تنسيق الجامعات 2023.. تعرف على الكليات التى تتضمن اختبارات االقدرات 2023
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تنسيق الجامعات 2023 تعرف على الكليات التى تتضمن اختبارات االقدرات 2023، بدأت مرحلة تسجيل أداء اختبارات القدرات للكليات 2023، بداية من اليوم السبت 15 يوليو، ويبحث طلاب الثانوية العامة عن الكليات التى يتضمن الالتحاق .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنسيق الجامعات 2023.
بدأت مرحلة تسجيل أداء اختبارات القدرات للكليات 2023، بداية من اليوم السبت 15 يوليو، ويبحث طلاب الثانوية العامة عن الكليات التى يتضمن الالتحاق بها عمل اختبار قدرات للكليات 2023.
اختبارات القدرات 2023بدأت مرحلة تسحيل رغبات أداء اختبارات القدرات بالكليات صباح اليوم السبت الموافق 15 يوليو 2023، ومن المقرر أن تستمر أعمال مكتب تنسيق الجامعات 2023 وتسجيل اختبارات القدرات حتى يوم الخميس الموافق 27 يوليو 2023.
اختبارات القدرات 2023 الكليات التي بها اختبارات قدرات- كليات الفنون الجميلة (فنون- عمارة).
- كليات الفنون التطبيقية بجامعات (حلوان - دمياط - بنها - بني سويف).
- كلية التربية الموسيقية بالزمالك جامعة حلوان.
- كلية التربية الفنية بالزمالك جامعة حلوان.
- كلية التربية الفنية جامعة المنيا.
- كليات التربية الرياضية
- كليات التربية النوعية شعبتا (التربية الفنية و التربية الموسيقية)، وشعبة المسرح التربوي بكلية التربية النوعية جامعة المنصورة.
- شعبتا التربية الفنية بكليتي(التربية بالإسماعيلية جامعة قناة السويس، و كلية التربية بالسويس جامعة السويس).
- كلية التربية بالإسماعيلية (شعبة التربية الموسيقية) جامعة قناة السويس.
اختبارات القدرات 2023 إلغاء اختبارات القدرات فى بعض الكليات- كلية التمريض.
- كلية الإعلام.
- المعاهد الفنية الصحية.
- المعهد الفنى للتمريض.
- الجامعات التكنولجية.
- كليات التكنولوجيا والتعليم الصناعي.
اختبارات القدرات 2023 رابط تسجيل اختبارات القدرات 2023أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أنه يمكن تسجيل رغبات اختبارات القدرات للكليات 2023، من خلال زيارة موقع التنسيقات التابع للوزارة واتباع الخطوات لتسجيل رغبات اختبارات القدرات 2023، ولتسجيل اختبارات القدرات يجب الدخول على الرابط التالى: رابط تسجيل اختبارات القدرات 2023.
خطوات التسجيل لاختبارات القدرات 2023- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- الدخول على صفحة تسجيل اختبارات القدرات.
- تسجيل الدخول بالرقم القومي الخاص بالطالب ورقم الجلوس.
- تظهر بيانات الطالب الشخصية يجب التأكد منها وبعدين ضغط متابعة.
- تظهر قائمة بأنواع الكليات والاختبارات المتاحة والأماكن المخصصة لذلك.
- يجب اختيار نوع القدرات، والمواعيد.
- يتم تحديد الموعد الذي سوف يتوجه به إلى الكلية.
:
تنسيق الدبلومات الفنية 2023 رسميا.. رابط الدخول والأوراق المطلوبة
خطوات تسجيل اختبارات القدرات 2023.. رابط الدخول
انطلقت اليوم.. رابط تسجيل اختبارات القدرات 2023 لطلاب الثانوية العامة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تسجیل اختبارات القدرات 2023 تنسیق الجامعات 2023 التربیة الفنیة کلیة التربیة للکلیات 2023
إقرأ أيضاً:
“استهداف الجامعات الكبرى”.. كيف يضعف ترامب الاقتصاد الأميركي؟
يمانيون../
حذر موقع “سي أن أن” الأميركي من أن هجوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب على جامعات النخبة الأميركية يشكل هجوماً على أكثر المناطق تحضّراً وحيويةً من الناحية الاقتصادية في البلاد، وتهديداً مباشراً لقدرتها التنافسية على الساحة العالمية.
وأشار إلى أن هذه الجامعات البحثية كانت بمنزلة محركات للنمو في أكثر المناطق إنتاجية في الاقتصاد الأميركي، إذ أسهمت في تدفّق مستمر للاكتشافات العلمية، وخرّجت أجيالاً من الشباب المؤهلين الذين تدفّقوا إلى شركات التقنية المتطورة العاملة في مجالات الحوسبة، والاتصالات، والذكاء الاصطناعي، والمعدات الطبية، والتكنولوجيا الحيوية، والصناعات الدوائية وغيرها من القطاعات المتقدمة.
