناقشة خطة العمل بالمستشفيات ورفع درجة الإاتعداد القصوى بها، تزامناً مع حالة الطقس السيئ، واحتفالات رأس السنة الميلادية.
ناقش وكيل وزارة الصحة مع مديري المستشفيات مؤشرات أداء العمل خلال الفترة السابقة، وآليات تنفيذ خطة التأمين الطبي ورفع درجة الاستعداد القصوى أثناء الاحتفالات، مؤكداً على تعزيز تواجد القوى البشرية في أماكن تقديم الخدمة الطبية خاصة بالأقسام الحرجة، وتحديد مستشفيات الإحالة والتي يتم توفير كافة التخصصات الطبية بها، والتأكيد على الإلتزام بخطة تحويل الحالات المرضية في التخصصات الطبية النادرة لهذه المستشفيات.
توافر كافة أصناف الأدوية والمستلزمات الطبيةوتم التأكيد على توافر كافة أصناف الأدوية والمستلزمات الطبية، والمخزون الاستراتيجي منها، ومضاعفة أدوية الطوارئ بأقسام الاستقبال والطوارئ، وتوافر فصائل الدم المختلفة ومشتقاته، ومؤكداً على جاهزية فريق الإنتشار السريع بالتنسيق مع غرفة الطوارئ بإدارة الرعاية الحرجة والعاجلة بالمديرية، واستمرار انعقاد غرفة الأزمات بالمديرية، كما أكد على التنسيق مع جميع المستشفيات الجامعية والتعليمية والأمانة بالاستعانة بهم في حالة الاحتياج، والتنسيق مع هيئة الإسعاف بالشرقية الإستعداد في حالة الطوارئ بزيادة عدد سيارات الإسعاف بمداخل ومخارج المحافظة.
كما أكد الدكتور هشام مسعود على مديري المستشفيات بالمتابعة المستمرة للأقسام الطبية المختلفة، خلال الفترات الصباحية والمسائية، وخاصة الأقسام الحرجة، مثل قسم الاستقبال والطوارئ، والعنايات المركزة، والكلي الصناعي، والتأكد من انتظام جلسات الغسيل الكلوي، والانتهاء من أي قوائم انتظار خاصة بالعمليات الجراحية، ومتابعة تطبيق كافة معايير الجودة وسياسات مكافحة العدوي بالأقسام، ومتابعة إجراءات صرف الأدوية والمستلزمات الطبية، والتسجيل اللحظي للبيانات بالسجلات والدفاتر، مع متابعة التقارير الطبية لكروت الخدمات وغيرها، وإتباع إجراءات السلامة والصحة المهنية، والإجراءات الصحيحة للتخلص الآمن النفايات الطبية الخطرة بها.
ووجه وكيل وزارة الصحة بمتابعة لوحات الكهرباء والمخارج والتمديدات الخاصة بها، ومفاتيح الكهرباء داخل جميع الأماكن والغرف، والتأكد من سلامتها وتغطية جميع الكابلات الكهربائية، ومتابعة المولدات الكهربائية، وطفايات الحريق، وإجراءات التخلص من الكهنة، وتنفيذ أعمال الصيانة الدورية للأجهزة الطبية وغير الطبية بصورة منتظمة.
كما وجه مسعود بزيادة دعم المراكز الطبية والوحدات الصحية، بالقوى البشرية من الأطباء في التخصصات الطبية المختلفة بالمستشفيات، لاستمرار تقديم خدمة الأخصائي والعيادات المسائية بوحدات التطوير ضمن المبادرة الرئاسية تطوير وحدات الرعاية الأولية بصورة منتظمة وجيدة، كما وجه بعمل دراسة وافية عن مرضى الكلى، وتنفيذ حملات توعية لهم عن وظيفة العقارات المعالجة لهم شهرياً، وأهمية الربط بينها وبين الفحوصات المعملية الشهرية لتحديد الجرعات الخاصة بهذه الأدوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة مستشفيات طوارئ أدوية
إقرأ أيضاً:
السباق لمن يملك حكاية أسخن.. تعليق مثير من عمرو أديب على أزمة الطبية
علق الإعلامي عمرو اديب علي ازمة الطيبية في افشاء أسرار مرضاها عبر لايف.
وكتب أديب من خلال حسابه الشخصي إكس:" فجأة صحي مصريين جوه وبره على حقيقة جديدة عندهم ليها إحصائيات غير رقمية قايمة كلها على إني مرة شفت عيال مشردة في الشارع أو شفت فيديو لواحدة بترمي عيل قدام جامع وهؤلاء كلهم بينصحونا إننا لازم نواجه حالة الانحلال والحرام اللى عايش فيها المجتمع المصري السافل.
وتابع :" حتى عيالك فيهم شك ومراتك احتمال تكون رقاصة بليل وإنت ما تعرفش .
وأضاف: "كلهم كانوا عارفين بس محدش عايز يجرح مشاعرنا وفجأة فيه متخصصين يا ما فى علم الاجناس شافوا أهوال و قاذورات المجتمع المصري . هو فيه حد يعمل فى بلده كده ده لو موساد يا أخي وعايز يولع فى البلد مش حيعمل كده.
وأشار: “لا أتحدث عن حالة أو حالتين بص عالميديا وحتلقى حالة غريبة. للأسف هى مش مؤامرة هى أسوأ من كده بكتير هى حالة توحش وجهل وربنا ياخد الترند وأم الترند . وتخيل حاسس انه من قبيل العته انى ااكدلك ان دي بلد نضيفه فيها الطيب والردي زي أي بلد فى العالم بس فيها كمان اللى عايز يكرهك فى عيشتك ومش بيرحم حياتك الصعبة”.
وتابع : "نحن نعيش حاله الاستربتيز الاجتماعى البقاء للاقذر على الميديا السباق الآن لمن يملك حكاية أسخن وأبشع. ولعوا فيها بس محدش يزعل بقى لما حد يعايرك ويقلل من وجودك احنا اللى بنرخص بلدنا".