وأكد أن أي ضرر يلحقه بالحرم الجامعي سينعكس بالضرورة على المدن التي تقود النمو الاقتصادي الأميركي، ويضعف قدرة الولايات المتحدة على المنافسة عالمياً، ولا سيما في ظل التصاعد الحاد للتحدي الصيني في مجالات حيوية.
وأقر بأن هجوم ترامب على مؤسسات الأبحاث الرائدة يبدو شكلاً من أشكال نزع السلاح من طرف واحد.
وتشير بيانات مؤسسة “بروكينغز مترو” إلى أن 44 من بين أكثر 100 مقاطعة إنتاجية في أميركا تضم جامعة ضمن قائمة أفضل 100 جامعة حاصلة على منح فيدرالية للبحث، وأن 41 منها أيضاً تُخرّج أعداداً كبيرة من حملة الدكتوراه في مجالات العلوم والهندسة.
ورغم أن هذه المقاطعات تمثل أقل من 1.5% من إجمالي عدد المقاطعات الأميركية (نحو 3100 مقاطعة)، فإنها تُسهم بما يقارب 35% من الناتج المحلي الإجمالي الأميركي.
ترامب يستهدف الجامعات الأميركية
وأكد أن ترامب شرع في الآونة الأخيرة في استهداف مجموعة من أبرز الجامعات الأميركية عبر مراجعة أو تعليق أو إلغاء مليارات الدولارات من المنح الفيدرالية المخصصة لها، وشملت القائمة مؤسسات مثل كولومبيا، وهارفرد، وبرينستون، وبراون، وجامعة بنسلفانيا، وانضمت إليها جامعتا نورث وسترن وكورنيل لاحقاً.
وبحسب الموقع، جاءت هذه الإجراءات على خلفية احتجاجات طلابية ضد الحرب في غزة، إضافةً إلى الجدل حول سياسات القبول والتنوع والهجرة.
ووُجهت رسائل تحذيرية إلى 19 جامعة أخرى بشأن احتمال سحب التمويل الفيدرالي بدعوى التقصير في حماية الطلاب من “معاداة السامية”.
وخسرت جامعة جونز هوبكنز وحدها 800 مليون دولار بسبب خفض تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، ما تسبب في تسريح نحو 2000 موظف.
ما الذي يقلق الجامعات الأميركية؟
إلى جانب ذلك، شهدت منح المؤسسة الوطنية للعلوم تراجعاً حاداً، وفقاً للموقع، فقد تمت الموافقة على عدد أقل بنسبة 50% في أول شهرين من ولاية ترامب الثانية مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وتم تقليص عدد الزمالات الممنوحة لطلبة الدراسات العليا إلى النصف.
وأضاف الموقع: “ربما كان أخطر ما أثار قلق الجامعات هو قرار “المعاهد الوطنية للصحة” في فبراير بخفض الأموال المخصصة لتغطية النفقات غير المباشرة، والتي تعتمد عليها الجامعات في صيانة المختبرات ودفع أجور الموظفين الداعمين للبحث. وعلى الرغم من صدور حكم قضائي ابتدائي يمنع تنفيذ هذا القرار، فإن الأغلبية المحافظة في المحكمة العليا قد تميل إلى إلغائه لاحقاً”.
ويُضاف إلى ذلك التوجه، ترحيل الطلاب الأجانب، حتى لمجرد التعبير عن آرائهم السياسية، ما يُضعف قدرة الولايات المتحدة على استقطاب العقول المتميزة من دول مثل الهند والصين.
مخاطر سياسات ترامب استراتيجياً
رغم التقدّم الذي أحرزه ترامب في بعض المناطق، فإن البيانات تشير إلى أن المناطق الأكثر كثافةً إنتاجاً، والتي تحتضن جامعات بحثية رائدة، لا تزال تصوت ضده بأغلبية كبيرة.
وقد حصدت نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس نحو 40% من أصواتها الوطنية من 40 مقاطعة فقط من هذه المقاطعات، في حين مثّلت المقاطعات الأربع التي فاز بها ترامب 5% فقط من مجموع أصواته.
لكن الأثر الأخطر لتحركات ترامب قد لا يكون سياسياً محلياً، بل استراتيجياً عالمياً؛ فمع تحقيق الصين قفزات هائلة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، يرى بعض قادة التكنولوجيا أن هذه اللحظة تُشبه “صدمة سبوتنيك” التي حفّزت أميركا في الخمسينيات، غير أن ردّ ترامب يبدو معاكساً تماماً لما فعلته الولايات المتحدة حينها من زيادة الاستثمار في التعليم والبحث العلمي.
* المادة نقلت حرفيا من موقع الميادين نت